بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
..................
اليوم قارئ وغدا قائد
تلك الابواب التي تفتحها لنا القراءة ومطالعة الكتب
لاتُغلق ابدا
وتستمر معنا تكبر مع سنوات العمر تتزايد وتتكاثف كالغيوم تمطر حياة ً ووعياَ فكراً وتطوراً
نعم قد يجدها البعض بابا روتينية بل ومعروفة من قبل الجميع
ويكفينا ماقرأنا بالدروس والمدرسة ..!!
ولو اردنا ربط الحداثة مع القراءة فممكن ان نقرأ نُسخ كتب pdf
تم اصعادها على الانترنت وهي نافعة ومتجددة
وان كان برأي الكثير لايوجد بديل عن الكتاب الورقي فاوراق الكتاب حنونة وملمسها دافئ
وتحوي من التفاعل الكثير باعتبار القارئ يستطيع التأشير عليها
وتلخيصها متى شاء او الرجوع اليها
وحقيقة الانسان القارئ انسان ثري فكرياً
فليست مفردة الثراء تدلُ على الثراء المادي فقط
بل قد تكون ثراءً فكريا ومعنويا نفسيا وماديا
وهو علاوة على ذلك يمثل ثابت حضاري ومبشر بموجة الترفيه الجديدة
ولا يكفي ان تكون قارئاً جيدا فقط
بل من المهم ان تكون قدوة لمن حولك من زوجة او أولاد
وكل ذلك لن يحتاج لكلمات
بل يحتاج لثقة وعلاقة نفسية وطيدة تربطك بالكتب لتكون مُحباً ذائباً بلحظاتك في سبر اغوارها
وتتجلى تلك الطاقة وذلك الحُب بحالة نفسية تعكسها لمن حولك ومن يراك
كذلك القراءة والكتب تحاكي التطبيق فمن المهم ان
تقرأ تكتب تطبق
وهذه الثُلاثية لاغنى عنها
بل هي صورة طيبة وقناعة باطنية مهمة تنشرها لمن حولك بلا وصايا ونصائح طويلة
وحقيقة قد نجد اشخاص كُثر يفتقدون لهذه القناعات المهمة
كاصحاب مكتبات كبيرة وهم لايقرؤون ..!!
او لاعلاقة ولاقناعة لهم بالكتب واهميتها وبيعها وتسويقها
كان يقول (عمي منو يقرة اصلا )..!!
ومن يفتح الكُتب ليرى بواطنها وطباعتها وخطها ..!!
وهكذا معتقدات لهي معيقة لرزقه قبل عقله
فكيف يبيع الانسان منتجاً هو لايؤمن بضرورته ونفعيته للمجتمع ..!؟
ولو كانت هذه عقلية ومعتقدات من يبيع الكُتب فلا نعتب ونلوم من يشتريها ..
ومن هنا فايمانك بالقراءة والكتب واهميتها لهي موضوعه مهمة
وجالبة لتجليات الفكر والوعي بجانبك
بل جالبة لكتب نافعة وقراءات ممتعة تغير طريقة التفكير وتجعل الانسان اكثر تفاؤلا وأملا
وتفاعلاً مع مطبات الحياة ومشاكلها ..
وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
..................
اليوم قارئ وغدا قائد
تلك الابواب التي تفتحها لنا القراءة ومطالعة الكتب
لاتُغلق ابدا
وتستمر معنا تكبر مع سنوات العمر تتزايد وتتكاثف كالغيوم تمطر حياة ً ووعياَ فكراً وتطوراً
نعم قد يجدها البعض بابا روتينية بل ومعروفة من قبل الجميع
ويكفينا ماقرأنا بالدروس والمدرسة ..!!
ولو اردنا ربط الحداثة مع القراءة فممكن ان نقرأ نُسخ كتب pdf
تم اصعادها على الانترنت وهي نافعة ومتجددة
وان كان برأي الكثير لايوجد بديل عن الكتاب الورقي فاوراق الكتاب حنونة وملمسها دافئ
وتحوي من التفاعل الكثير باعتبار القارئ يستطيع التأشير عليها
وتلخيصها متى شاء او الرجوع اليها
وحقيقة الانسان القارئ انسان ثري فكرياً
فليست مفردة الثراء تدلُ على الثراء المادي فقط
بل قد تكون ثراءً فكريا ومعنويا نفسيا وماديا
وهو علاوة على ذلك يمثل ثابت حضاري ومبشر بموجة الترفيه الجديدة
ولا يكفي ان تكون قارئاً جيدا فقط
بل من المهم ان تكون قدوة لمن حولك من زوجة او أولاد
وكل ذلك لن يحتاج لكلمات
بل يحتاج لثقة وعلاقة نفسية وطيدة تربطك بالكتب لتكون مُحباً ذائباً بلحظاتك في سبر اغوارها
وتتجلى تلك الطاقة وذلك الحُب بحالة نفسية تعكسها لمن حولك ومن يراك
كذلك القراءة والكتب تحاكي التطبيق فمن المهم ان
تقرأ تكتب تطبق
وهذه الثُلاثية لاغنى عنها
بل هي صورة طيبة وقناعة باطنية مهمة تنشرها لمن حولك بلا وصايا ونصائح طويلة
وحقيقة قد نجد اشخاص كُثر يفتقدون لهذه القناعات المهمة
كاصحاب مكتبات كبيرة وهم لايقرؤون ..!!
او لاعلاقة ولاقناعة لهم بالكتب واهميتها وبيعها وتسويقها
كان يقول (عمي منو يقرة اصلا )..!!
ومن يفتح الكُتب ليرى بواطنها وطباعتها وخطها ..!!
وهكذا معتقدات لهي معيقة لرزقه قبل عقله
فكيف يبيع الانسان منتجاً هو لايؤمن بضرورته ونفعيته للمجتمع ..!؟
ولو كانت هذه عقلية ومعتقدات من يبيع الكُتب فلا نعتب ونلوم من يشتريها ..
ومن هنا فايمانك بالقراءة والكتب واهميتها لهي موضوعه مهمة
وجالبة لتجليات الفكر والوعي بجانبك
بل جالبة لكتب نافعة وقراءات ممتعة تغير طريقة التفكير وتجعل الانسان اكثر تفاؤلا وأملا
وتفاعلاً مع مطبات الحياة ومشاكلها ..