بســـم الله الرحــــــمن الرحيــــــــم
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وآله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
سلام من السلام عليكم.
قال تعالى: ﴿اللّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لاَ رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ حَدِيثًا.
وقال سبحانه: ﴿قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا﴾
قال تعالى: ﴿وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾.
وقال سبحانه: ﴿الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيء خَلَقَهُ﴾
وقال سبحانه: ﴿وَخَلَقَ كُلَّ شَيء فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا﴾
وقال سبحانه: ﴿أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً﴾
وقال: ﴿وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاء وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا بَاطِلًا﴾(.
وقال سبحانه: ﴿قَالُواْ سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ﴾.
وقال سبحانه: ﴿وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ﴾
وقال سبحانه: ﴿إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ﴾
وقال عز وجل: ﴿الَر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ﴾
وقال سبحانه: ﴿عَسَى اللّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ﴾.
وقال سبحانه: ﴿ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾
وقوله سبحانه: ﴿يَا مُوسَى إِنَّهُ أَنَا اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ﴾
ويقول تعالى: ﴿وَإِنَّ رَبَّكَ هُوَ يَحْشُرُهُمْ إِنَّهُ حَكِيمٌ عَلِيم).
-إِتَّفق المسلمون والإِلهيون على أنَّ "الصادق" من أَسمائه، وأَن "الصّدقَ" من صفاته، وإِنِ اختلفوا في طريق البرهنة عليه. والمراد من صدقه كون كلامه منزهاً عن شَوْب الكذب.
كما أنَّ الحكمة من صفاته سبحانه ، كما أَنَّ الحكيم من أَسمائه وقد تواترت النصوص القرآنية بذلك.
-سورة النساء/87.
- سورة الأحزاب/22.
- سورة النساء:26.
-سورة السجدة:7. وليس المراد منه الحَسَن الرائق في المنظر، فإِنَّ ذلك مفقود في القرد والخنزير، وإِنما المراد منه حسن التدبير في وضع كل شيء موضعه بحسب المصلحة.
-سورة الفرقان:2.
-سورة المؤمنون/115. وهو عبارة عن كونه حكيماً مقدّساً عن فعل ما لا ينبغي.
- سورة ص/27.
- سورة البقرة/32.
- سورة سبأ/1.
- سورة الأنعام/83.
-سورة هود/1.
-سورة يوسف/83.
-سورة الحج/52.
-سورة النمل/9.
-سورة الحجر/25.
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وآله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
سلام من السلام عليكم.
قال تعالى: ﴿اللّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لاَ رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ حَدِيثًا.
وقال سبحانه: ﴿قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا﴾
قال تعالى: ﴿وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾.
وقال سبحانه: ﴿الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيء خَلَقَهُ﴾
وقال سبحانه: ﴿وَخَلَقَ كُلَّ شَيء فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا﴾
وقال سبحانه: ﴿أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً﴾
وقال: ﴿وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاء وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا بَاطِلًا﴾(.
وقال سبحانه: ﴿قَالُواْ سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ﴾.
وقال سبحانه: ﴿وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ﴾
وقال سبحانه: ﴿إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ﴾
وقال عز وجل: ﴿الَر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ﴾
وقال سبحانه: ﴿عَسَى اللّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ﴾.
وقال سبحانه: ﴿ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾
وقوله سبحانه: ﴿يَا مُوسَى إِنَّهُ أَنَا اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ﴾
ويقول تعالى: ﴿وَإِنَّ رَبَّكَ هُوَ يَحْشُرُهُمْ إِنَّهُ حَكِيمٌ عَلِيم).
-إِتَّفق المسلمون والإِلهيون على أنَّ "الصادق" من أَسمائه، وأَن "الصّدقَ" من صفاته، وإِنِ اختلفوا في طريق البرهنة عليه. والمراد من صدقه كون كلامه منزهاً عن شَوْب الكذب.
كما أنَّ الحكمة من صفاته سبحانه ، كما أَنَّ الحكيم من أَسمائه وقد تواترت النصوص القرآنية بذلك.
-سورة النساء/87.
- سورة الأحزاب/22.
- سورة النساء:26.
-سورة السجدة:7. وليس المراد منه الحَسَن الرائق في المنظر، فإِنَّ ذلك مفقود في القرد والخنزير، وإِنما المراد منه حسن التدبير في وضع كل شيء موضعه بحسب المصلحة.
-سورة الفرقان:2.
-سورة المؤمنون/115. وهو عبارة عن كونه حكيماً مقدّساً عن فعل ما لا ينبغي.
- سورة ص/27.
- سورة البقرة/32.
- سورة سبأ/1.
- سورة الأنعام/83.
-سورة هود/1.
-سورة يوسف/83.
-سورة الحج/52.
-سورة النمل/9.
-سورة الحجر/25.
تعليق