من مجربات اليلة النصف من شعبان ( سورة يس ثلاثاً مّرة بقصد الحياة والبقاء مّرة بقصد ا

[شعاع الحزن]

يسلمووووو على الطرح الرائع
وجعله في ميزان حسناااتك

[الرضا]

بسم الله الرحمن الرحيم
وبه تعالى نستعين والصلاة السلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
قال الله عز وجل: { وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ } [الأعراف:96]،

وقال الله تعالى: { يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ } [يونس:57]،
وقال الله عز وجل:
{ وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَاراً } [الإسراء:82].
وبعد فقد ذكر السيد الرضوي في كتابه المجربات الإمامية
من أعمال الليلة النصف من شعبان
تقرأ سورة ياسين ثلاثاً ليلة النصف من شعبان ، مّرة بقصد الحياة والبقاء إلى عام وأخرى بقصد الصحة والعافية ،
وثالثة بقصد سعة الرزق ، فانها مجّربة لذلك ويقرأ هذا هذا الدعاء بعد كل مرة بعد الفراغ منها وهو :
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم يا ذا المن لا يمن عليك،
يا ذا الطول لا إله إلا أنت، أنت ظهر اللاجئين، وجار المستجيرين، ومأمن الخائفين،
إن كنت شقياً محروماً مقتراً في الرزق ، فامح في أم الكتاب
شقاوتي وحرماني، وإقتار رزقي، وأثبتني عندك مرزوقاً عندك موفقا للخيرات ،
فإنك قلت في كتابك المنزل، يمحو الله ما يشاء
ويثبت وعنده أم الكتاب .
نسئلكم دعاء.