احسنتم النشر 00وعلى قول الشاعر ..يافتية الاسلام انتم امة 000جبارة تسمو عن الاوهام ِ
ولكم من الاسلام خير مناهج 000وشعائر ومبادىءومرامي
ولكم من الاسلام خير قيادة 0000ستطيح بالانصاب والازلام ِ
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الى شباب القاسم مرتين
تقليص
X
-
اللهم صل على محمد وآل محمد
نعم اختي هؤلاء ابناؤنا حماتنا طبقوا دروس الاباء الحسيني والغيرة العباسية
وتجلببوا بالصبر الزينبي فرفرت على رؤسهم دعوات السيدة الزهراء والعقيلة (عليهما السلام)
شاعرتنا الراقية سلمت يمينك
وسلم يراعك الذي ينثر التبر والياقوت اينما حللت
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
مؤثرة هي تلك الكلمات الرنانة
لعلي لم ارّ المشهد الواقعي لموكب العزاء الذي رسمته كلماتك بهيبته
و لعلها عيني كانت ستواري عني ما أرتنيه رائعتك المنظومة
لكن أشعر أني شاهدته من خلالها بتفاصيله و روحه
كلماتك لها وقع في نفسي جعلني أعيد قراءتها و أعيد لأستزيد
نعم و في الشعر آيات تحفظ تاريخا سينشد للأجيال لحنا من درر الكلام
و لله درك أيتها الشاعرة الرائعة
زادك الله من فضله إبداعا يتلو إبداع
و دمت في حفظ الباري الكريم
مع احترامي و تقديري
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
فعلاً ياأختي فلقد أذهلونا
بحماستهم مرتين
وأحسنت المدح شعراً
ونثراً
لا جف الله مداد قلمكِ
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
الى شباب القاسم مرتين
ليسوا حشدا شعبيا في المعركة وحسب ....
بل اِنهم هذه الليلة ترجموا منتهى الولاء
للعقيدة ... للمرجعية... للوطن
وقد أذهلني جدا حضورهم ببزّاتهم العسكرية الأنيقة
على منابر العزاء !!!!!!!
وتحت جنح الزكي الرضي الأمام القاسم بن الأمام موسى بن الأمام جعفر الصادق عليهم السلام
تحفّهم شفاه السماء بندى القبلات
في مدينة العلم والدين ...
عين العراق " بابل " الحبيبة وتحديدا
"شباب القاسم" الأطياب
هنيئا لهم وهم يسجلون الولاء مرتين :
الأولى في العزاء بذكرى وفاة الأمام القاسم عليه السلام
والثانية في الوطن وهم يهتفون به على المنبر بصدور
حشوها الايمان..
فلهم أقول بكل محبة وفخر :
... واللاطمونَ
نوارسٌ تحليقُها
مَوجُ السَّنا في
مَدرجِ الجوزاءِ
هذي الأكفُّ نخيلُنا بِثِمارِها
قُرِئَتْ
معاني الماءِ
"كاكيُّهم"
لَونُ الولاءِ ، وصَوتُهم
لَمْ يقْبَلِ التَّعدادَ
كالأشياءِ
سَئِمَ العدوُّ بقاءَهُ
اِذْ أَنَّهم ..
في الخُلْدِ أُسُّ بقاءِ
هُمْ تَرجماتُ
الْمجدِ
فهرَسَتِ السُّهى
والْمَتْنُ نخْوتُهم
لدى الْهَيجاءِ
وَهُمُ الْتفاسيرُ التي
قدْ صدَّقَتْ
مَعْنى الفِدا
بِالفكرةِ العَصماءِ
صاغُوْا اندِهاشي ..
مرّتينِ ، فهَلَّلَتْ
رُوحي ..
اسْتَطبْتُ حماسَها
لِنَقاءِ
اذْ رخَّمُوْا لحنَ العزاءِ
وَأَطلَقُوْا
نهْرا منَ الَّدمْعِ ..
الْلُجَيْنِ .. بَهَاءِ
وَلَمحْتُ في أُخرى
ازْدِحامَ ابائِهِمْ
بفمِ الاِلهِ ...
لِسطوَةِ الأعداءِ
فأمرْتُ أطوادَ الكلامِ
تصاغَرِي
وتشيَّئي
فيْضَ انتماءِ حياءِ
مِنْ غفلَةٍ بلْهاءَ ...
شاكَسَها
الكَرى،
ثمَّ اعرُجي في
نصْرِهِم
لِتُضائِيالتعديل الأخير تم بواسطة حميدة العسكري; الساعة 13-03-2015, 01:58 AM.الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
- اقتباس
اترك تعليق: