من أدعية الإمام علي بن الحسين السجاد زين العابدين ( عليه السَّلام ) :
" بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ اللَّيْلَ مُظْلِماً بِقُدْرَتِهِ ، وَ جَاءَ بِالنَّهَارِ مُبْصِراً بِرَحْمَتِهِ ، وَ كَسَانِي ضِيَاءَهُ وَ أَنَا فِي نِعْمَتِهِ .
دعاء يوم الخميس
اللَّهُمَّ فَكَمَا أَبْقَيْتَنِي لَهُ فَأَبْقِنِي لِأَمْثَالِهِ ، وَ صَلِّ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ لَا تَفْجَعْنِي فِيهِ وَ فِي غَيْرِهِ مِنَ اللَّيَالِي وَ الْأَيَّامِ ، بِارْتِكَابِ الْمَحَارِمِ وَ اكْتِسَابِ الْمَآثِمِ ، وَ ارْزُقْنِي خَيْرَهُ وَ خَيْرَ مَا فِيهِ وَ خَيْرَ مَا بَعْدَهُ ، وَ اصْرِفْ عَنِّي شَرَّهُ وَ شَرَّ مَا فِيهِ وَ شَرَّ مَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي بِذِمَّةِ الْإِسْلَامِ أَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ ، وَ بِحُرْمَةِ الْقُرْآنِ أَعْتَمِدُ عَلَيْكَ ، وَ بِمُحَمَّدٍ الْمُصْطَفَى ( صلى الله عليه و آله ) أَسْتَشْفِعُ لَدَيْكَ ، فَاعْرِفِ اللَّهُمَّ ذِمَّتِيَ الَّتِي رَجَوْتُ بِهَا قَضَاءَ حَاجَتِي ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .
اللَّهُمَّ اقْضِ لِي فِي الْخَمِيسِ خَمْساً ، لَا يَتَّسِعُ لَهَا إِلَّا كَرَمُكَ ، وَ لَا يُطِيقُهَا إِلَّا نِعَمُكَ ، سَلَامَةً أَقْوَى بِهَا عَلَى طَاعَتِكَ ، وَ عِبَادَةً أَسْتَحِقُّ بِهَا جَزِيلَ مَثُوبَتِكَ ، وَ سَعَةً فِي الْحَالِ مِنَ الرِّزْقِ الْحَلَالِ ، وَ أَنْ تُؤْمِنَنِي فِي مَوَاقِفِ الْخَوْفِ بِأَمْنِكَ ، وَ تَجْعَلَنِي مِنْ طَوَارِقِ الْهُمُومِ وَ الْغُمُومِ فِي حِصْنِكَ ، وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ ، وَ اجْعَلْهُ لِي شَافِعاً ، وَ اجْعَلْ تَوَسُّلِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ نَافِعاً ، إِنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ " 1 .
ادعية مستحبة يوم الخميس
إن الدعاء سببا عظيما لنجاه المسلم في الدنيا والأخرة، كما أنه يكفر الذنوب والخطايا، فضلا عن أنه يجلب البركة والرزق والخير الكثير للإنسان، وبه يحصل على الأجر والثواب العظيم، ولا يشترط أن يكون مقرونا بكلمات معينة، بل من الممكن أن يدعو الإنسان بما يشاء من الأدعية التي تجول في خاطره ولكن ينبغي أن تكون الكلمات صحيحة ولا يوجد فيها أي شكل من أشكال التعدي أو التجاوز، فباب الأدعية واسع جدًا، فأدعوه بما تشاؤون، وإليكم الأدعية التالية:
« اللهم لك الحمدُ، أنت نورُ السمواتِ والأرضِ ومن فيهن، ولك الحمدُ، أنت قيِّمُ السمواتِ والأرضِ ومن فيهن، ولك الحمدُ، أنت الحقُّ، ووعدُك حقٌّ، وقولُك حقٌّ، ولقاؤك حقٌّ، والجنةُ حقٌّ، والنارُ حقٌّ، والساعةُ حقٌّ، والنبيون حقٌّ، ومحمدٌ حقٌّ، اللهم لك أسلمتُ، وعليك توكلتُ، وبك آمنتُ، وإليك أنبتُ، وبك خاصمتُ، وإليك حاكمتُ، فاغفر لي ما قدمتُ وما أخرتُ، وما أسررتُ وما أعلنتُ، أنت المقدِّمُ وأنت المؤخِّرُ، لا إله إلا أنت، أو : لا إله غيرُك».
" بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ اللَّيْلَ مُظْلِماً بِقُدْرَتِهِ ، وَ جَاءَ بِالنَّهَارِ مُبْصِراً بِرَحْمَتِهِ ، وَ كَسَانِي ضِيَاءَهُ وَ أَنَا فِي نِعْمَتِهِ .
دعاء يوم الخميس
اللَّهُمَّ فَكَمَا أَبْقَيْتَنِي لَهُ فَأَبْقِنِي لِأَمْثَالِهِ ، وَ صَلِّ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ لَا تَفْجَعْنِي فِيهِ وَ فِي غَيْرِهِ مِنَ اللَّيَالِي وَ الْأَيَّامِ ، بِارْتِكَابِ الْمَحَارِمِ وَ اكْتِسَابِ الْمَآثِمِ ، وَ ارْزُقْنِي خَيْرَهُ وَ خَيْرَ مَا فِيهِ وَ خَيْرَ مَا بَعْدَهُ ، وَ اصْرِفْ عَنِّي شَرَّهُ وَ شَرَّ مَا فِيهِ وَ شَرَّ مَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي بِذِمَّةِ الْإِسْلَامِ أَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ ، وَ بِحُرْمَةِ الْقُرْآنِ أَعْتَمِدُ عَلَيْكَ ، وَ بِمُحَمَّدٍ الْمُصْطَفَى ( صلى الله عليه و آله ) أَسْتَشْفِعُ لَدَيْكَ ، فَاعْرِفِ اللَّهُمَّ ذِمَّتِيَ الَّتِي رَجَوْتُ بِهَا قَضَاءَ حَاجَتِي ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .
اللَّهُمَّ اقْضِ لِي فِي الْخَمِيسِ خَمْساً ، لَا يَتَّسِعُ لَهَا إِلَّا كَرَمُكَ ، وَ لَا يُطِيقُهَا إِلَّا نِعَمُكَ ، سَلَامَةً أَقْوَى بِهَا عَلَى طَاعَتِكَ ، وَ عِبَادَةً أَسْتَحِقُّ بِهَا جَزِيلَ مَثُوبَتِكَ ، وَ سَعَةً فِي الْحَالِ مِنَ الرِّزْقِ الْحَلَالِ ، وَ أَنْ تُؤْمِنَنِي فِي مَوَاقِفِ الْخَوْفِ بِأَمْنِكَ ، وَ تَجْعَلَنِي مِنْ طَوَارِقِ الْهُمُومِ وَ الْغُمُومِ فِي حِصْنِكَ ، وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ ، وَ اجْعَلْهُ لِي شَافِعاً ، وَ اجْعَلْ تَوَسُّلِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ نَافِعاً ، إِنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ " 1 .
ادعية مستحبة يوم الخميس
إن الدعاء سببا عظيما لنجاه المسلم في الدنيا والأخرة، كما أنه يكفر الذنوب والخطايا، فضلا عن أنه يجلب البركة والرزق والخير الكثير للإنسان، وبه يحصل على الأجر والثواب العظيم، ولا يشترط أن يكون مقرونا بكلمات معينة، بل من الممكن أن يدعو الإنسان بما يشاء من الأدعية التي تجول في خاطره ولكن ينبغي أن تكون الكلمات صحيحة ولا يوجد فيها أي شكل من أشكال التعدي أو التجاوز، فباب الأدعية واسع جدًا، فأدعوه بما تشاؤون، وإليكم الأدعية التالية:
« اللهم لك الحمدُ، أنت نورُ السمواتِ والأرضِ ومن فيهن، ولك الحمدُ، أنت قيِّمُ السمواتِ والأرضِ ومن فيهن، ولك الحمدُ، أنت الحقُّ، ووعدُك حقٌّ، وقولُك حقٌّ، ولقاؤك حقٌّ، والجنةُ حقٌّ، والنارُ حقٌّ، والساعةُ حقٌّ، والنبيون حقٌّ، ومحمدٌ حقٌّ، اللهم لك أسلمتُ، وعليك توكلتُ، وبك آمنتُ، وإليك أنبتُ، وبك خاصمتُ، وإليك حاكمتُ، فاغفر لي ما قدمتُ وما أخرتُ، وما أسررتُ وما أعلنتُ، أنت المقدِّمُ وأنت المؤخِّرُ، لا إله إلا أنت، أو : لا إله غيرُك».