الانتظار تعبير عن قناعتنا بجدارة الحل الإسلامي. واستعدادنا لتقبّله، والمشي في ركبه. من يعيش حالة الانتظار لنهضة القائد المنتظر، لا يستطيع إلاّ الثقة بحيوية الإسلام، وقابليته الأزلية على حلّ مشاكل البشرية، وسكب السعادة في قلوبها الحرّى.
فالانتظار إذن هو القناعة بالجدارة والأهلية. ونحن حينما ننتظر الحل الإسلامي الذي يسود العالم كله تحت راية القائد المنتظر، لابد أن نكون على أعمق الثقة بهذا الحل.
فسيبقى الإسلام هو الحلّ الحتمي أزلاً وأبداً. ومهما انحرفت البشرية عنه، فإنّها ستؤوب إليه، وستجده حينذاك مصدر كل السعادة، ومقتلع جذور الشقاء في الأرض.
فالانتظار إذن هو القناعة بالجدارة والأهلية. ونحن حينما ننتظر الحل الإسلامي الذي يسود العالم كله تحت راية القائد المنتظر، لابد أن نكون على أعمق الثقة بهذا الحل.
فسيبقى الإسلام هو الحلّ الحتمي أزلاً وأبداً. ومهما انحرفت البشرية عنه، فإنّها ستؤوب إليه، وستجده حينذاك مصدر كل السعادة، ومقتلع جذور الشقاء في الأرض.