اللهم صل على محمد وآل محمد
بوركت اياديكم ومانشرت من مواضيع فعالة ومهمة
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::
:
طفل اليوم غير طفل الأمس والوالدين اليوم أقل جلداً وأقصر نفساً في تربية أطفالهم فالهدايا والألعاب تقدم للطفل بمناسبة وغير مناسبة وأحيانا حب الوالدين للاستهلاك أو تعويضاً عن الحرمان الذي عانوه في طفولتهم، حتى علق في ذهن الطفل مبدأ المقايضة وأن لكل شيء مقابل.
وميزان الثواب والعقاب عند الوالدين مختل، وقيمة الهدية الحقيقية ومتى تكون مفقودة، مع أن الأخصائيين في التربية يشددون على منطقة وسط بين الحرمان و الهبات.. وتربية الطفل على بيئة منظمة معلن فيها وسائل الثواب والعقاب وأن مشاركة الأهل طفلهم بألعابه تزيد من قيمتها للطفل و تحقق أهداف تنمية سلوك ومهارات الطفل.لقد أصبحت أمنيات طفل اليوم ومواصفات هديته تفوق عمره فبعد أن كانت أقصى أمنياته أن يحصل على “دراجة” أو سيارة “بالريموت كونترول” كمكافأة على إنجازه ونجاحه.بات يطلب “آي باد” و”جالكسي تاب” وجهاز جوال وبلاي ستيشن ومع كل إنجاز إصدار جديد لها.والاهل مع الاسف من دون تفكير بالمخاطر يوفرونها لاطفالهم ...
:
هدانا الله تعالى وجميع الاباء والامهات لتربية الابناء بما ينفعهم
وبما يرضي الله تعالى
:
بوركت اياديكم ومانشرت من مواضيع فعالة ومهمة
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::
:
طفل اليوم غير طفل الأمس والوالدين اليوم أقل جلداً وأقصر نفساً في تربية أطفالهم فالهدايا والألعاب تقدم للطفل بمناسبة وغير مناسبة وأحيانا حب الوالدين للاستهلاك أو تعويضاً عن الحرمان الذي عانوه في طفولتهم، حتى علق في ذهن الطفل مبدأ المقايضة وأن لكل شيء مقابل.
وميزان الثواب والعقاب عند الوالدين مختل، وقيمة الهدية الحقيقية ومتى تكون مفقودة، مع أن الأخصائيين في التربية يشددون على منطقة وسط بين الحرمان و الهبات.. وتربية الطفل على بيئة منظمة معلن فيها وسائل الثواب والعقاب وأن مشاركة الأهل طفلهم بألعابه تزيد من قيمتها للطفل و تحقق أهداف تنمية سلوك ومهارات الطفل.لقد أصبحت أمنيات طفل اليوم ومواصفات هديته تفوق عمره فبعد أن كانت أقصى أمنياته أن يحصل على “دراجة” أو سيارة “بالريموت كونترول” كمكافأة على إنجازه ونجاحه.بات يطلب “آي باد” و”جالكسي تاب” وجهاز جوال وبلاي ستيشن ومع كل إنجاز إصدار جديد لها.والاهل مع الاسف من دون تفكير بالمخاطر يوفرونها لاطفالهم ...
:
هدانا الله تعالى وجميع الاباء والامهات لتربية الابناء بما ينفعهم
وبما يرضي الله تعالى
:
اترك تعليق: