إنَّ عَجزَنا عن معرفتكَ يا رسول الله الأكرم لَظلمٌ عظيم
رَكنّا إليه لهوىٍ في نفوسنا و خَبَلٍ في عقولنا
وضَعتنا الدهورُ بعثراتها دون الذي تُريد
فَضعنا بين عتيقٍ و جديد
وتناوشتنا الأباطيلُ من قريبٍ و بعيد
رَكنّا إليه لهوىٍ في نفوسنا و خَبَلٍ في عقولنا
وضَعتنا الدهورُ بعثراتها دون الذي تُريد
فَضعنا بين عتيقٍ و جديد
وتناوشتنا الأباطيلُ من قريبٍ و بعيد
اترك تعليق: