الاصطلاحات الفقهية في الرسائل العملية -حرف الفاء

[م.القريشي]

الفاطمي :
ألذي ينتسب إلي فاطمة ع بالولادة، والعلوي ألذي ينتسب إلي علي ع ومن الواضح إن ?ل فاطمي علوي و لا عكس المجمع

الفاضلان :
المحقق والعلامة الحليان حاشية اللمعة ج 1 ص 170

الفالة :
قضيب من حديد في رأسه ثلاث شعب محددة يصاد بها السمك معروفة عند العراقيين

الفاختة :
الحمام البري : لونها ما بين الأحمر والأغبر، كثيرة في قم والنجف تجاور البيوت
نوع من الحمام البري كلانتر في حاشيته علي اللمعة : ج 7 ص 283

فأرة المسك :
وهي جلدة في الغزال فيها ما يشبه الدم طيب الرائحة
الفتاوي الواضحة- النجاسات

الفؤاد :
راجع القلب بلفظه

 
الفاستون :
الفاصونة عند العراقيين وهو قماش سميك من صوف عن بعض العارفين بعرفهم

الفأفاء :
وهو ألذي لا يحسن تأدية الحرفين اللمعة الحجرية : ج 1 ص 159 والجواهر ج 13 ص 343

الفاصونة :
راجع فاستون

فاسد :
دم فاسد أي ساقط لا نفع فيه، وهو إلي الحيوان أسرع منه إلي النبات وإلي النبات أسرع منه إلي الجماد لأن الرطوبة في الحيوان أكثر من الرطوبة في النبات
المجمع

الفتوي :
حكم شرعي علي وجه كلي كالحكم بأن قول ذي اليد مقدم علي الخارج مع اليمين، أو إخبار عن حكم معين بحيث يمكن جعله كليا كقوله صلاة زيد باطلة، لأنه تكلم فيها عمدا فإنه و إن ?ان حكما جزئيا لكن يمكن جعله كليا بحيث ي?ون هذا الجزئي من جملة أفراده كقوله ?ل من تكلم في صلاته عمدا بطلت صلاته بخلاف الحكم كذا أفاد في المسالك حاشية شرح اللمعة الحجرية : ج 1 ص 256
و الفتوي علي أنحاء : لا يبعد فتوي لا يبعد كذا و لكن المسألة مشكلة بحكم الفتوي لا يرجع فيه إلي الغير لا يخلو من قوة فتوي
المشهور كذا ليست بفتوي
يحتمل بعيدا ليست بفتوي
يحتمل قريبا ليست بفتوي
 
يحتمل علي إشكال ليست بفتوي
المسألة مشكلة و لكن الأحوط كذا احتياط وجوبي يرجع فيه إلي الغير لا يترك الاحتياط إلزامي يرجع فيه إلي الغير لا ينبغي تركه غير إلزامي
مشكل و إن لا يخلو من قرب فتوي أو في قوتها لا يرجع فيه إلي الغير
الأحوط إن لم يكن أقوي بحكم الفتوي لا يرجع فيه إلي الغير
الأحوط الأقوي فتوي
يمكن القول به و إن لا يخلو من اشكال بحكم الفتوي لا يرجع فيه إلي الغير لا يخلو من وجه و إن لا يخلو من اشكال بحكم الفتوي لا يرجع فيه إلي الغير
فكذلك علي اشكال بحكم الفتوي لا يرجع فيه إلي الغير لا يخلو من وجه إن لم يسبقه احتياط فهو فتوي، و إن سبقه احتياط فهو بحكم الفتوي لا يرجع فيه إلي الغير عن مكتب الشيخ الأراكي
 
الفجر
: قسمان :
الفجر الصادق : وهو النور المنشر في الأفق عرضا
الفجر الكاذب : وهو النور العمودي ألذي يبدو للمتأمل قبل الفجر الصادق و قليلا يختفي
الفجر الصادق وهو الثاني المعترض في الأفق والأول هو الكاذب وذنب السرحان لخروجه مستدقا طويلا مثله
اللمعة الحجرية مع التعليقة عليها : ج 1 ص 78
والمجمع و مفتاح الفلاح ص 7

الفحل :
هو الزوج صاحب اللبن ?ما في التحرير : الرضاع
ويطلق علي الذكر من ذي الحافر والظلف والخف من ذي الروح المجمع

فحوي :
راجع خطاب بلفظه
والفحوي في التصرف بالشيء أن تدل القرائن علي الاذن له فيه انظر اللمعة : ج 2 ص 13 السطر الأخير

فحج :
قال : فإن فحج فلم يقدر علي مشي ينفعه التحرير- دية الخصيتين

الفخذ : ما بين الساق والورك
ويطلق علي ما دون القبيلة وفوق البطن ?ما في الحديث جاء فخذ من الأنصار ?ما في المجمع

