إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عذراً أبي. . . فلقد أسأت الأختيار

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • غادة كربلاء
    رد
    أحسنت أختنا وبارك الله فيكم. أشكر مروركم الكريم. فعلاً يجب ان يكون الميزان الأخلاق والدين. أما بالنسبة للعنوان فإني كتبته هكذا لأنه الأب في هذه الحاله لا يشعر بمدى الخطأ الذي يرتكبه. مع فائق تقديري لرأيكم الجميل.

    اترك تعليق:


  • غادة كربلاء
    رد
    أشكر مروركم الكريم وبارك الله فيك على ما تفضلتم به. نحن معكم في كل شيء ذكرتموه. فلا نريد ان يفضل الغريب على القريب. ولا نريد ان يفضل القريب على الغريب بل إن الميزان التقوى فقدقال الرسول عليه الصلاة السلام��(. اذا جاءكم من ترضون دينه فزوجوه )��

    اترك تعليق:


  • وردة البنفسج
    رد

    ولماذا لايزوج الوالد الغرباء يجب ان يسال الوالد نفسه؟؟؟ هل جاء نص او اية من القران وحديث نبوي يحرم ذلك ؟؟؟

    واذا لم ياتي فالغرباء والاقرباء سواء لان المعيار هو الدين والاخلاق وماهذه الامور الا اعراف بالية ابتعدنا بها عن جادة الصواب

    ولدي ملاحظة بسيطة وهي اقتراح تغير اسم الموضوع ليكون

    عذرا ابنتي .....فلقد اسات القرار ...

    تقبلوا مروري ..




















    التعديل الأخير تم بواسطة وردة البنفسج; الساعة 27-02-2015, 09:30 AM.

    اترك تعليق:


  • ابو محمد الذهبي
    رد

    شرع الله تعالى النكاح ، وجعله من سنن المرسلين ، وذلك لما يترتب عليه من المصالح العظيمة ، كتكثير الأمة ، وخروج العلماء والمجاهدين والصالحين والمتصدقين ... إلخ ، وتقوية أواصر الروابط والمحبة بين المسلمين بالنسب والمصاهرة ، مع ما فيه من السكن والمودة والرحمة التي تكون بين الزوجين .

    ولم تأت آية أو حديث صحيح في المنع من زواج الأقارب .

    بل قد جاءت الأدلة الشرعية بخلاف هذا ، قال الله عز وجل : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ ) الآية ... الأحزاب /50

    وقد تزوج النبي صلى الله عليه واله وسلم من زينب بنت جحش رضي الله عنها ، وهي ابنة عمته ، وزَوَّج ابنته فاطمة من ابن عمه علي بن أبي طالب رضي الله عنهما ، مما يدل على أنه لا حرج من زواج الأقارب .

    وعلى هذا ، فمنع زواج الأقارب ، أو القول بأنه سبب لانتشار الأمراض أو وجود جيل مشوه أو مريض ، كلام غير صحيح .

    نعم ، قد يوجد في زواج الأقارب ـ أو غيرهم ـ ما يسبب شيئاً من ذلك ، ولكنه ليس أمراً غالباً، بل يبقى في حدود القليل أو النادر .

    وفي هذا يقول د. أحمد شوقي إبراهيم استشاري الأمراض الباطنية والقلب، ورئيس لجنة الإعجاز العلمي بالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية.

    " إذا نظر أي عالم نظرة متأنية في أبعاد هذا الموضوع لوجد أن القول " بأن زواج الأقارب يعطي الفرصة لزيادة الأمراض الوراثية في الذرية " ليس قولا صحيحا في كل الأحوال . قد يكون صحيحا في حالات معينة ، ولكنه ليس صحيحا في كل الحالات ، وبالتالي لا ينبغي أن يكون قانونا عاما أو قاعدة عامة " .

    إلى أن قال :

    " وهكذا نجد في النهاية حتى في الأمراض المحكومة بجينات متنحية لا تفضيل لزواج الأقارب على زواج الأباعد ، ولا لزواج الأباعد على زواج الأقارب .

    ولو كان في زواج الأقارب ضرر أكيد ما أحله الله تعالى لرسوله ، وأشار إليه صراحة في الزواج من بنات عمه وبنات عماته وبنات خاله وبنات خالاته " انتهى .

    ولكن إذا ثبت شيء من ذلك بالتحاليل الطبية أو الكشوفات والأشعات ، أو بمعرفة الجينات الوراثية وطبيعة المرض ونحو ذلك ، وأوصى الأطباء بالمنع من الزواج من القريبة في صورة مخصوصة ، وليست قاعدة عامة – فلا حرج في ترك نكاح هذه المرأة القريبة بعينها .

    أما أن يتخذ ذلك قاعدة عامة ، ينهى بها عن كل نكاح الأقارب ، خشية الأمراض الوراثية المتوهمة ، فهذا تصرف غير صحيح .



    " لا شك أن الأصل هو الجواز والإباحة ، بل في نبينا محمد صلى الله عليه واله وسلم أسوة وأعظم بها من أسوة ! حينما زوج ابنته علياً رضي الله عنهما وعن نسلهما ، فهي بنت ابن عمه وهم أقارب ، ولا شك طبعاً في الجواز ولا أحد يقول إنه غير جائز ، لكن القضايا الطبية أو المعينة وهذه تبدو لي قضايا عينية ، أما أن القاعدة كلها : منع زواج الأقارب فهذا ليس جائزاً ، والفقهاء لهم كلمة قريبة من هذه ، فهم يقولون : الزواج من القريبة أصبر ، ومن البعيدة أنجب . هكذا يقولون : الزواج من القريبة أصبر ؛ لأنها تصبر عادة وتتحمل كثيراً ، والمحافظة على الرحم والمحافظة على القرابة تجعلها تتحمل كثيراً ، ومن الغريبة أنجب ، بمعنى أن الولد يكون أكثر نجابة .
    .

    فالذي ننصحك به أن تستخير الله تعالى وتعزم على ما يوفقك الله إليه ، وإذا لم يكن هناك سبب ظاهر لمخاوفك هذه ، فهي وساوس من الشيطان ، فإذا لم تكن عائلتكم قد ظهرت فيها الأمراض بسبب زواج الأقارب ؛ فليس هناك ما يدعو إلى الاحتمالات التي تذكرها ، ماذا أفعل .... وماذا أفعل .... ؟ فعليك أن تتوكل على الله ، وتحسن الظن به ، وتعرض عن هذه الوساوس ، فإن الله تعالى يقول في الحديث القدسي : (أنا عند ظن عبدي بي ، إن كان خيرا فخير ، وإن كان شرا فشر) رواه الطبراني في "الأوسط" (7951) ، صححه الألباني في "الصحيحة" (1663) .
    "ليس هناك أحاديث صحيحة تمنع من الزواج بين الأقارب ، وحصول الإعاقة إنما يكون بقضاء الله وقدره ، وليس من أسبابه الزواج بالقريبات كما يشاع ، ولا يجوز منع الإنجاب خوفا من الإعاقة ، بل يجب التوكل على الله سبحانه وإحسان الظن به" انتهى .

    اترك تعليق:


  • العقيلة زينب
    رد
    السلام عليكم
    لدى الكثير موروث ذهني خاطئ ناتج عن القصور العقلي
    والتفتح على الواقع ومعطايته ونتائجه
    والتدبر في تجارب الآخرين والأستفادة منها بحيث لا نقع في مطبات وقعوا فيها
    فالعاقل لا يعثر بحجر مرتين
    ومن بين النماذج لذلك القصور هو مسالة مخالفة الأب للشرع وتوجيهات
    الرسول وتجاهلها بشكل تام
    عند زواج أبنته
    ولا أدري لماذا في مسالة مصير شخص عزيز علينا نجمد العقل
    ولا نفتح مجال للرد والنقاش المثمر
    يعني ماذا ستجني من زواج أبنتك لأبن عمها أو غيره؟
    المهم إنك يجب أن تفكر كيف تؤدي حق الأمانة التي في عنقك
    وتصان الكريمة التي عندك وتضعها في مكان مناسب
    وأنت مرتاح البال ولا ترافقك تبعات في قبرك وصندوق عملك
    عزيزي الأب
    أبن العم مَن أعطاه هذة الأولوية بالزواج؟؟
    أأأثم أليس الذي يحكمنا الشرع؟!أين أنت منه
    أليس حبيبك رسول الله صلى الله عليه وآله
    يقول(ما مضمونه)
    أذا جاءكم من ترضونه ديناً وخُلفاً فزوجوه
    وليس أبن عمها؟!
    راجع نفسك قبل أن تجر على نفسك ويلات أنت في غنىٍ
    عنها
    وتضع أمانتك في غير محلها
    وربك يقول في محكم التنزيل
    إنا عرضنا الإمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها
    --تأمل بكلمة أشفقن منها --
    وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولاً
    والله يوفقنا وكل مؤمن للخير


    التعديل الأخير تم بواسطة العقيلة زينب; الساعة 23-02-2015, 02:39 AM.

    اترك تعليق:


  • عذراً أبي. . . فلقد أسأت الأختيار

    سأل الأب :لقد زارتنا جارتنا للتو فما كانت تريد.فأجابت الأم جاءت لخطبة ابنتنا. فقال لها أجل بالتأكيد رفضت طلبها فردت الأم قائلة ولماذا؟ !!فتغير وجهه وقال منذ متى وأنا أزواج بناتي للغرباء. ولكنه ليس غريب هو جارنا وذو خلق ودين ومهندس أجابت الأم. وأنا لا أثق بالغرباء أجاب الأب فالغريب لا يحافظ عليها وربما لاتفه الأسباب يطلقها. بينما ابن عمها وان لم يكن لديه شهاده فهو من يحافظ على عليها. فقالت الأم ولكنه ليس بالمستوى الخلقي أو الديني اوالتعليمي فكيف يمكن أن نفضله على هذا الشاب؟ !!فقال كلامي واحد لا ازوج الغرباء. )من وجهه نظري أن الأب لم يكن محقا بما فعله. الموضوع بين أيديكم فافيضوا علينا بآرائكم السديده لكي نعالج سوياً هذا الخطأ الذي يرتكبه بعض الآباء بحق بناتهم ليورثوهن التعاسة والشقاء.
    التعديل الأخير تم بواسطة خادم أبي الفضل; الساعة 28-02-2015, 06:30 PM. سبب آخر: تكبير حجم الخط
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X