شكراً لك غادة كربلاء :
الموضوع من واقعنا الذي نعيشه
ولقد علق الاخوان والاخوات بما يناسب وانا معهم في وجوب حُسن اختيار الاب للشخص المناسب لابنته بغض النظر عن التفضيل بدرجة القرابة ولكن التفضيل بالالتزام الصحيح بالدين والتقوى (( ان أكرمكم عند الله اتقاكم ))
وكل التعليقات السابقة تجاهلت البنت ورأيها وتركت الاب سيف مسلط على رقبتها دون استشارتها واخذ رأيها في الاختيار فهي لها الحق بالرفض والقبول .
فعلى الاب والام إطلاع ابنتهما على الخطيب بعد السؤال عنه ومتابعة احواله فأن وافقت بعد رؤيته فهو زوج المستقبل .
اما الرفض من الاب لعقلية سار عليها اجداده تحديداً فهذا خطأ موروث
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
عذراً أبي. . . فلقد أسأت الأختيار
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة المستغيثه بالحجه مشاهدة المشاركة
اولاً أرحب بك اختي الطيبه في انضمامك لنا تحت راية الكفيل (ع) وأهلا بك بيننا عزيزتي
الامر الثاني الحقيقة تقال ربما انا شخصياً افضل زواج الأقارب على الغريب لعدة اعتبارات منها لانه يسهل إبقاء الروابط العائلية بين الأهل،ولان القريب نحن اعرف بأخلاقه من الغريب لكن هذا لا يعني ان الغي عقلي ولا افكر بمصلحة ابنتي وابحث عن الأنسب لها والذي يصونها ويقدرها ،وابحث عن الإنسان الذي اطمئن على قرة عيني معه والذي تتقرب بخدمته الى الله
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة غادة كربلاء مشاهدة المشاركةسأل الأب :لقد زارتنا جارتنا للتو فما كانت تريد.فأجابت الأم جاءت لخطبة ابنتنا. فقال لها أجل بالتأكيد رفضت طلبها فردت الأم قائلة ولماذا؟ !!فتغير وجهه وقال منذ متى وأنا أزواج بناتي للغرباء. ولكنه ليس غريب هو جارنا وذو خلق ودين ومهندس أجابت الأم. وأنا لا أثق بالغرباء أجاب الأب فالغريب لا يحافظ عليها وربما لاتفه الأسباب يطلقها. بينما ابن عمها وان لم يكن لديه شهاده فهو من يحافظ على عليها. فقالت الأم ولكنه ليس بالمستوى الخلقي أو الديني اوالتعليمي فكيف يمكن أن نفضله على هذا الشاب؟ !!فقال كلامي واحد لا ازوج الغرباء. )من وجهه نظري أن الأب لم يكن محقا بما فعله. الموضوع بين أيديكم فافيضوا علينا بآرائكم السديده لكي نعالج سوياً هذا الخطأ الذي يرتكبه بعض الآباء بحق بناتهم ليورثوهن التعاسة والشقاء.
اولاً أرحب بك اختي الطيبه في انضمامك لنا تحت راية الكفيل (ع) وأهلا بك بيننا عزيزتي
الامر الثاني الحقيقة تقال ربما انا شخصياً افضل زواج الأقارب على الغريب لعدة اعتبارات منها لانه يسهل إبقاء الروابط العائلية بين الأهل،ولان القريب نحن اعرف بأخلاقه من الغريب لكن هذا لا يعني ان الغي عقلي ولا افكر بمصلحة ابنتي وابحث عن الأنسب لها والذي يصونها ويقدرها ،وابحث عن الإنسان الذي اطمئن على قرة عيني معه والذي تتقرب بخدمته الى الله
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة لواء الطف مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
احسنتم اختي الفاضلة على اثارة هذا الموضوع المهم
وبودي ان اعلق عليه فاقول :
قد نعطي الاب بعض الحق حول وجهة نظره بكون الغريب لا يعلم منه كيف سوف يتعامل مع البنت وما هي مواقف اهله مع زوجته في المستقبل وكيف سيتعاملون معها
فالاب متوجس من جهة عدم اطلاعه على حال الخاطب واخلاقه وسلوك اهله المستقبلي مع بنته
وربما يكون هذا التوجس مشروعا فيما لو كان حال الخاطب مجهولا ولم يمكن الاستعلام عنه
او ربما يكون الادب قد رأى من هذا الخاطب امرا لا يريده لكنه حفاظا على سمعة الشاب وأهله لم يرد الافصاح بما رأى فتذرع بذريعة ابن عم البنت
اما اذا كان الخاطب من ذوي الاخلاق والدين واهله ذوو سمعة طيبة وهم من الجيران فليس من الصحيح رفضه خصوصا مع عدم ممانعة البنت
فرفضه يعني الاعانة على نشر الفساد في الارض فعن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: إذا جاءكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه، وإن لا تفعلوا تكن فتنة في الارض وفساد كبير [بحار الأنوار - (88 / 264)]
فينبغي للام نصيحة زوجها باللين والرفق بأن لا يتزمت برأيه ويجني على بنته باجبارها على من لا تستطيع العيش معه
اذكر حادثة حصلت قبل سنوات مع احد جيراننا حيث زوج ابنه بابنة عمه عنادا وبالاجبار من دون رضا البنت فلم تمض الا اشهر حتى انفصمت عرى هذا الزواج وآل بهم الامر الى الطلاق وصاروا احدوثة بالسن الناس
دعاؤنا له وللآباء وللمؤمنين جميعا بالهداية التوفيق للحق والصلاح
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة غادة كربلاء مشاهدة المشاركةسأل الأب :لقد زارتنا جارتنا للتو فما كانت تريد.فأجابت الأم جاءت لخطبة ابنتنا. فقال لها أجل بالتأكيد رفضت طلبها فردت الأم قائلة ولماذا؟ !!فتغير وجهه وقال منذ متى وأنا أزواج بناتي للغرباء. ولكنه ليس غريب هو جارنا وذو خلق ودين ومهندس أجابت الأم. وأنا لا أثق بالغرباء أجاب الأب فالغريب لا يحافظ عليها وربما لاتفه الأسباب يطلقها. بينما ابن عمها وان لم يكن لديه شهاده فهو من يحافظ على عليها. فقالت الأم ولكنه ليس بالمستوى الخلقي أو الديني اوالتعليمي فكيف يمكن أن نفضله على هذا الشاب؟ !!فقال كلامي واحد لا ازوج الغرباء. )من وجهه نظري أن الأب لم يكن محقا بما فعله. الموضوع بين أيديكم فافيضوا علينا بآرائكم السديده لكي نعالج سوياً هذا الخطأ الذي يرتكبه بعض الآباء بحق بناتهم ليورثوهن التعاسة والشقاء.