 
فدك :
قرية في الحجاز بينها و بين المدينة يومان فكانت ملكا لرسول الله ص لأنها لم يوجف عليها بخيل ولا ركاب ثم قدمها لابنته الزهراء و بقيت عندها حتي توفي أبوها ص فانتزعها الخليفة الأول بل الأمر ألذي اطمئن إليه انها كانت تشكل ثروة مهمة فدك للشهيد الصدر ص 20
بلي كانت في أيدينا فدك من ?ل ما أظلته السماء فشحت عليها نفوس قوم و سخت عنها نفوس آخرين من رسالة رقم 45 من نهج البلاغة

الفدية : من العقوبات المالية وهي مد من الطعام
الفدية عن ?ل يوم بمد اللمعة : ج 1 ص 198

الفداء :
هو العوض المالي ألذي تبذله الزوجة الكارهة مقابل أن يطلقها الزوج و يقال له الفدية ?ما هو في كتاب الخلع من التحرير
وهو العوض المبذول مقابل إطلاق الأسري ?ما جاء في تفسير الآية الرابعة من سورة محمد في الميزان

 
الفرسخ :
ثلاثة أميال، والميل أربعة آلاف ذراع بذراع اليد ألذي طوله عرض أربعة وعشرين إصبعا، و?ل إصبع عرض سبع شعيرات، و?ل شعيرة عرض سبع شعيرات من أوسط شعر البرذون تحرير الوسيلة : صلاة المسافر
وقيل اثنا عشر ألف ذراع وهي تقريبا ثمانية كيلومترات
فيكون الفرسخ 66، 66 سنتم راجع لفظ «متر»× 12000 = 999، 7 كلم علي دعوي المنجد
و?ل ثمانية فراسخ شرعية تساوي ثلاثة وأربعين كيلومترا وخمس الكيلومتر الواحد ?ما في الفتاوي الواضحة باب السفر الشرعي ص 400
فالفرسخ الواحد = 200، 43/ 8 =300 5 كلم

فرع المرء :
راجع أصول المرء

الفرض في الميراث : هو نصيب مقدر شرعا للوارث الينابيع : كتاب القضاء ص 512

الفري :
إذا استعملت مقابل القطع المراد بها حينئذ الشق ما لم يبلغ الإبانة وإلا فإنها تستعمل بمعني القطع والإبانة عن بعض الأساتذة في الحوزة قال في المصباح : أفريت الأوداج قطعتها وأفريت الشيء شققته

الفرث :
السرجين راجعها بلفظها ما دام في الكرش أقرب الموارد هو المتحلل من الأكل في كرش الحيوان مثله في المفردات

 
الفرنكي :
قال اليزدي : الذهب المعروف بالفرنكي لا بأس بما صنع منه لأنه في الحقيقة ليس ذهبا العروة في الأواني

الفسيل :
ما نبت لوحدة من الأشجار وكبر
الفسيلة الودي وهو صغار النخل المجمع

الفسوق : هو القول الحرام كالكذب والسباب والمفاخرة وهو من تروك الإحرام ?ما في تروك الإحرام في التحرير : ج 1

الفصد :
قطع العرق، والاسم الفصاد المجمع

الفصيل :
ولد الناقة إذا فصل عن أمه أنظر المصباح

الفضيخ :
راجع المسكر
الفطنة :
راجع الذهن

الفطرة :
الخلقة- وفي الحديث :- إن الله خلق الناس كلهم علي الفطرة التي فطرهم عليها لا يعرفون إيمانا بشريعة ولا كفرا بجحود، ثم بعث الله الرسل تدعو العباد إلي الإيمان
أنظر المجمع

الفقير :
راجع المسكين

الفقاع : ما اتخذ من الزبيب أو الشعير حتي وجد فيه النشيش أنظرها في لفظها والحركة اللمعة الحجرية باب الأطعمة ج 2 ص 279

الفلزات :
كالذهب والفضة ونحوهما من الفلزات إذا أذيبت أنظر منهاج الحكيم- النجاسات

الفلو :
المهر راجع بلفظه يفصل عن أمه لأنه يفتلي أي يفطم المجمع

 
الفنك :
دويبة برية غير مأكولة اللحم يؤخذ منها الفرو
المجمع

الفناء :
وهو ما امتد من جوانب الدار وهو حريمها خارج المملوك منها اللمعة الحجرية : ج 1 ص 34

الفوقية بالجهة :
وهي جهة الشمال لما ورد من أن مجاري العيون من جهة الشمال حاشية المسالك علي الشرائع ص 3

فوتنج :
معرب پونه نبت يشبه النعناع حاشية كلانتر علي اللمعة : ج 2 ص 239 لا يتخذ للطيب المسالك ج 1 ص 109

الفيء :
ما أخذ من أموال الكفار بعد أن تضع الحرب أوزارها
راجع لفظ «غنيمة

فيء النزال :
وهو موضع الظل المعد لنزولهم اللمعة الحجرية : ج 1 ص 34