الوهج هو سطوع الأشعة بقوة, والإنتشار لإنتصارات ألشيعه, في العراق واليمن ودول العالم الأخرى, يقلقهم ولا نقلق من كلام المناوئين, فقط نود من أشقائنا أن يعيدوا حساباتهم, فلهم بالقلب عرش .
ندرك إلحاح حساباتهم الشخصية ومصالحهم الخاصة, ونعرف متاهات سوء تقديرهم فنلتمس لهم العذر, فالرؤيا لديهم كانت محاطة بضبابية الإرث الفكري, ولم يدركوا إن ألشيعه منضبطين, ونجاح المشروع الشيعي في المنطقة, يقلق من يرعى الفكر الوهابي التكفيري والإرهاب, الذي تديره عصابات داعش في العراق والمنطقة, التي الآن تدكها أقدام أبناء العراق, لتحقيق النصر بكافة المجالات.
سجن النصر العراقي ألشيعي, في مسارات ضيقه, إعلاميا وسياسيا, إستطاع أن يمر منها الوهج الشيعي, لينتشر ويكون بدرا, بحنكة ودراية لقائد حكيم, وبتعاضد وجهد قادة الإسلام ألشيعه, وأبناء الحشد الشعبي والقوات المسلحة العراقية, لتحقيق النصر والتفوق في ساحات القتال, وتحرير الأرض العراقية, وأصبح كالشمس والنجوم, وكشف العتمة التي يستتر تحتها أعداء الإسلام, من التكفيريين والوهابين .
فتطاول الأزهر للتدخل في الشأن العراقي, بدفع من المخطط الأمريكي السعودي, لكهنتهم المرتزقة, لإعادة الضبابية وتحريك الإرث الفكري الغاشم, المزروع في العقول الساذجة والمستفيدين, مما يدفعنا لإعادة السؤال السابق, لماذا لا تقلقهم أفعال داعش.. في الرمادي ويقلقهم النصر ؟ ويتجاهلون إن إخواننا السنة مشتركين بتحقيق النصر وتحرير الأرض العراقية معنا.
لازال الشيطان الأكبر يغرس جذوره, ويبث السموم عن طريق حواضنه, السعودية ودول البعير, بالمخطط الجديد محاولين إيقاف المد الشيعي, باستغلال الظروف ألاقتصاديه لمصر, لبرمجة عدو جديد, وفتح باب ألتفرقه الطائفية, واتهام ألشيعه في العراق بأنهم إيران .
إيران دوله عظمى, ويجب الإعتراف بها, ولا نخجل لتكون حليف لنا, لزيادة الوهج الشيعي وإنتشار شعاع ونور الإسلام, وإنطلاق النصر يسابق الريح, لتحرير العراق من عصابات الكفر وأفكار الوهابيه, التي عانينا منها الويلات, وسيدركون إننا أهل حق, وان صراخهم ضعف, ولا يقلقنا كلامهم, وهذا يعني إننا ناجحون, والحقيقة هــي التـي تقطع الألسن .
يجب أن نحتوي كل المفارقات, وما تسعى إليه السعودية, لإطلاق الجبهة السنية, وأعمالها الحاقدة في اليمن والعراق, لجعل المنطقة في حالة تأهب, أمام المد الشيعي, ويجب أن نحتوي ولا نتخاصم, والإلتزام بتوصيات المرجعية العليا, والتصالح الحقيقي مع المنطقة, والإستقرار لسطوع والوهج, بزيادة حجم أللقاءات والمقابلات, التي تفشل المخططات والنوايا العدوانية.
ندرك إلحاح حساباتهم الشخصية ومصالحهم الخاصة, ونعرف متاهات سوء تقديرهم فنلتمس لهم العذر, فالرؤيا لديهم كانت محاطة بضبابية الإرث الفكري, ولم يدركوا إن ألشيعه منضبطين, ونجاح المشروع الشيعي في المنطقة, يقلق من يرعى الفكر الوهابي التكفيري والإرهاب, الذي تديره عصابات داعش في العراق والمنطقة, التي الآن تدكها أقدام أبناء العراق, لتحقيق النصر بكافة المجالات.
سجن النصر العراقي ألشيعي, في مسارات ضيقه, إعلاميا وسياسيا, إستطاع أن يمر منها الوهج الشيعي, لينتشر ويكون بدرا, بحنكة ودراية لقائد حكيم, وبتعاضد وجهد قادة الإسلام ألشيعه, وأبناء الحشد الشعبي والقوات المسلحة العراقية, لتحقيق النصر والتفوق في ساحات القتال, وتحرير الأرض العراقية, وأصبح كالشمس والنجوم, وكشف العتمة التي يستتر تحتها أعداء الإسلام, من التكفيريين والوهابين .
فتطاول الأزهر للتدخل في الشأن العراقي, بدفع من المخطط الأمريكي السعودي, لكهنتهم المرتزقة, لإعادة الضبابية وتحريك الإرث الفكري الغاشم, المزروع في العقول الساذجة والمستفيدين, مما يدفعنا لإعادة السؤال السابق, لماذا لا تقلقهم أفعال داعش.. في الرمادي ويقلقهم النصر ؟ ويتجاهلون إن إخواننا السنة مشتركين بتحقيق النصر وتحرير الأرض العراقية معنا.
لازال الشيطان الأكبر يغرس جذوره, ويبث السموم عن طريق حواضنه, السعودية ودول البعير, بالمخطط الجديد محاولين إيقاف المد الشيعي, باستغلال الظروف ألاقتصاديه لمصر, لبرمجة عدو جديد, وفتح باب ألتفرقه الطائفية, واتهام ألشيعه في العراق بأنهم إيران .
إيران دوله عظمى, ويجب الإعتراف بها, ولا نخجل لتكون حليف لنا, لزيادة الوهج الشيعي وإنتشار شعاع ونور الإسلام, وإنطلاق النصر يسابق الريح, لتحرير العراق من عصابات الكفر وأفكار الوهابيه, التي عانينا منها الويلات, وسيدركون إننا أهل حق, وان صراخهم ضعف, ولا يقلقنا كلامهم, وهذا يعني إننا ناجحون, والحقيقة هــي التـي تقطع الألسن .
يجب أن نحتوي كل المفارقات, وما تسعى إليه السعودية, لإطلاق الجبهة السنية, وأعمالها الحاقدة في اليمن والعراق, لجعل المنطقة في حالة تأهب, أمام المد الشيعي, ويجب أن نحتوي ولا نتخاصم, والإلتزام بتوصيات المرجعية العليا, والتصالح الحقيقي مع المنطقة, والإستقرار لسطوع والوهج, بزيادة حجم أللقاءات والمقابلات, التي تفشل المخططات والنوايا العدوانية.