شكراً لك أختي الفاضلة على هذه الجهود الكبيرة والأختيار النافع
وأقول :
يجب على الأمة أن تعرف تكليفها الشرعي وهو أتباع أهل البيت عليهم لأنهم
قرناء الكتاب المعصومون من الخطأ والاشتباه، الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه فعند ذلك بإمكانهم أن يلبُّوا حاجات الناس العلمية في أُصول الدين وفروعه، وبما أنّهم كسفينة نوح لا يتصور لهم انحراف في أقوالهم وأعمالهم فمودتهم، والارتباط بهم يوجب تعرف الاَمّة على حقائق دينها على وجه الصحّة
كما جاء
في قوله (صلَّى اللّه عليه و آله): «إنّي تارك فيكم الثقلين: كتاب اللّه، وعترتي»، وقرين القرآن وعديله معصوم مثله وإلاّ لما صح جعله عديلاً وقريناً.
واليقين، بخلاف ما إذا رجعت إلى غيرهم فلا يحصل لهم إلاّ الشك والظن والتخمين
الأمر الأخر الذي يجب أن تعرفه الأمة أنه لما كانت العترة النبوية تمثل بحكم تربيتها المتعالية قمة الاَخلاق والسجايا النبيلة، كان الارتباط بهم طريقاً إلى الحصول على التكامل الروحي والمعنوي وسبباً للوقوف على الرضا الاِلهي .
وأقول :
يجب على الأمة أن تعرف تكليفها الشرعي وهو أتباع أهل البيت عليهم لأنهم
قرناء الكتاب المعصومون من الخطأ والاشتباه، الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه فعند ذلك بإمكانهم أن يلبُّوا حاجات الناس العلمية في أُصول الدين وفروعه، وبما أنّهم كسفينة نوح لا يتصور لهم انحراف في أقوالهم وأعمالهم فمودتهم، والارتباط بهم يوجب تعرف الاَمّة على حقائق دينها على وجه الصحّة
كما جاء
في قوله (صلَّى اللّه عليه و آله): «إنّي تارك فيكم الثقلين: كتاب اللّه، وعترتي»، وقرين القرآن وعديله معصوم مثله وإلاّ لما صح جعله عديلاً وقريناً.
واليقين، بخلاف ما إذا رجعت إلى غيرهم فلا يحصل لهم إلاّ الشك والظن والتخمين
الأمر الأخر الذي يجب أن تعرفه الأمة أنه لما كانت العترة النبوية تمثل بحكم تربيتها المتعالية قمة الاَخلاق والسجايا النبيلة، كان الارتباط بهم طريقاً إلى الحصول على التكامل الروحي والمعنوي وسبباً للوقوف على الرضا الاِلهي .
اترك تعليق: