🔹إنّ وجود امرأة كالسيدة زينب (عليها السلام) التي دفعها حبها لله تعالى إلى ترك بيتها، وزوجها، ووطنها، وتقديم القرابين للمشاركة في أداء واجب الدفاع عن رسالات الله تعالى، لهوَ أكبر حجّة تلقى على عاتق المرأة المؤمنة، لتقدِّم القرابين، وتحمل همّ الدعوة إلى الله تعالى، وتدرك موقعها، موظِفةً مدى كرامتها عند خالقها، منطلقةً من ورعها وتقواها، حتى تدافع عن رسالات الله الواحد الأحد من موقعها، لاسيما مع التطور التكنلوجي الذي نشهده اليوم. 🔹ولاننسى أنّ عبارة "فوالله لن تمحو ذكرنا" تحتمل: ✨أن يكون للنسوة دور في إحياء ذكر محمد وآل محمد (عليهم السلام) عمومًا، ✨وأن يكون لهنَّ دور في إحياء شخص السيّدة (عليها السلام) بالاقتداء -ولو اجمالاً- علمًا وعملًا. _____________ #
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
امــرأةٌ مِـن طــرازٍ آخــر ⚏⚏⚏⚏⚏ا
تقليص