نددت المتحدثة باسم الخارجية الايرانية مرضية أفخم بشدة باعتداء مجموعة داعش الارهابية على ضريح الصحابيين الجليلين عمار بن ياسر وأويس القرني في مدينة الرقة السورية.
ودعت أفخم الى ردة فعل من قبل المحافل الدولية ومن بينها منظمة التعاون الاسلامي والامم المتحدة ازاء هذه الممارسات المتطرفة والمتناقضة مع الثقافة والأعراف الدولية، معتبرة أن مثل هذه الأعمال هي الخطوة الأولى على طريق تحمل المسؤولية ازاء الحفاظ على مقدسات الأديان الإلهية والحيلولة دون تكرار مثل هذه الممارسات العمياء من قبل الجماعات الارهابية في سوريا.
وكان حزب الله اعتبر ان هدم مقامي الصحابي عمار بن ياسر، والتابعي أويس القرني في منطقة الرقة شرق سوريا هي جريمة برسم قوى المعارضة، داعيا أصحاب المسؤوليات إلى تحمّل مسؤولياتهم والتحرك بسرعة لوضع حد لهذه الاعمال.
ودعت أفخم الى ردة فعل من قبل المحافل الدولية ومن بينها منظمة التعاون الاسلامي والامم المتحدة ازاء هذه الممارسات المتطرفة والمتناقضة مع الثقافة والأعراف الدولية، معتبرة أن مثل هذه الأعمال هي الخطوة الأولى على طريق تحمل المسؤولية ازاء الحفاظ على مقدسات الأديان الإلهية والحيلولة دون تكرار مثل هذه الممارسات العمياء من قبل الجماعات الارهابية في سوريا.
وكان حزب الله اعتبر ان هدم مقامي الصحابي عمار بن ياسر، والتابعي أويس القرني في منطقة الرقة شرق سوريا هي جريمة برسم قوى المعارضة، داعيا أصحاب المسؤوليات إلى تحمّل مسؤولياتهم والتحرك بسرعة لوضع حد لهذه الاعمال.
تعليق