بسم الله الرحمن الرحيم
أشار الباحث (فرانسيكو جوسلويس) ان التضحية التي شهدتها كربلاء تبيّن مبدأ العلاقة بين الأرض والجنان، والشاهد هنا هو حضور الملائكة، والحقيقة أنّ كربلاء المقدسة قطعة من الجنة، وتضحية الإمام الحسين(عليه السلام) قد اكتملت بها الجنة، فكان(عليه السلام) حافظاً للميثاق، وهذا ما أشار إليه الإمام المهدي(عجّل الله تعالى فرجه الشريف) في زيارة الناحية المقدسة.
فرانسيكو جوسلويس الذي القى كلمة نيابة عن الوفد البرتغالي في حفل اختتام فعاليات مهرجان ربيع الشهادة الثقافي العالمي العاشر اشار فيها ان النبيّ إبراهيم(عليه السلام) أبو الأنبياء وكاسر الأصنام، قد أمره الله سبحانه وتعالى بأن يقدّم ولده قرباناً ليعبّر عن مدى ولائه، ولكنّ الله برحمته فداه بذبح عظيم، فقال تعالى: (وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ)، ولكن الحسين(عليه السلام) قد أكمل هذا الوعد من خلال دمه الشريف وتضحيته المباركة، ليكون شفيعنا في الآخرة وهو سفينة النجاة لجميع الناس، والحرّ الرياحي خيرُ شاهدٍ فقد كان سالكاً طريق الضلال ليأتي فيما بعد لسفينة الإمام الحسين(عليه السلام) وينال شفاعته، مُبيّناً: ان الإمام الحسين(عليه السلام) هو الذبح العظيم الذي فدى به الله ليُنقذ العالم من ذنوبهم.
واضاف إنّ النبيّ (آرميا) قد أشار ووضّح في كتاب العهد القديم (التوراة) إلى تضحية كربلاء العظيمة أي تضحية الإمام الحسين(عليه السلام)، وقد أشار أنّ هناك رجلاً يأتي ويكون سفينة النجاة للعالم أجمع، وهو ابن فاطمة الزهراء(عليها السلام)”.
أشار الباحث (فرانسيكو جوسلويس) ان التضحية التي شهدتها كربلاء تبيّن مبدأ العلاقة بين الأرض والجنان، والشاهد هنا هو حضور الملائكة، والحقيقة أنّ كربلاء المقدسة قطعة من الجنة، وتضحية الإمام الحسين(عليه السلام) قد اكتملت بها الجنة، فكان(عليه السلام) حافظاً للميثاق، وهذا ما أشار إليه الإمام المهدي(عجّل الله تعالى فرجه الشريف) في زيارة الناحية المقدسة.
فرانسيكو جوسلويس الذي القى كلمة نيابة عن الوفد البرتغالي في حفل اختتام فعاليات مهرجان ربيع الشهادة الثقافي العالمي العاشر اشار فيها ان النبيّ إبراهيم(عليه السلام) أبو الأنبياء وكاسر الأصنام، قد أمره الله سبحانه وتعالى بأن يقدّم ولده قرباناً ليعبّر عن مدى ولائه، ولكنّ الله برحمته فداه بذبح عظيم، فقال تعالى: (وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ)، ولكن الحسين(عليه السلام) قد أكمل هذا الوعد من خلال دمه الشريف وتضحيته المباركة، ليكون شفيعنا في الآخرة وهو سفينة النجاة لجميع الناس، والحرّ الرياحي خيرُ شاهدٍ فقد كان سالكاً طريق الضلال ليأتي فيما بعد لسفينة الإمام الحسين(عليه السلام) وينال شفاعته، مُبيّناً: ان الإمام الحسين(عليه السلام) هو الذبح العظيم الذي فدى به الله ليُنقذ العالم من ذنوبهم.
واضاف إنّ النبيّ (آرميا) قد أشار ووضّح في كتاب العهد القديم (التوراة) إلى تضحية كربلاء العظيمة أي تضحية الإمام الحسين(عليه السلام)، وقد أشار أنّ هناك رجلاً يأتي ويكون سفينة النجاة للعالم أجمع، وهو ابن فاطمة الزهراء(عليها السلام)”.