تويت
كيف تكون المراة عاشقة ومحبة
هل المرأة افضل من الرجل في الحب ؟
هل هي افضل من الزوج في الحب ؟ ام الرجل افضل ؟ ..
تجيب العلوم النفسية بحسب الدراسات ان المراة تسبق الرجل في هذا المضمار لانها عاطفية وقد غلب جزئها العاطفي على جزئها العقلي
لذالك هي سريعة التأثر والانفعال
فإذا احبت فهي تحول حياة محبوبها الى جنان واذا ابغضت تقلب حياته الى نكد وتعب ومشاكل
الحب للمرأة كالرحيق للزهرة
المرأة والحب توأمان
فهي تحب الرجل الذي يقدرها ويحترمها ويعاملها كإنسان ويفتح ابواب قلبه لها دونما ان يسخر منها او يعبث معها ...
وتبغض ذالك الثعلب الذي يرتدي ملابس العشاق .. من الازواج نقصد
فحينما تمضي ايام الزواج الاولى يبدء القمر بالتراجع الى منزله المحاق في الحب
"الحب كالقمر ، فهو قد يبدأ هلالاً صغيراً ثم يكتمل ليصير بدراً أو يبدأ بدراً ثم يتلاشى تدريجياً"
يشعر الرجل بتبلد وتجمد مشاعره اتجاه زوجته بعد مرور الايام بينما تبقى شعلة الحب كامنة في قلب الزوجة تثيرها نظرات حب من قبل زوجها او هدية محببه منه اليها او وردة حمراء يحملها اليها في عيد زواجهما او فستان ابيض يشتريه لها ليذكرها في ايام زفافهما
فهي افضل منه في الاحتفاظ بذكريات الزواج والحب ..
فلكي تبقى شعلة الحب مستمرة في حياتهما ماذا يفعلان ؟
إليك بعض الطرق التي ستساهم في زيادة الالفة والمحبة والعاطفة بينك وبين زوجك فإن كنت تعانين من برودة في العلاقة، فلا تتردّدي بتجربتها:
*خطّطا لرحلة معاً
اختارا وجهة سياحية لتستمتعا بها كليكما. وإن لم يتوفر لديكما متّسع كافٍ من الوقت أو مال،
*تمشّيا معاً
قد لا يبدو هذا النشاط كأحد النشاطات التي تؤجّج المشاعر، ولكنكما تستطيعان اعتباره تجربة، بإمكانكما أن تتشاركاها معاً.
*اختارا موقعاً يقدّم مناظر طبيعيّة خلابة، واستمتعا بالمشي، جنباً إلى جنب.
اذهبا معاً إلى أماكن ذهبتم اليها في ايام زواجكما او خطوبتكما
ليس من الضروريّ أن تقدّما هدايا باهظة الثمن إلى بعضكما البعض، بل فكّرا بعربون صغير يُعبّر عن مدى حبكما وتقديركما لبعضكما البعض.
رسائل عشق
على الرغم من أنّ الشريك يعرف مدى حبّك لشريكه إلا أنّ من المفيد بين الحين والآخر أن تذكّرا بعضكما البعض بمدى حبّكما. اكتبا رسائل محبة للتعبير عن مشاعركما، أو لكي تتمنيا يوماً طيباً للآخر. اتركا الرسالة إلى جانب كوب القهوة، أو يمكنكما حتّى إرسال بريد إلكترونيّ، خلال يوم العمل، كي ترتسم ابتسامة جميلة على وجه الشريك.
....
نتمنى لكم حياة جميلة وسعيدة
هل المرأة افضل من الرجل في الحب ؟
هل هي افضل من الزوج في الحب ؟ ام الرجل افضل ؟ ..
تجيب العلوم النفسية بحسب الدراسات ان المراة تسبق الرجل في هذا المضمار لانها عاطفية وقد غلب جزئها العاطفي على جزئها العقلي
لذالك هي سريعة التأثر والانفعال
فإذا احبت فهي تحول حياة محبوبها الى جنان واذا ابغضت تقلب حياته الى نكد وتعب ومشاكل
الحب للمرأة كالرحيق للزهرة
المرأة والحب توأمان
فهي تحب الرجل الذي يقدرها ويحترمها ويعاملها كإنسان ويفتح ابواب قلبه لها دونما ان يسخر منها او يعبث معها ...
وتبغض ذالك الثعلب الذي يرتدي ملابس العشاق .. من الازواج نقصد
فحينما تمضي ايام الزواج الاولى يبدء القمر بالتراجع الى منزله المحاق في الحب
"الحب كالقمر ، فهو قد يبدأ هلالاً صغيراً ثم يكتمل ليصير بدراً أو يبدأ بدراً ثم يتلاشى تدريجياً"
يشعر الرجل بتبلد وتجمد مشاعره اتجاه زوجته بعد مرور الايام بينما تبقى شعلة الحب كامنة في قلب الزوجة تثيرها نظرات حب من قبل زوجها او هدية محببه منه اليها او وردة حمراء يحملها اليها في عيد زواجهما او فستان ابيض يشتريه لها ليذكرها في ايام زفافهما
فهي افضل منه في الاحتفاظ بذكريات الزواج والحب ..
فلكي تبقى شعلة الحب مستمرة في حياتهما ماذا يفعلان ؟
إليك بعض الطرق التي ستساهم في زيادة الالفة والمحبة والعاطفة بينك وبين زوجك فإن كنت تعانين من برودة في العلاقة، فلا تتردّدي بتجربتها:
*خطّطا لرحلة معاً
اختارا وجهة سياحية لتستمتعا بها كليكما. وإن لم يتوفر لديكما متّسع كافٍ من الوقت أو مال،
*تمشّيا معاً
قد لا يبدو هذا النشاط كأحد النشاطات التي تؤجّج المشاعر، ولكنكما تستطيعان اعتباره تجربة، بإمكانكما أن تتشاركاها معاً.
*اختارا موقعاً يقدّم مناظر طبيعيّة خلابة، واستمتعا بالمشي، جنباً إلى جنب.
اذهبا معاً إلى أماكن ذهبتم اليها في ايام زواجكما او خطوبتكما
ليس من الضروريّ أن تقدّما هدايا باهظة الثمن إلى بعضكما البعض، بل فكّرا بعربون صغير يُعبّر عن مدى حبكما وتقديركما لبعضكما البعض.
رسائل عشق
على الرغم من أنّ الشريك يعرف مدى حبّك لشريكه إلا أنّ من المفيد بين الحين والآخر أن تذكّرا بعضكما البعض بمدى حبّكما. اكتبا رسائل محبة للتعبير عن مشاعركما، أو لكي تتمنيا يوماً طيباً للآخر. اتركا الرسالة إلى جانب كوب القهوة، أو يمكنكما حتّى إرسال بريد إلكترونيّ، خلال يوم العمل، كي ترتسم ابتسامة جميلة على وجه الشريك.
....
نتمنى لكم حياة جميلة وسعيدة