تويت
شيءٌ من السيرة الذاتية:
متى بدأت التأليف والكتابة؟
ج- تعود مسيرة الكتابة والتأليف منذ أن التحقت بالحوزة العلمية في عام ونحن ندرس المقدمات كانت الحوزة التي أنتمي إليها في دراستي للمقدمات، من ضمن منهجها (تدريس فن الكتابة) وتعلمت حينها كيف أكتب بحثنا علميا، وكان أول بحث علمي ثقافي كتبته اسمه- التربية في القرآن الكريم بصائر وهدى- ومنها بدأت اخصص وقتا خاصا للبحث والتدقيق والمطالعة والكتابة، وبعد عودتي للبلاد من (المهجر) كتبت أول كتاب تحت اسم( الخمر حرمتها ومضارها على الإنسان ) وهو بحث فقهي علمي، وهو باكورة إنتاجي الأدبي العلمي الثقافي، وهكذا حتى صدر لي حتى هذه المقابلة ما يقرب ( 28 مصنفاً) في شتى الفنون والعلوم .
س-نبذة عن دراستك العلمية ومسيرتها؟
ج-أنهيت مرحل التعليم الأكاديمي، من ثم التحقت بالدارسة الحوزوية عام (1403هـ) وهي بالنسبة لتحصيل العلمي فيها تنقسم إلى ثلاث مراحل:
1- المرحلة الأولي: التحصيل في الجمهورية الإسلامية في إيران: فقد درست فيها المقدمات الحوزية وشيئا من السطوح العليا على يدي نخبة جليلة من الأساتذة الفضلاء والذين أدين إليهم لهذا اليوم بالفضل ولا أنساهم من الدعاء.
2- المرحلة الثانية :في سوريا، وقد أكملت بعض دروس السطوح ولكونها –أي السيدة زينب - في ذلك الوقت غير عامرة بالحوزات والفضلاء لم نستطع أن نكمل السطوح، من ثم عدنا إلى البلاد.
3- المرحلة الثالثة: في البلاد فقد أكملت الدراسة الحوزوية عند بعض الفضلاء، إلى تأسس مشروع الحوزة العلمية المباركة في القطيف المحروسة، منذ ذلك الوقت لا زلنا وراء التحصيل الحوزي، كما أن لنا زيارات متعدد في أيام الصيف لمدينة قم المقدسة ، لمواصلة بعض الدورات والدروس الحوزوية التي من الصعوبة بمكان إيجادها في منطقة القطيف، فلي التحق في حلقات درس آية الله السيد هاشم ابن السيد محمد جمال الهاشمي، في مباحث دروس العقيدة الإسلامية، ودروس آية الله الشيخ الصادقي صاحب تفسير (الفرقان في تفسير القرآن) كما لنا التشرف في الحضور في دورات تعليم (فن الكتابة) عند الشيخ حيدر حب الله في مدرسة مرفأ الكلمة، وقد ترجمت لأساتذتي في كتب خاص عنوان(مذكراتي العلمية) يخرج إنشاء للنور قريباً. كما أنهيت الدراسة الأكاديمية فدرست في (الجامعة العالمية بالندن، قسم شريعة إسلامية فقه مقارن) البكالوريوس، والتحقت بعدها في (جامعة علوم قرآن في قم المشرفة ، وقدمت إليهم (رسالة الماجستير) ومنحت عليها شهادة منها، وكما قدمت أطروحة (الدكتوراه) أخيراً في (مركز جهان علم إسلام في قم المشرف)
س- ما هي الكتب التي ألفتها؟
ج- تربو مصنفاتي المطبوعة على (28 مصنفاً ) وهي كالتالي:
1- الخمر حرمتها ومضارها على الإنسان. طبع دار البيان العربي.
2-الدين في منظار الغرب.طبع دار البيان العربي.
3- فقدان الإيمان طريق الدمار.طبع دار البيان العربي.
4- أعداء الأمة ودعاتها بين المنهجية والتطبيق.طبع دار الخليج العربي.
5- فقدان الوعي طريق الدمار.طبع دار الهادي.
6- ليلة القدر أنعطافة تغيرية.طبع دار النخيل.
7- العوامية مجد و أعلام.طبع دار الخليج العربي.
8- المرأة مشكلات وحلول. طبع دار أم القرى.
9- المراهقة مشكلات وحلول. طبع دار الصفوة.
10- القطيف وملحقاتها أبعاد وتطلعات.طبع في دار الشيخ بيروت.
11- المرأة وتغيير الهوية، الموضة والزينة نموذجا.طبع في بيروت مكتبة الفخراوي.
12- الإسلام والتغلب على الآلام، طبع في بيروت.مكتبة الفخراوي.
13- الانحرافات الاجتماعية مشكلات وحلول،طبع دار الهادي
14- آداب التعليم في الإسلام، طبع دار الهادي.
15- الدراما في القرآن الكريم، طبع دار أم القرى.
16-نحن وعاشوراء، منشورات شركة الشيخ للتحقيق والنشر، بيروت.
17- الموجز في مقامات أهل البيت (ع)، طبعة منشورات شركة الشيخ ، بيروت.
18- الموجز في علوم القرآن، طبعة مكتبة الفخراوي.
19- لماذا نبكي حسيناً ؟ طيعة دار الخليج العربي، بيروت.
20- الأقارب مشكلات وحلول، طبعة دار النبلاء، بيروت
21- فوائد المجالس الحسينية، طبعة دار الخليج العربي.بيروت.
22-الموجز في علوم العقيدة الإسلامية، طبعة دار الخليج العربي.بيروت.
23-الولاية الفقهية أحكامها وضوابطها الشرعية بحث مقارن، طبعة دار الخليج العربي. بيروت.
24- مقومات الأمة الإسلامية .طبعة دار الحياة بيروت.
25-اللين نجاتنا، دراسة في نبذ العنف، طبعة دار العلوم، بيروت.
26- المسؤولية الدينية، طبعة دار العلوم ، بيروت.
27- كيف نهتم بالشباب؟ طبعة دار الحسنين، قم.
س- ما هي نصحتك للمؤلفين؟
ج- نصيحتي لكل مؤلف ، أنصحهم كما نصحني أساتذتي من أهل الفضل والعلم والإيمان، أن يدرسوا أولا علم (أصول البحث العلمي بشقيه، الحوزوي والأكاديمي، وأن يدرسوا ثانيا (مباحث أصول العقيدة الإسلامية) دراسة لا قراءة، لكي يتمكنون من تطهير كلماتهم لكي تنفذ للقلوب،وثالثا، أن يدققوا وينقبوا قبل نشر بحوثهم، ورابعاً : أن يتحروا الموضوعية والحقيقة فيما يكتبونه، وخامساً أن يتجنبوا روح (الآنا) لأنها من المهلكات، وسادساً أن يتجنبوا الكتابة في شيء لا يملكون عليه رصيدا علميا أو إحاطة تامة.
وسابعا، التأني في الكتابة، وثامنا، إلتزام أدب البحث العلمي.
وينبغي أن يفهموا طلبة العلم إن التأليف والبحث والتدقيق من خصوصياتهم ، فهذا ميدانهم كما كان عليه ، شيخ الطائفة، والشريفين، والمفيد، والتبحر المجلسي، وصاحب العبقات مير حامد الموسوي، والشيرازي وغيرهم الكثير الكثير فهم أسوتنا وقادتنا في هذا الميدان.
س- هل ناقش أشخاص كتبك واستفدت من ملاحظاتهم؟
ج- في نظري ، لي من الضرورة عرض كل ما يكتبه المؤلف على الآخرين، ولكن من الضرورة بمكان عرض الفكرة على العقلاء من العلماء والواعين، خصوصا إذا كانت البحوث (عقائدية) وتمس العقيدة الإسلامية، أو بعض المسلمات الدينية، ويدخل فيها أيضاً الدراسات القرآنية، لأنه يجب أن يتعامل المؤلف بقاعدة( حفظت شيئا ، وغابت عن أشياءُ، وأعقل الناس من جمع عقول الناس إلى عقله، ففي بعض الكتابات عرضتها وناقشت أفكارها مع العلماء المتخصصين،وبعض الزملاء الواعين، بل أن بعض مصنفاتي كانت نتيجة دروس درستها عند فضلاء متخصصين في الشؤون الدينية والحوزوية ، ككتابي(الموجز في مقامات أهل البيت (ع) فهو ثمار دروس وبحوث سيدي الأستاذ (هاشم الهاشمي حفظه الله ) وكتابي( الموجز في علوم القرآن) فهو من ثمار سيد الأستاذ(آية الله الدكتور الصادقي صاحب تفسير الفرقان ) وكتابي (أصول البحث العلمي) من ثمار سماحة الأستاذ (حيدر حب الله) و وكتاباتي في الإمام الحسين (ع) كانت ثمار محاورات ومثقفات مع سيدنا الولد الأستاذ (السيخ سعيد أبو المكارم (حفظه الله) وهكذا دواليك فأنا أعرض أناقش أفكاري وما أريد كتابته أو البحث فيها من أهل الفضل والعلم والإيمان.
س- كيف يم توزيع مصنفاتك؟
الحقيقة أن بعض الدور التي تطبع مصنفاتي تشرف على توزيعها في أنحا البلاد العربية والأجنبية، ما عد المصنفات الخاصة بالإمام الحسين (ع) وسيرة الثورة الحسينية، فهذا اشرف على توزيعه بنفس ، وأتشرف بذلك كخدمة صغيرة نقدمها للإمام الحسين (ع) رجاء شفاعته (ع)، وتوزيع الكتاب بالنسبة لأغلب المؤلفين معانة كبيرة ، خصوصا في مرحلة جني الأرباح، وإن كنا لا نربح من ورائها إلا الثواب إنشاء الله.
اجريت المقابلة في تاريخ 8-11- 2008م
مع تحيات ابوعلي
متى بدأت التأليف والكتابة؟
ج- تعود مسيرة الكتابة والتأليف منذ أن التحقت بالحوزة العلمية في عام ونحن ندرس المقدمات كانت الحوزة التي أنتمي إليها في دراستي للمقدمات، من ضمن منهجها (تدريس فن الكتابة) وتعلمت حينها كيف أكتب بحثنا علميا، وكان أول بحث علمي ثقافي كتبته اسمه- التربية في القرآن الكريم بصائر وهدى- ومنها بدأت اخصص وقتا خاصا للبحث والتدقيق والمطالعة والكتابة، وبعد عودتي للبلاد من (المهجر) كتبت أول كتاب تحت اسم( الخمر حرمتها ومضارها على الإنسان ) وهو بحث فقهي علمي، وهو باكورة إنتاجي الأدبي العلمي الثقافي، وهكذا حتى صدر لي حتى هذه المقابلة ما يقرب ( 28 مصنفاً) في شتى الفنون والعلوم .
س-نبذة عن دراستك العلمية ومسيرتها؟
ج-أنهيت مرحل التعليم الأكاديمي، من ثم التحقت بالدارسة الحوزوية عام (1403هـ) وهي بالنسبة لتحصيل العلمي فيها تنقسم إلى ثلاث مراحل:
1- المرحلة الأولي: التحصيل في الجمهورية الإسلامية في إيران: فقد درست فيها المقدمات الحوزية وشيئا من السطوح العليا على يدي نخبة جليلة من الأساتذة الفضلاء والذين أدين إليهم لهذا اليوم بالفضل ولا أنساهم من الدعاء.
2- المرحلة الثانية :في سوريا، وقد أكملت بعض دروس السطوح ولكونها –أي السيدة زينب - في ذلك الوقت غير عامرة بالحوزات والفضلاء لم نستطع أن نكمل السطوح، من ثم عدنا إلى البلاد.
3- المرحلة الثالثة: في البلاد فقد أكملت الدراسة الحوزوية عند بعض الفضلاء، إلى تأسس مشروع الحوزة العلمية المباركة في القطيف المحروسة، منذ ذلك الوقت لا زلنا وراء التحصيل الحوزي، كما أن لنا زيارات متعدد في أيام الصيف لمدينة قم المقدسة ، لمواصلة بعض الدورات والدروس الحوزوية التي من الصعوبة بمكان إيجادها في منطقة القطيف، فلي التحق في حلقات درس آية الله السيد هاشم ابن السيد محمد جمال الهاشمي، في مباحث دروس العقيدة الإسلامية، ودروس آية الله الشيخ الصادقي صاحب تفسير (الفرقان في تفسير القرآن) كما لنا التشرف في الحضور في دورات تعليم (فن الكتابة) عند الشيخ حيدر حب الله في مدرسة مرفأ الكلمة، وقد ترجمت لأساتذتي في كتب خاص عنوان(مذكراتي العلمية) يخرج إنشاء للنور قريباً. كما أنهيت الدراسة الأكاديمية فدرست في (الجامعة العالمية بالندن، قسم شريعة إسلامية فقه مقارن) البكالوريوس، والتحقت بعدها في (جامعة علوم قرآن في قم المشرفة ، وقدمت إليهم (رسالة الماجستير) ومنحت عليها شهادة منها، وكما قدمت أطروحة (الدكتوراه) أخيراً في (مركز جهان علم إسلام في قم المشرف)
س- ما هي الكتب التي ألفتها؟
ج- تربو مصنفاتي المطبوعة على (28 مصنفاً ) وهي كالتالي:
1- الخمر حرمتها ومضارها على الإنسان. طبع دار البيان العربي.
2-الدين في منظار الغرب.طبع دار البيان العربي.
3- فقدان الإيمان طريق الدمار.طبع دار البيان العربي.
4- أعداء الأمة ودعاتها بين المنهجية والتطبيق.طبع دار الخليج العربي.
5- فقدان الوعي طريق الدمار.طبع دار الهادي.
6- ليلة القدر أنعطافة تغيرية.طبع دار النخيل.
7- العوامية مجد و أعلام.طبع دار الخليج العربي.
8- المرأة مشكلات وحلول. طبع دار أم القرى.
9- المراهقة مشكلات وحلول. طبع دار الصفوة.
10- القطيف وملحقاتها أبعاد وتطلعات.طبع في دار الشيخ بيروت.
11- المرأة وتغيير الهوية، الموضة والزينة نموذجا.طبع في بيروت مكتبة الفخراوي.
12- الإسلام والتغلب على الآلام، طبع في بيروت.مكتبة الفخراوي.
13- الانحرافات الاجتماعية مشكلات وحلول،طبع دار الهادي
14- آداب التعليم في الإسلام، طبع دار الهادي.
15- الدراما في القرآن الكريم، طبع دار أم القرى.
16-نحن وعاشوراء، منشورات شركة الشيخ للتحقيق والنشر، بيروت.
17- الموجز في مقامات أهل البيت (ع)، طبعة منشورات شركة الشيخ ، بيروت.
18- الموجز في علوم القرآن، طبعة مكتبة الفخراوي.
19- لماذا نبكي حسيناً ؟ طيعة دار الخليج العربي، بيروت.
20- الأقارب مشكلات وحلول، طبعة دار النبلاء، بيروت
21- فوائد المجالس الحسينية، طبعة دار الخليج العربي.بيروت.
22-الموجز في علوم العقيدة الإسلامية، طبعة دار الخليج العربي.بيروت.
23-الولاية الفقهية أحكامها وضوابطها الشرعية بحث مقارن، طبعة دار الخليج العربي. بيروت.
24- مقومات الأمة الإسلامية .طبعة دار الحياة بيروت.
25-اللين نجاتنا، دراسة في نبذ العنف، طبعة دار العلوم، بيروت.
26- المسؤولية الدينية، طبعة دار العلوم ، بيروت.
27- كيف نهتم بالشباب؟ طبعة دار الحسنين، قم.
س- ما هي نصحتك للمؤلفين؟
ج- نصيحتي لكل مؤلف ، أنصحهم كما نصحني أساتذتي من أهل الفضل والعلم والإيمان، أن يدرسوا أولا علم (أصول البحث العلمي بشقيه، الحوزوي والأكاديمي، وأن يدرسوا ثانيا (مباحث أصول العقيدة الإسلامية) دراسة لا قراءة، لكي يتمكنون من تطهير كلماتهم لكي تنفذ للقلوب،وثالثا، أن يدققوا وينقبوا قبل نشر بحوثهم، ورابعاً : أن يتحروا الموضوعية والحقيقة فيما يكتبونه، وخامساً أن يتجنبوا روح (الآنا) لأنها من المهلكات، وسادساً أن يتجنبوا الكتابة في شيء لا يملكون عليه رصيدا علميا أو إحاطة تامة.
وسابعا، التأني في الكتابة، وثامنا، إلتزام أدب البحث العلمي.
وينبغي أن يفهموا طلبة العلم إن التأليف والبحث والتدقيق من خصوصياتهم ، فهذا ميدانهم كما كان عليه ، شيخ الطائفة، والشريفين، والمفيد، والتبحر المجلسي، وصاحب العبقات مير حامد الموسوي، والشيرازي وغيرهم الكثير الكثير فهم أسوتنا وقادتنا في هذا الميدان.
س- هل ناقش أشخاص كتبك واستفدت من ملاحظاتهم؟
ج- في نظري ، لي من الضرورة عرض كل ما يكتبه المؤلف على الآخرين، ولكن من الضرورة بمكان عرض الفكرة على العقلاء من العلماء والواعين، خصوصا إذا كانت البحوث (عقائدية) وتمس العقيدة الإسلامية، أو بعض المسلمات الدينية، ويدخل فيها أيضاً الدراسات القرآنية، لأنه يجب أن يتعامل المؤلف بقاعدة( حفظت شيئا ، وغابت عن أشياءُ، وأعقل الناس من جمع عقول الناس إلى عقله، ففي بعض الكتابات عرضتها وناقشت أفكارها مع العلماء المتخصصين،وبعض الزملاء الواعين، بل أن بعض مصنفاتي كانت نتيجة دروس درستها عند فضلاء متخصصين في الشؤون الدينية والحوزوية ، ككتابي(الموجز في مقامات أهل البيت (ع) فهو ثمار دروس وبحوث سيدي الأستاذ (هاشم الهاشمي حفظه الله ) وكتابي( الموجز في علوم القرآن) فهو من ثمار سيد الأستاذ(آية الله الدكتور الصادقي صاحب تفسير الفرقان ) وكتابي (أصول البحث العلمي) من ثمار سماحة الأستاذ (حيدر حب الله) و وكتاباتي في الإمام الحسين (ع) كانت ثمار محاورات ومثقفات مع سيدنا الولد الأستاذ (السيخ سعيد أبو المكارم (حفظه الله) وهكذا دواليك فأنا أعرض أناقش أفكاري وما أريد كتابته أو البحث فيها من أهل الفضل والعلم والإيمان.
س- كيف يم توزيع مصنفاتك؟
الحقيقة أن بعض الدور التي تطبع مصنفاتي تشرف على توزيعها في أنحا البلاد العربية والأجنبية، ما عد المصنفات الخاصة بالإمام الحسين (ع) وسيرة الثورة الحسينية، فهذا اشرف على توزيعه بنفس ، وأتشرف بذلك كخدمة صغيرة نقدمها للإمام الحسين (ع) رجاء شفاعته (ع)، وتوزيع الكتاب بالنسبة لأغلب المؤلفين معانة كبيرة ، خصوصا في مرحلة جني الأرباح، وإن كنا لا نربح من ورائها إلا الثواب إنشاء الله.
اجريت المقابلة في تاريخ 8-11- 2008م
مع تحيات ابوعلي
