إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

خطواتك لمن ،،،،،؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حب الائمه
    رد

    اترك تعليق:


  • حب الائمه
    رد

    اترك تعليق:


  • حب الائمه
    رد

    اترك تعليق:


  • حب الائمه
    رد
    تسلم يدك على هذا الموظوع الذي فيه الكثير من العبر والاخلاص والولاء لاهل البيت اتمنى ان احضى بخطوة واحدة صغيرة من قدميك خالتك.

    اترك تعليق:


  • حب الائمه
    رد
    سائرون.. علويون.. حسينيون.. جعفريون.. منتظرون
    نسير بحب كبير في ماورائيات الحدس ومضمون الحقيقة.. في مزار جماعي
    يستمر المسير والحضور بمساعدة الله عز وجل على المشقة والتعب الذي لم نسقط لأعيائه اجسادنا ، من اجل الوصول الى كربلاء الى ضريح الأمام سيد الشهداء واخيه ابي الفضل العباس عليهما السلام (انها نعمة الولاية ونعمة الأيمان).
    الاف مؤلفة تكتنز الكلمات في( صمت يحمل هيبة الكلام) وقوة المعنى، الأطفال ايضا كان لهم حضورا ليس قليلا كانوا يغفون في عجلاتهم الصغيرة سادرون في برائتهم المتداخلة في القضية الكبيرة.. تتداخل المشاهد.. مسير، مواكب وشوارع مكتظة، كم نبدو بارعين في عبورنا الملاييني و اصرارنا الموحد الذي يلف عزائمنا بالرغم من وجود المتربصين بنا والنيل من الزائرين النازحين نحو مدائن الطف..
    نعم تراقبنا المفخخات، وذوي الأحزمة الناسفة الناطقة بالهزيمة في استهدافها لشيعة آل محمد ص ..نحن نرقب الشهادة بعبث الشظايا التي تعوي بها الأنفجارات
    شظية او قد تحتظنني عبوة لتنسف احلامي فتهديني الى الأفق شظايا ..اباغتها بتجاهلي لأتذكر وجه سيدتي ع التي تشبه الشمس مع اسئلة تمخر ذاكرتي بشئ من الحزن الذي استشعر به عندما انصت الى ذكراهم... ياترى
    هل غيرت الأميال اللافحة وجوهكم وذلك الترف المحمدي المطهر؟
    كم ضاقت بكم الدنيا بما رحبت حين السبي ؟ كم ضاقت في معابرها؟
    كم ترددت الصرخة الحسينية (هيهات منا الذلة )رغم السلاسل والقيود وسلطة الجائرين يومها ؟؟
    تساؤلات كثيرة مخبوءة في زمن يرافق ذاك الحزن وتلك الفاجعة الجلل
    سيدتي روحي لك الفداء.... لم تغلق ابوابكم بوجهنا يوم ضاقت بنا الدنيا ،كنتم ابوابا للحوائج حتى في عاشوراء حزنكم.. نستمد من آفاقكم مكانا يحفظنا في زمن نهب كل شئ الا مااراد الله ان يبقى محفوظا.. الأفق متوشح بالسواد
    انه الحب الحسيني الفاطمي الزينبي جوهر الكون واسباب وجوده
    لازلنا سائرين تتخضب الطرقات بثراها تحت اقدامنا المنهوكة
    هاهي الأمواج البشرية..مسيرة راجلة عرفانا بحق المودة في القربى للعترة الطاهرة
    جحوفٌ كالسيل المتلاطم نحو كعبة الخلود.. تحمل بوعي معانٍ وفلسفة هذه الشعيرة
    يعلو الهتاف ليشق عنان السماء( ياحـــــــــــــــسين ) نبع حناجر صادقة في الروضة الحسينية ..لتؤكد البيعة وتؤازر العقيلة في مصابها يوم الأربعين
    سيدتي فديتك روحي وأولادي الأربعة... صمتك ، خطبتك في حضرة الطاغوت وعبرة مكدودة بفراق الليوث..سجلها التأريخ وجعا طاهرا ودورا يباهي به الآفاق في مشارق الأرض ومغاربها
    كان شاهدا زاخرا في التاريخ البشري فقد اكدتي كيف تبني المرأة المجتمع وكيف يتكامل بأنجازها عندما تكون حاملة لرسالة كبيرة في عزم لايهده الجبروت ولايثنيه الحزن
    نعم فقد تعلمنا من العزم الزينبي كيف يكون صرخة ثائرة تصك اسماع الطغاة على مدى الدهور. وهذا درس يجب ان نقتاد على هداه كنساء خاصة
    فالحوراء ع شريكة اخيها الحسين ع في نهضة الأمة وحياة ضميرها
    (حوراء الطالبيين محطة كبيرة طبيعية لمدرسة امير المؤمنين وامها الزهراء عليهما السلام .

    اترك تعليق:


  • السهلاني
    رد
    وكأن المسير اليك سيدي محطات عشقٍ تتهادى فيها الخطى الى اغلى معشوق ..
    فهنيئاً لمن شارك العقيلة زينب ذلك المصاب وواسى الامام في محنته ..

    رعاكم المولى وتقبل اعمالكم ..

    اترك تعليق:


  • المستغيثه بالحجه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة شجون فاطمة مشاهدة المشاركة


    بنيتي تبارك سلمت أناملكم عزيزتي ،ممكن أضافة أسمي مع القائمة لأنني هذه السنة لا استطيع المشي (وقدمي مجبسة) أرجو منكم حبيبتي زيارة نيابة عني عندما يترائ لكم منظر القبة البهية وتقبل الله زيارتكم مقدما.....




    خالتي العزيزة
    أنكم ان شاء الله اول من سنزور عنها نيابة فكما لا تنسينا من فاضل دعائكم اكيد نحن لن ننساكم
    والله يوفقنا ويتقبل زيارتنا وأعمالنا واعمالكم

    اترك تعليق:


  • خادم أبي الفضل
    رد
    الخطوات الملكوتية تتبرك بها الملائكة

    نعم ابنتا الغالية و الموالية تبارك ..
    إن تلك الخطوات تتبرك بها الملائكة
    بل هي تسمو على كل بقعة اخرى من الارض
    كيف ..
    ولا ؟
    وهي تسير الى زيارة سيد شباب اهل الجنّة ...

    تقبل الله منكم وثبتكم على مواصلة طريق سيد الشهداء

    وحياكم الله







    تمشي إليك توسلاً خطواتي وأعدها إذ أنها حسناتي وودت لو أنَّ الطريق لكربلاء من مولدي سيراً لحين مماتي لأُنادي في يوم الحسابِ تفاخُراً أفنيتُ في حُب الحُسين حياتي
    أوصل زحف لحسين


    الملفات المرفقة

    اترك تعليق:


  • صادق مهدي حسن
    رد
    أرجو وأتمنى أن أحصل على خطوة واحدة من تلك الخطوات المباركة ..
    وفقتم لكل خير

    اترك تعليق:


  • امال الفتلاوي
    رد
    بارك الله فيكم وفي خطواتكم التي اتمنى ان اخذ منها نصيب

    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X