احسنتم اختي الفاضلة على اثارة هذا الموضوع المهم
وبودي ان اعلق عليه فاقول :
قد نعطي الاب بعض الحق حول وجهة نظره بكون الغريب لا يعلم منه كيف سوف يتعامل مع البنت وما هي مواقف اهله مع زوجته في المستقبل وكيف سيتعاملون معها
فالاب متوجس من جهة عدم اطلاعه على حال الخاطب واخلاقه وسلوك اهله المستقبلي مع بنته
وربما يكون هذا التوجس مشروعا فيما لو كان حال الخاطب مجهولا ولم يمكن الاستعلام عنه
او ربما يكون الادب قد رأى من هذا الخاطب امرا لا يريده لكنه حفاظا على سمعة الشاب وأهله لم يرد الافصاح بما رأى فتذرع بذريعة ابن عم البنت
اما اذا كان الخاطب من ذوي الاخلاق والدين واهله ذوو سمعة طيبة وهم من الجيران فليس من الصحيح رفضه خصوصا مع عدم ممانعة البنت
فرفضه يعني الاعانة على نشر الفساد في الارض فعن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: إذا جاءكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه، وإن لا تفعلوا تكن فتنة في الارض وفساد كبير [بحار الأنوار - (88 / 264)]
فينبغي للام نصيحة زوجها باللين والرفق بأن لا يتزمت برأيه ويجني على بنته باجبارها على من لا تستطيع العيش معه
اذكر حادثة حصلت قبل سنوات مع احد جيراننا حيث زوج ابنه بابنة عمه عنادا وبالاجبار من دون رضا البنت فلم تمض الا اشهر حتى انفصمت عرى هذا الزواج وآل بهم الامر الى الطلاق وصاروا احدوثة بالسن الناس
دعاؤنا له وللآباء وللمؤمنين جميعا بالهداية التوفيق للحق والصلاح
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابو امنة مشاهدة المشاركةالاخت المباركة غادة كربلاء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا من رأي الشخصي ان الأب لم يكن عنده المعلومة الكافية عن الخطيب فوصفه بالغريب يدل على ذلك وكلما زادت روابط الاسرة من القرابة والمعرفة او النسب يراه الكثير من الناس عامل ثقة في زمن وللأسف انعدمت فيها او كادت ان تنعدم بين الناس لتقمص الكثير منهم دور المتدين والطيب والكريم وهذا لايعني رفض الغريب مطلقا فإذا ثبتت الدلائل على ثقته ومعرفة أصله والتزامه الاخلاقي والديني اعتقد انه من الاجحاف رفض هذا ا
وفقكم الباري لما يحبه ويرضاه
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
الاخت المباركة غادة كربلاء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا من رأي الشخصي ان الأب لم يكن عنده المعلومة الكافية عن الخطيب فوصفه بالغريب يدل على ذلك وكلما زادت روابط الاسرة من القرابة والمعرفة او النسب يراه الكثير من الناس عامل ثقة في زمن وللأسف انعدمت فيها او كادت ان تنعدم بين الناس لتقمص الكثير منهم دور المتدين والطيب والكريم وهذا لايعني رفض الغريب مطلقا فإذا ثبتت الدلائل على ثقته ومعرفة أصله والتزامه الاخلاقي والديني اعتقد انه من الاجحاف رفض هذا الزوج واكرر القول ان غياب الثقة عامل من عوامل الرفض وربما يكون الرفض مبرر .
اما مسالة زواج الاقارب فبحث آخر ويشترط به الكفاءة والمقبولية والانسجام بغض النظر عن المستوى العلمي والمادي .
وفقكم الباري لما يحبه ويرضاه
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة خادم أبي الفضل مشاهدة المشاركةموضوع معاصر.. ومع الاسف لم تتخلص منه اكثر الاسر
وقد اخذ ألوان وأشكال جديدة ولكنه احتفظت بــــــه الاسر ، لتتذرع في رفض الخاطب كمبررات وعلل واهية وواهنة ، كبيت العنكبوت وانه لاوهن البيوت !
فتارة : تتذرع الاسرة - الاب او الام او كليهما - بإن الخاطب لا يرتبط بهم نسبيا وسببيا فهو غير لائق ان يمتزج دمه بدمائهم ونسبه بنسبهم إما ترفعا او عادة ألفوها عن أبائهم الاقدمين ..
وتارة يتم تحشية ذهن بناتهم بــ( عليكن ان لاتتزوجن إلا من يقبل بالشرط الاساسي !
وما هو هذا الشرط ..
ان يكون اكثر صيانة وحياطة علي ؟
كلا .. كلا ..
هل يتعهد بتحفيظي كتاب الله وتعلم تفسيره ؟؟
كلا .. كلا..
هل يجد ويجتهد في اخذي لزيارة العتبات المقدسة وزيارة بيت الله وقبر نبي الله صلى الله عليه واله ؟
كلا .. كلا ..
إذن ما هو الشرط ؟
ان يوافق على ان تتوظفين في عمل ما ؟
وتقفز الام مبررة :
حتى ما إذا طلقك عندك ما تقيم به حياتك ؟
ويبرر الاب : نعم نعم : وحتى لايكون مستذلا لك بالمال فقد يحرمك من المال و....
إنا لله وإنا اليه راجعون ...
وهكذا تثبت المثقفة والواعية في خندق الذب عن الشرط المقدس ؟!!!
لتتبجح امام من يتقدم لها بإن عملها او شرط توظيفها خط احمر ؟!!!!
انا غير مبالغ في بياني والواقع ينطق ويتكلم لمن تجول في اروقة قصص وحكايات الخاطبين
وعجبا كيف يفكرون هؤلاء ..؟
فبدل ان يجد ويجتهد الابوين في تحصيل الزوج ( المؤمن ) فقد إستراحوا وضمنوا سعادة وسلامة حياة ابنتهم لان الامام المعصوم والصادق الامين العالم والعارف بالموازين يقول :
( زوّجها من رجل تقي ، فإنه إن أحبها أكرمها وإن أبغضها لم يظلمها )
متى ما ضمنا تقواه .. اي انه معروف بين الناس بإنصافه وحسن خلقه وحبه للخير ولاهل الخير .. لا إنه ذو لحية طويلة ويصلي الف ركعة وقد ملئ اصابعه بالخواتيم وعفر جبينه فقط ... ؟!!!
فإننا قد ضمنا لها العيش الكريم والسلامة والراحه
ولكن من أغفل التقوى أو يريد ان يجمع التقوى وزخارف الدنيا بإناء واحد (نار وماء ) فقد زاغ عن الصراط وضل ضلالا بعيدا فهو لا ورع ولا دين له مهما إدعى وبإي زيّ تـــــــــــــزيا !!
كل ميزان لايرتبط بموازين الاسلام الاصيل فهو من الجاهليه
والاب اعلاه ونظرائه مقاييسهم خاطئة جدا
فهو لوكان ينظر بمنظار الاسلام الاصيل لوجد إن المتقي يختزل معنى
الرجل الصالح
والرجل الكاسب للحلال
والرجل الملتزم
وذو الاخلاق .... الخ
لان المؤمن التقي لايحب البطالة و لايلقي بِكلّه على الناس
ولا يجد لذة لمأكل او مشرب الا من خلال كـــــدّ يده وتعبه ونصبه ..
فالمهندس وعامل النظافة كليهما يؤديان الدور : الكسب الحلال
ولكن اين المتقي فيهما ؟
وان ابناء العمومة والارحام إذا فقدوا التقوى فهل نأمن منهم على حياة بناتنا ؟
فمن لايراعي الحلال والحرام ويلقِم زوجته الطعام المحرم او لايراعي الحجاب هل هذا إنسان مأمون ووسيربي احفادنا تربية صالحة ؟؟؟؟
فلنبحث عن المتدين الحقيقي وذو الاخلاق الحسنة ..
والحديث يطول ... ويطول ..
بارك الله فيكم وفيما تختارون منة مواضيع حيوية
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
موضوع معاصر.. ومع الاسف لم تتخلص منه اكثر الاسر
وقد اخذ ألوان وأشكال جديدة ولكنه احتفظت بــــــه الاسر ، لتتذرع في رفض الخاطب كمبررات وعلل واهية وواهنة ، كبيت العنكبوت وانه لاوهن البيوت !
فتارة : تتذرع الاسرة - الاب او الام او كليهما - بإن الخاطب لا يرتبط بهم نسبيا وسببيا فهو غير لائق ان يمتزج دمه بدمائهم ونسبه بنسبهم إما ترفعا او عادة ألفوها عن أبائهم الاقدمين ..
وتارة يتم تحشية ذهن بناتهم بــ( عليكن ان لاتتزوجن إلا من يقبل بالشرط الاساسي !
