كل الشكر والامتنان على روعة بوحـكي
وروعة مانــثرت .. وجمالية طرحكي
دائما متميزة في الانتقاء
سلمت اناملك اختي الغالية على روعه الطرح
نترقب المزيد من جديدك الرائع
لك مني جزيل الشكر والعرفان
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
مَن يتذكر؟
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة شجون فاطمة مشاهدة المشاركةمتألقة دائما عزيزتي وأختي الفاضلة ...نعم هذا الموضوع مهم ولكن ممكن أن
أن تكون المبادرة من المرأة بأعتبارها العنصر اللطيف ولا تنتظر من الزوج المبادرة فممكن ان تعذره
لكثرة مشاغله وإن كان يتذكر ولكنه يخفي مشاعره ويحتاج الى مبادرة من نصفه
الأخر ،ممكن أن تكون الهدية كلمة لطيفة وتهنئة راقية
تقولها الزوجة وتعترف بالحياة السعيدة التي تعيشها تحت ظل زوجها الحاني
أعتقد إن هذا الكلام الرقيق كافي أن يوقد شمعة العاطفة بينهما وتحافظ على ديموميتها حتى بدون هدايا
فالأمور المادية بالدرجة الثانية والمحبة والأحترام
بالمرتبة الأولى
تقبلي مروري عزيزتي
التالق من صفاتكم عزيزتي الغالية ام محمد باقر
شكرا لاطرائكم
نعم غاليتي من الممكن ان تكون المبادرة بيد المرأة باعتبارها العنصر اللطيف
وتتذكر هذه الاشياء افضل من الرجل كما انها تستطيع ان تبتكر الاشياء التي تبهج الاسرة
كترتيب رحلة ما اوتضع لمساتها على البيت او ان تجعل ذلك اليوم مميزا بعمل بسيط ولكنه انيق وجميل
شكرا لمرورك المعطر بشذا الورد
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة مديرة تحرير رياض الزهراء مشاهدة المشاركةمَن يتذكر؟
يقول الزوج مع نفسه: اليوم يصادف ذكرى زواجنا فهل زوجتي تتذكره يا ترى؟ لأنتظر ولن أجلب لها هدية, لأرى إن كانت ستتذكر أو لا؟
ولكن ماذا لو تذكرتْ وعاتبتني على عدم اهتمامي بالمناسبة؟
المسألة بسيطة, سأقول لها إنني نسيت ولم أتذكر, وهي بدورها ستعذرني، فإذا اشترت لي هدية فسأجلب لها واحدة, وإن لم تشترِ فسوف لن أشتري أيّ شيء.
وكان يدور في بال الزوجة الشيء نفسه, فقد تذكرت تاريخ زواجهما, ولكنها فضّلت التناسي؛ لترى إن كان زوجها سيتذكر أو لا؟
جلس الزوج ينظر إلى زوجته بطرف خفي, ينتظر أن تبادره بالتهاني والهدايا، وكانت الزوجة ترمقه بنظرها بين الحين والآخر, بقيا على هذا الوضع إلى أن انتهت الليلة وخلدا إلى النوم, ولم يدركا أنهما أضاعا فرصة كان من الممكن أنّ تقوي روابط المودة فيما بينهما بشكل كبير, ولكن كانت الأنانية التي حملاها أقوى منهما.
متألقة دائما عزيزتي وأختي الفاضلة ...نعم هذا الموضوع مهم ولكن ممكن أن
أن تكون المبادرة من المرأة بأعتبارها العنصر اللطيف ولا تنتظر من الزوج المبادرة فممكن ان تعذره
لكثرة مشاغله وإن كان يتذكر ولكنه يخفي مشاعره ويحتاج الى مبادرة من نصفه
الأخر ،ممكن أن تكون الهدية كلمة لطيفة وتهنئة راقية
تقولها الزوجة وتعترف بالحياة السعيدة التي تعيشها تحت ظل زوجها الحاني
أعتقد إن هذا الكلام الرقيق كافي أن يوقد شمعة العاطفة بينهما وتحافظ على ديموميتها حتى بدون هدايا
فالأمور المادية بالدرجة الثانية والمحبة والأحترام
بالمرتبة الأولى
تقبلي مروري عزيزتي
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
مَن يتذكر؟
مَن يتذكر؟
يقول الزوج مع نفسه: اليوم يصادف ذكرى زواجنا فهل زوجتي تتذكره يا ترى؟ لأنتظر ولن أجلب لها هدية, لأرى إن كانت ستتذكر أو لا؟
ولكن ماذا لو تذكرتْ وعاتبتني على عدم اهتمامي بالمناسبة؟
المسألة بسيطة, سأقول لها إنني نسيت ولم أتذكر, وهي بدورها ستعذرني، فإذا اشترت لي هدية فسأجلب لها واحدة, وإن لم تشترِ فسوف لن أشتري أيّ شيء.
وكان يدور في بال الزوجة الشيء نفسه, فقد تذكرت تاريخ زواجهما, ولكنها فضّلت التناسي؛ لترى إن كان زوجها سيتذكر أو لا؟
جلس الزوج ينظر إلى زوجته بطرف خفي, ينتظر أن تبادره بالتهاني والهدايا، وكانت الزوجة ترمقه بنظرها بين الحين والآخر, بقيا على هذا الوضع إلى أن انتهت الليلة وخلدا إلى النوم, ولم يدركا أنهما أضاعا فرصة كان من الممكن أنّ تقوي روابط المودة فيما بينهما بشكل كبير, ولكن كانت الأنانية التي حملاها أقوى منهما.
الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
- اقتباس
اترك تعليق: