الدعاء هو الكلام مع الله سبحانه. ومن هنا فإن الصلاة حوار ومعراج. والمصلي يتكلم مع الله ويكلمه الله، فعندما يقرأ الحمد والسورة يكلمه الله. وفي بقية أجزاء الصلاة يتكلم هو مع الله.
وأخيراً فان من أول قوله الله أكبر إلى تسليم الصلاة إما أن يتكلم مع الله أو يكلمه الله. ولذا يقول أهل القلوب الحية: "الصلاة معراج المؤمن" وقد ذهب النبي الأكرم (ص) إلى مقام (قاب قوسين أو أدنى) من أجل أن يتكلم مع الله. وقد أوجب الله تعالى علينا الصلاة بواسطة هذا النبي، وجعل صلاة الليل علينا مستحبة، حتى نعرج إليه تعالى في أي وقت نشاء، وفي أي وقت نريد أن يتكلم الله معنا أو نتكلم مع الله فانا نستطيع ذلك. فهنيئاً لمن كانت صلاته معراجاً له.
وأخيراً فان من أول قوله الله أكبر إلى تسليم الصلاة إما أن يتكلم مع الله أو يكلمه الله. ولذا يقول أهل القلوب الحية: "الصلاة معراج المؤمن" وقد ذهب النبي الأكرم (ص) إلى مقام (قاب قوسين أو أدنى) من أجل أن يتكلم مع الله. وقد أوجب الله تعالى علينا الصلاة بواسطة هذا النبي، وجعل صلاة الليل علينا مستحبة، حتى نعرج إليه تعالى في أي وقت نشاء، وفي أي وقت نريد أن يتكلم الله معنا أو نتكلم مع الله فانا نستطيع ذلك. فهنيئاً لمن كانت صلاته معراجاً له.