وما هو هذا الشرط ..
ان يكون اكثر صيانة وحياطة علي ؟
كلا .. كلا ..
هل يتعهد بتحفيظي كتاب الله وتعلم تفسيره ؟؟
كلا .. كلا..
هل يجد ويجتهد في اخذي لزيارة العتبات المقدسة وزيارة بيت الله وقبر نبي الله صلى الله عليه واله ؟
كلا .. كلا ..
إذن ما هو الشرط ؟
ان يوافق على ان تتوظفين في عمل ما ؟
وتقفز الام مبررة :
حتى ما إذا طلقك عندك ما تقيم به حياتك ؟
ويبرر الاب : نعم نعم : وحتى لايكون مستذلا لك بالمال فقد يحرمك من المال و....
إنا لله وإنا اليه راجعون ...
وهكذا تثبت المثقفة والواعية في خندق الذب عن الشرط المقدس ؟!!!
لتتبجح امام من يتقدم لها بإن عملها او شرط توظيفها خط احمر ؟!!!!
انا غير مبالغ في بياني والواقع ينطق ويتكلم لمن تجول في اروقة قصص وحكايات الخاطبين
وعجبا كيف يفكرون هؤلاء ..؟
فبدل ان يجد ويجتهد الابوين في تحصيل الزوج ( المؤمن ) فقد إستراحوا وضمنوا سعادة وسلامة حياة ابنتهم لان الامام المعصوم والصادق الامين العالم والعارف بالموازين يقول :
( زوّجها من رجل تقي ، فإنه إن أحبها أكرمها وإن أبغضها لم يظلمها )
متى ما ضمنا تقواه .. اي انه معروف بين الناس بإنصافه وحسن خلقه وحبه للخير ولاهل الخير .. لا إنه ذو لحية طويلة ويصلي الف ركعة وقد ملئ اصابعه بالخواتيم وعفر جبينه فقط ... ؟!!!
فإننا قد ضمنا لها العيش الكريم والسلامة والراحه
ولكن من أغفل التقوى أو يريد ان يجمع التقوى وزخارف الدنيا بإناء واحد (نار وماء ) فقد زاغ عن الصراط وضل ضلالا بعيدا فهو لا ورع ولا دين له مهما إدعى وبإي زيّ تـــــــــــــزيا !!
كل ميزان لايرتبط بموازين الاسلام الاصيل فهو من الجاهليه
والاب اعلاه ونظرائه مقاييسهم خاطئة جدا
فهو لوكان ينظر بمنظار الاسلام الاصيل لوجد إن المتقي يختزل معنى
الرجل الصالح
والرجل الكاسب للحلال
والرجل الملتزم
وذو الاخلاق .... الخ
لان المؤمن التقي لايحب البطالة و لايلقي بِكلّه على الناس
ولا يجد لذة لمأكل او مشرب الا من خلال كـــــدّ يده وتعبه ونصبه ..
فالمهندس وعامل النظافة كليهما يؤديان الدور : الكسب الحلال
ولكن اين المتقي فيهما ؟
وان ابناء العمومة والارحام إذا فقدوا التقوى فهل نأمن منهم على حياة بناتنا ؟
فمن لايراعي الحلال والحرام ويلقِم زوجته الطعام المحرم او لايراعي الحجاب هل هذا إنسان مأمون ووسيربي احفادنا تربية صالحة ؟؟؟؟
فلنبحث عن المتدين الحقيقي وذو الاخلاق الحسنة ..
والحديث يطول ... ويطول ..
بارك الله فيكم وفيما تختارون منة مواضيع حيوية
التعديل الأخير تم بواسطة خادم أبي الفضل; الساعة 28-02-2015, 06:40 PM.
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
وعليكم السلام. أختنا العقيلة. أشكر مروركم الكريم وبارك الله فيكم. كلام رائع جعله الله في ميزان حسناتكم.
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
اترك تعليق: