تويت
🌺* *"•الله ليس بظلاّم للعبيد* *
وليس جل وعلا في موقع التشفي او الانتقام ،،* *
بل نحن نخاف ان لا تڪون اعمالنا بما احب الله او في موقع الرضى بل السخط والغضب مما اڪتسبت ايدينا في دار الدنيا!!* *نخاف ان نلقى الله وهو غضبان علينا،،!* *فاعمالنا في دار الدنيا هي التي نخاف منها ،،،التي لم تڪن بمستوى الوفاء والشڪر لله على نعمه التي أفاضها علينا* *والتي ڪانت امانة اوڪلها الله لنا ان نحافظ عليها ونعمل بها لاجل الفوز بجنة عرضها السموات والارض* *فهل يا ترى الانسان لا يرغب بلقاء الله،،،* *وهو الرؤوف الرحيم بالعباد ؟!* *
يأتي البلاء لڪافة البشر مؤمنا ڪان او فاسقا ليرتفع الى مرتبة يلقى فيه رضى الله وتڪون ملاذا له ويقظة مما هو فيه* *
فالبلاء يزيد في ايمان المؤمن ويخرج طاقاته الابداعية في الولوج الى ساح الرحمة والدعاء والارتواء من معين السڪن الالهي* *والفاسق يڪون البلاء عليه رحمة له بحيث يڪون جرس انذار يوقظ فيه الضعف والحاجة وقلة الحيلة وينبض في قلب العقل قدرة الله وعظيم حلمه ورحمته امام هشاشة الانسان وهزيل بنيانه وقوته ،،!
* *فالله من عظيم نعمه وفيض رحمته انه يقرع اجراس اليقظة ليهيئ في نفوسنا صحوة العودة الى الله لنرتع في جنان الهيبة الالهية ولننهل نشوة الرحمات العبادية حتى نعيد ترتيب ما اقترفته انفسنا وايدينا من ذنوب واجترأنا على مملڪته بالمعاصي والنڪران،لنڪون من الفائزين.*
*•فها هو امير المؤمنين علي ؏* *حين ضربه ملجم اللعين على راسه* *الشريف يقول : فزت ورب الڪعبة* *فالموت منتهى امال العاشقين لوصاله ،،،* *فاجعل حياتك ايها العبد في ڪل يوم يوم الوصال .*
______________________________
وليس جل وعلا في موقع التشفي او الانتقام ،،* *
بل نحن نخاف ان لا تڪون اعمالنا بما احب الله او في موقع الرضى بل السخط والغضب مما اڪتسبت ايدينا في دار الدنيا!!* *نخاف ان نلقى الله وهو غضبان علينا،،!* *فاعمالنا في دار الدنيا هي التي نخاف منها ،،،التي لم تڪن بمستوى الوفاء والشڪر لله على نعمه التي أفاضها علينا* *والتي ڪانت امانة اوڪلها الله لنا ان نحافظ عليها ونعمل بها لاجل الفوز بجنة عرضها السموات والارض* *فهل يا ترى الانسان لا يرغب بلقاء الله،،،* *وهو الرؤوف الرحيم بالعباد ؟!* *
يأتي البلاء لڪافة البشر مؤمنا ڪان او فاسقا ليرتفع الى مرتبة يلقى فيه رضى الله وتڪون ملاذا له ويقظة مما هو فيه* *
فالبلاء يزيد في ايمان المؤمن ويخرج طاقاته الابداعية في الولوج الى ساح الرحمة والدعاء والارتواء من معين السڪن الالهي* *والفاسق يڪون البلاء عليه رحمة له بحيث يڪون جرس انذار يوقظ فيه الضعف والحاجة وقلة الحيلة وينبض في قلب العقل قدرة الله وعظيم حلمه ورحمته امام هشاشة الانسان وهزيل بنيانه وقوته ،،!
* *فالله من عظيم نعمه وفيض رحمته انه يقرع اجراس اليقظة ليهيئ في نفوسنا صحوة العودة الى الله لنرتع في جنان الهيبة الالهية ولننهل نشوة الرحمات العبادية حتى نعيد ترتيب ما اقترفته انفسنا وايدينا من ذنوب واجترأنا على مملڪته بالمعاصي والنڪران،لنڪون من الفائزين.*
*•فها هو امير المؤمنين علي ؏* *حين ضربه ملجم اللعين على راسه* *الشريف يقول : فزت ورب الڪعبة* *فالموت منتهى امال العاشقين لوصاله ،،،* *فاجعل حياتك ايها العبد في ڪل يوم يوم الوصال .*
______________________________
