هاااااام: المرجعية العليا توجّه بضرورة #الوعي الصحي السليم وتطبيق #الارشادات_الطبيّة الصادرة من أهل الاختصاص في مواجهة
#كورونا وتؤكّد على التوجّه لله تعالى بالتضرّع بأن يرفعَ #عنّا وعن #البشريّة هذا البلاء.
اهم ماجاء في الخطبة من الصحن الحسيني الشريف (٣ رجب ١٤٤١) الموافق (٢٠٢٠/٢/٢٨):
🔺الصحة والعافيه هما ضرورة حيوية للفرد و المجتمع لتحقيق الوظائف والمهام.
🔺المفهوم الصحيح للصحة أن تكون للإنسان القدرة النفسية والعقلية لأداء الوظائف وتحقيق الرقي والتقدم.
🔺لابد من زيادة الوعي الصحي ويعتمد على ثلاث أسس
🔹أولا: نشر الثقافة الصحية الصحيحة تعتمد على بيانها من أهل الإختصاص البعيدة عن الأوهام والأساطير والعادات البالية.
🔹ثانيا: اعتبار الوعي الصحي ضرورة من ضروريات الحياة ونعلم الصغار والكبار على هذا الوعي.
🔹ثالثا: شعور الجميع بمسؤوليتهم أمام صحتهم وصحة الآخرين من حولهم، وأن تتحول هذه المفاهيم إلى قناعات تغرس في سلوكنا.
🔺لابد من أن تتحول الثقافة الصحية إلى قناعة لدى الفرد.
🔺لابد من تغيير نمط الحياة في المجال البيئي والغذائي والصحي ونرى مظاهر غياب النظافة ظاهرة لدينا.
🔺عدم إتباع الإرشادات الصحية يؤدي إلى خسران طاقات مهمة خاصة إذا كان المريض صاحب مهنة وحرفة مهمة.
🔺للأسف ان المؤسسات الطبية في بلدنا دون المستوى المطلوب مما يزيد المصاعب.
🔺نرى إنتشار هذا الوباء في دول متقدمة ودول الجوار مما يلزم المزيد من الحذر وخصوصا من الدوائر الصحية وعموم المواطنين.
🔺يلزم من المواطنين الإلتزام بالإرشادات الطبية بعيدا عن الأمور التي يزعم أنها تساهم في الشفاء من دون دليل علمي.
🔺لابد من أن لانغفل بالتوجه إلى الله تعالى بأن يدفع عنا وعن جميع البشرية هذا الوباء بعد الإلتزام الاحتياطات الطبية.
#كورونا وتؤكّد على التوجّه لله تعالى بالتضرّع بأن يرفعَ #عنّا وعن #البشريّة هذا البلاء.
اهم ماجاء في الخطبة من الصحن الحسيني الشريف (٣ رجب ١٤٤١) الموافق (٢٠٢٠/٢/٢٨):
🔺الصحة والعافيه هما ضرورة حيوية للفرد و المجتمع لتحقيق الوظائف والمهام.
🔺المفهوم الصحيح للصحة أن تكون للإنسان القدرة النفسية والعقلية لأداء الوظائف وتحقيق الرقي والتقدم.
🔺لابد من زيادة الوعي الصحي ويعتمد على ثلاث أسس
🔹أولا: نشر الثقافة الصحية الصحيحة تعتمد على بيانها من أهل الإختصاص البعيدة عن الأوهام والأساطير والعادات البالية.
🔹ثانيا: اعتبار الوعي الصحي ضرورة من ضروريات الحياة ونعلم الصغار والكبار على هذا الوعي.
🔹ثالثا: شعور الجميع بمسؤوليتهم أمام صحتهم وصحة الآخرين من حولهم، وأن تتحول هذه المفاهيم إلى قناعات تغرس في سلوكنا.
🔺لابد من أن تتحول الثقافة الصحية إلى قناعة لدى الفرد.
🔺لابد من تغيير نمط الحياة في المجال البيئي والغذائي والصحي ونرى مظاهر غياب النظافة ظاهرة لدينا.
🔺عدم إتباع الإرشادات الصحية يؤدي إلى خسران طاقات مهمة خاصة إذا كان المريض صاحب مهنة وحرفة مهمة.
🔺للأسف ان المؤسسات الطبية في بلدنا دون المستوى المطلوب مما يزيد المصاعب.
🔺نرى إنتشار هذا الوباء في دول متقدمة ودول الجوار مما يلزم المزيد من الحذر وخصوصا من الدوائر الصحية وعموم المواطنين.
🔺يلزم من المواطنين الإلتزام بالإرشادات الطبية بعيدا عن الأمور التي يزعم أنها تساهم في الشفاء من دون دليل علمي.
🔺لابد من أن لانغفل بالتوجه إلى الله تعالى بأن يدفع عنا وعن جميع البشرية هذا الوباء بعد الإلتزام الاحتياطات الطبية.