المشاركة الأصلية بواسطة مقدمة البرنامج
مشاهدة المشاركة
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
محور برنامج منتدى الكفيل 34
تقليص
X
-
- اقتباس
- تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة لواء الطف مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جميل اختياركم هذا الموضوع جزاكم الله خيرا على هذا الانتقاء
اتفق مع معظم ما طرح الاخوة والاخوات من افكار ورؤى ، وبودي اضافة مقترح عملي ينبغي علينا ان نبادر اليه جميعنا
وهو ان نجعل صندوق للتبرعات ولو البسيطة جدا في المكان الذي نعمل فيه سواء اكان مؤسسة او دائرة او مدرسة او اي مكان نجتمع فيه نسمي هذا الصندوق
(( صندوق مساعدة الايتام ))
فلو ان في المكان الذي نعمل فيه 10 اشخاص وكل شخص يضع في كل اليوم مبلغ (250) دينار عراقي ( 20 سنت تقريبا) ففي كل يوم سيتوفر (2 ) دولار وسيتوفر ربما اكثر(50 ) دولار في الشهر وهذا المبلغ يمكن ان يساعد به عائلة او عائلتين
ولو توفر في كل دائرة مثل هذا الصندوق لانتعشت عدة عوائل في كل شهر
اسأل الله لكم الموفقية
اللهم صل على محمد وال محمد
بوركت الايادي للاخ الفاضل الذي شرفنا برده المبارك والعملي (لواء الكفيل )
وشاكرة كل الشكر اضافتكم القيمة والطيبة على محور برنامجكم الاسبوعي والانساني
وكذلك شكرنا لقصيدتكم الرائعة التي نشرتموها في قسم الشعر الشعبي عن اليتيم
والتي دلت على دقة استشعاركم بحالة ذلك الطفل الذي فقد المعيل والمعين وقسى عليه الزمن كثيرا
وناسف اننا لم نوفق لقراءة ردكم المبارك ....
ونسال الله ان نكون بالقليل الذي قدمناه النفع والفائدة ومن الله القبول والرضا
بوركتم وشرفنا ردكم الراقي ....
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة مديرة تحرير رياض الزهراء مشاهدة المشاركةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكر الاخت العزيزة ام سارة لاختيارها موضوع الاخت وتبقى زينب لهذا الموضوع المهم والحيوي وبالاخص في مجتمعناالذي يعاني من كثرة الارامل والايتام
اود ان اشير الى امر في غاية الاهمية الا وهو الدعم المعنوي لهذه الشريحة الكبيرة فالدعم المادي له من الاهمية ما يجعلهم يعيشون بكرامة وهذا قد يمكن توفيره بطريق ما ولكن المهم التربية الصحيحة
التي تنشئهم كافراد فاعلين في المجتمع فالاهمال المعنوي الذي يعانون منه يؤدي الى نشوء عقد نفسية كثيرة تكبر معهم تؤدي الى كوارث في المجتمع لا يمكن حصر نتائجها السيئة
لاننا بصراحة نجد ان الابناء الذين يتمتعون بوجود الاب والام تصعب تربيتهم تربية صحيحة الا بجهد جهيد من الوالدين فكيف بهؤلاء الايتام الذين لا ذنب لهم في فقد احد الابوين او كلاهما
فعلى الجميع من مؤسسات دولة او مؤسسات مجتمع مدني وغيرها من وضع برنامج يكفل فيه متابعة هؤلاء الايتام في كل مراحل حياتهم وتفقدهم وحل مشاكلهم التي يتعرضون لها
سواء في مرحلة الطفولة او مرحلة المراهقة الخطرة او مرحلة الشباب وما اكثر مشاكلها لنستوعب طاقاتهم بشكل ايجابي لخدمة المجتمع بدل ان تهدر على ارصفة الطرقات والاسواق مع رفقاء السوء
اللهم صل على محمد وال محمد
واهلا وسهلا بالاخت العزيزة والتي تشرفنا بردها بكل محور لبرنامج منتدى الكفيل
اختي (مديرة تحرير مجلة رياض الزهراء )
وشاكرة اضافاتك الطيبة التي اشرتي لها وحقا انها لامور يجب ان نلتفت لها كثيرا في حياة اليتيم
وامداده بالجانب العاطفي والتربوي والاخلاقي لينشا فردا نافعا للمجتمع بدل ان يكون عضوا ضارا به
ونسال الله ان نكون قد وفقنا لطرح بعض الحلول والتوجيهات بحلقة برنامجنا لهذا اليوم
بوركتي ولك كل الشكر وا لامتنان
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جميل اختياركم هذا الموضوع جزاكم الله خيرا على هذا الانتقاء
اتفق مع معظم ما طرح الاخوة والاخوات من افكار ورؤى ، وبودي اضافة مقترح عملي ينبغي علينا ان نبادر اليه جميعنا
وهو ان نجعل صندوق للتبرعات ولو البسيطة جدا في المكان الذي نعمل فيه سواء اكان مؤسسة او دائرة او مدرسة او اي مكان نجتمع فيه نسمي هذا الصندوق
(( صندوق مساعدة الايتام ))
فلو ان في المكان الذي نعمل فيه 10 اشخاص وكل شخص يضع في كل اليوم مبلغ (250) دينار عراقي ( 20 سنت تقريبا) ففي كل يوم سيتوفر (2 ) دولار وسيتوفر ربما اكثر(50 ) دولار في الشهر وهذا المبلغ يمكن ان يساعد به عائلة او عائلتين
ولو توفر في كل دائرة مثل هذا الصندوق لانتعشت عدة عوائل في كل شهر
اسأل الله لكم الموفقية
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكر الاخت العزيزة ام سارة لاختيارها موضوع الاخت وتبقى زينب لهذا الموضوع المهم والحيوي وبالاخص في مجتمعناالذي يعاني من كثرة الارامل والايتام
اود ان اشير الى امر في غاية الاهمية الا وهو الدعم المعنوي لهذه الشريحة الكبيرة فالدعم المادي له من الاهمية ما يجعلهم يعيشون بكرامة وهذا قد يمكن توفيره بطريق ما ولكن المهم التربية الصحيحة
التي تنشئهم كافراد فاعلين في المجتمع فالاهمال المعنوي الذي يعانون منه يؤدي الى نشوء عقد نفسية كثيرة تكبر معهم تؤدي الى كوارث في المجتمع لا يمكن حصر نتائجها السيئة
لاننا بصراحة نجد ان الابناء الذين يتمتعون بوجود الاب والام تصعب تربيتهم تربية صحيحة الا بجهد جهيد من الوالدين فكيف بهؤلاء الايتام الذين لا ذنب لهم في فقد احد الابوين او كلاهما
فعلى الجميع من مؤسسات دولة او مؤسسات مجتمع مدني وغيرها من وضع برنامج يكفل فيه متابعة هؤلاء الايتام في كل مراحل حياتهم وتفقدهم وحل مشاكلهم التي يتعرضون لها
سواء في مرحلة الطفولة او مرحلة المراهقة الخطرة او مرحلة الشباب وما اكثر مشاكلها لنستوعب طاقاتهم بشكل ايجابي لخدمة المجتمع بدل ان تهدر على ارصفة الطرقات والاسواق مع رفقاء السوء
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة وتبقى زينب مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العزيزة والغالية والموالية "مقدمة البرنامج "
لك كل الشكر والامتنان والدعاء بالتوفيق من الباري والقبول للاعمال والجهد لتكون خطواتك بعين العباس وبطل العلقمي (عليه السلام )
واقول الف شكر لكل الاخوة الكرام والاخوات المواليات لانهم كتبوا جميل كلماتهم على موضوعي القاصر ...
وارد بان اقول بكلمات مختصرة جدا
انا عندما نشرت هذا الموضوع لاني تالمت كثيرا من مشاهدتي لصورة الطفل
اليتيم الذي يحمل كيس تمن على ظهره كحقيبة مدرسة ....
والمؤلم اكثر حينما نرى ابنائنا او اولاد غيرنا وهم لديهم بدل الواحدة 5
ونقول ماذا اعطانا الله لنُعطي الفقراء والمحتاجين ..!!!!
ولم اتوقع ان يُرشح الموضوع كمحور لبرنامجكم الراقي والذي انا مستمعة متواصلة معه
وهذه ثمرة ان يشعر الانسان بالاخرين بالدنيا ان يعطيه الله خير عطاء
فكيف ان اخلصنا العمل وجعلناه للاخرة فكم سيهبنا الله من خير ....؟؟؟؟؟
ونسال الله ان يوفقنا لمواساة الايتام بما جعلنا مستخلفين فيه ....
وزهر الله نورك يااختي بالدنيا والاخرة
اللهم صل على محمد وال محمد
اشرق نور كاتبة محورنا عليه
فالف اهلا وسهلا بالعزيزة المتالقة بطرحها اختي (وتبقى زينب )
ولاداعي للشكر فما فعلنا الا الواجب تجاه نشرك الطيب والانساني
واتفق معك بان ثمار اعمالنا سنقطفها في الدنيا قبل الاخرة ....
وبودي ان ادخل معك برد استهله بحديث كريم
عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "أشدّ من يُتم اليتيم الذي انقطع عن أبيه، يتم يتيم انقطع عن إمامه ولا يقدر على الوصول إليه، ولا يدري كيف حكمه فيما يبتلي به من شرائع دينه، ألا فمن كان من شيعتنا عالماً بعلومنا وهذا الجاهل بشريعتنا المنقطع عن مشاهدتنا يتيم في حجره، ألا فمن هداه وأرشده وعلّمه شريعتنا كان معنا في الرفيق الأعلى"
ومن هذا الحديث نستخلص اننا كلنا ايتام محمد وال محمد
وننتظر خروج ولينا وامامنا الحجة بن الحسن المهدي (عجل الله فرجه الشريف )
وكل ذلك يحتاج منا الى عمل وتمهيد وانسانية وشعور بالاخر
وشعور بمرارة اليتم والفقر والاحتياج ...
ليكون خروج الكافل والمعز للاولياء ...
فلك كل شكري وتحياتي على نشرك ....
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة مخرجة برنامج المنتدى مشاهدة المشاركةنسبة كبيره من النــاس يتجــاهلون هذه الفئه البريئه ..
هل سبب تغربهم عن هذه الفئه يعلموا أن ليس لهم أمل في الحياة أو مستقبل في الحياة ؟
هل هناك مجال يمكن للمتغربين عن هذه الفئه الوقوف بجانبهم في حين معرفة نفسياتهم وظروفهم الأجتماعية ؟
اسئلة كثيرة تدور في مخيلتي
للاسف يوجد بعض الأشخاص فقط يفكرون في انفسهم ولا يفكرون في الغير
اللهم لا تجعلنا منهم
تحياتي للجميع
اللهم صل على محمد وال محمد
اهلا وسهلا ومرحبا باختي الطيبة (مخرجة برنامج المنتدى )
ورد طيب وواعي واكيد ان كلنا يجب ان يتفاعل مع تلك الفئة المحرومة في المجتمع بانسانية اولا
وبماامرنا به ديننا ثانيا ....
لكن بودي ان ادخل لباب واسع ومهم ان نتعرف عليه وسابداه ببعض الاحاديث :
قال الإمام الصادق عليه السلام: "الكبائر تسعة: فأوّلها الشرك بالله العظيم، وقتل النفس التي حرّم الله، واليمين الغموس، وأكل مال اليتيم، والسحر، وعقوق الوالدين، وقذف المحصنة، والفرار من الزحف، وإنكار حقّنا"
و عنه عليه السلام أنّه قال: "من أكل من مال اليتيم درهماً واحداً ظلماً من غير حقّ خلّده الله في النار"
فكم نرى ومع الاسف من فئات تظلم اليتيم بظلم اخر وهو باكل ماله وبسلب حقوقه
او املاكة التي يجب ان تكون له بسبب انه قاصر
او بسبب ان له اماً ضعيفة لاتستطيع الدفاع عنه ....
وفي نفس الوقت الذي حثت الروايات المتواترة على كفالة الايتام وخصوصا المحتاجين منهم
ايضا نهت وتوعدت وزجرت اكل اموال الميسورين منهم ....
ففي كلتا الحالتين اساءة وظلم لليتيم واجحاف بحقوقه التي اقرها الله له .....
بوركتي ولك شكري على تواصلك الجميل ....
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العزيزة والغالية والموالية "مقدمة البرنامج "
لك كل الشكر والامتنان والدعاء بالتوفيق من الباري والقبول للاعمال والجهد لتكون خطواتك بعين العباس وبطل العلقمي (عليه السلام )
واقول الف شكر لكل الاخوة الكرام والاخوات المواليات لانهم كتبوا جميل كلماتهم على موضوعي القاصر ...
وارد بان اقول بكلمات مختصرة جدا
انا عندما نشرت هذا الموضوع لاني تالمت كثيرا من مشاهدتي لصورة الطفل
اليتيم الذي يحمل كيس تمن على ظهره كحقيبة مدرسة ....
والمؤلم اكثر حينما نرى ابنائنا او اولاد غيرنا وهم لديهم بدل الواحدة 5
ونقول ماذا اعطانا الله لنُعطي الفقراء والمحتاجين ..!!!!
ولم اتوقع ان يُرشح الموضوع كمحور لبرنامجكم الراقي والذي انا مستمعة متواصلة معه
وهذه ثمرة ان يشعر الانسان بالاخرين بالدنيا ان يعطيه الله خير عطاء
فكيف ان اخلصنا العمل وجعلناه للاخرة فكم سيهبنا الله من خير ....؟؟؟؟؟
ونسال الله ان يوفقنا لمواساة الايتام بما جعلنا مستخلفين فيه ....
وزهر الله نورك يااختي بالدنيا والاخرة
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
نسبة كبيره من النــاس يتجــاهلون هذه الفئه البريئه ..
هل سبب تغربهم عن هذه الفئه يعلموا أن ليس لهم أمل في الحياة أو مستقبل في الحياة ؟
هل هناك مجال يمكن للمتغربين عن هذه الفئه الوقوف بجانبهم في حين معرفة نفسياتهم وظروفهم الأجتماعية ؟
اسئلة كثيرة تدور في مخيلتي
للاسف يوجد بعض الأشخاص فقط يفكرون في انفسهم ولا يفكرون في الغير
اللهم لا تجعلنا منهم
تحياتي للجميع
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسن هادي اللامي مشاهدة المشاركةاتصور ان وجود دورات تنموية تنظم في المؤسسات العامة لبيان كيفية تربية اليتيم والاهتمام به له دور مهم في تثقيف الام وتثقيف المعيل بالايتام لان لليتيم اسلوب خاص في التربية باعتباره فاقد ركن من اركان الرعاية الابويه وهذه الدورات اهم من كل المبادرات لانها ستطلع الام على مسؤوليتها الجديدة في ظل غياب الاب وتؤسس لها برنامج ومنهج تسير عليه في التعامل مع اليتامى ِ
اللهم صل على محمد وال محمد
اهلا وسهلا بالاخ الفاضل والمتواصل معنا برده لاول مرة (حسن هادي اللامي )
وبورك ردكم الجميل والتفاتتكم الواعية ....
من ان على الجميع ان يتكاتف لايصال الطفل اليتيم الى بر الامان من سيل الخوف او القلق او الحزن بسبب فقده للاب ....
وساستهل ردي ببيت شعر للامام علي (عليه الاف التحية والسلام )يقول فيه :
ما إن تأوهت من شيء رزئت به ................ كما تأوهت للأيتام في الصغر
وسادخل معكم بعده لعالم حقوق الطفل اليتيم التي اشرتم لها ومن اهمها:
- توفير الحنان والعاطفة للأيتام، وعدم توجيه الإساءة إليهم حيث يولي الإسلام اهتماماً كبيراً للمشاعر والأحاسيس. قال تعالى: فَأَمَّا اليَتِيمَ فَلاَ تَقهَر( سورة الضحى الآية9) وإهمال الأيتام دليل على أن المجتمع غير صادق في تدينه قال تعالى: أَرَأَيءتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ. فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الءيَتِيمَ( سورة الماعون الآية1-2)
- تلبية المتطلبات والاحتياجات المادية التي يحتاجون إليها. فقد تكون الاحتياجات سكناً ملائماً، أو ثياباً مناسبةً، أو طعاماً صحياً، أو.......
3- توفير الإرشاد والتوجيه الثقافي والسلوكي، ولعله الأمر الأكثر أهمية، وأشد خطورة، فالولد ذكراً كان أو أنثى، بحاجة إلى التوجيه والإرشاد، في حداثة سنه، ومقتبل حياته، خاصة فترة المراهقة...
وطبعا هناك الكثير من المراكز التي تهتم بامر الطفولة
والطفل اليتيم ومنها بعض المؤسسات الحكومية ...
ومنها مراكز الارشاد الاسري التابع للعتبة الحسينية المقدسة
وهناك تقدم للام الارشادات الخاصة بتفاعلها وتعاملها مع ابنها اليتيم .....
لكم شكرنا على الرد الواعي والطيب ....
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
اترك تعليق: