السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد
+++++++++++++++++++++++++++قال الإمام الصادق (عليه السلام) :
إذا طلّق الرجل المرأة وهي حبلى ، أنفق عليها حتى تضع
قال الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام) في وصيته لمحمد بن الحنفية :
إنَّ المرأة ريحانة وليست بقهرمانة ، فدارها على كلِّ حال ، وأحسن الصحبة لها ، فيصفو عيشك
قال رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) :
من اتخذ زوجة فليكرمها
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) على سؤال خولة بنت الأسود حول حق المرأة قال :
حقك عليه أن يطعمك ممّا يأكل ، ويكسوك ممّا يلبس ، ولا يلطم ولا يصيح في وجهك
قال رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) :
خير الرجال من أُمتي الذين لا يتطاولون على أهليهم ، ويحنّون عليهم ، ولا يظلمونهم
قال الامام محمد الباقر (عليه السلام) :
من احتمل من امرأته ولو كلمة واحدة ، أعتق الله رقبته من النار ، وأوجب له الجنّة
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله) :
من صبر على سوء امرأته واحتسبه, اعطاه الله بكل مرّة يصبر عليها من الثواب ما اعطى ايوب على بلائه, وكان عليها الوزر في كل يوم وليلة مثل رمل العاج
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
اذا سقى الرجل إمرأته أجر
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
اتقوا الله في الضعيفين ,اليتيم والمرأة, فإن خياركم خياركم لأهله
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
ان الرجل ليؤجر في رفع اللقمه الى فم إمرأته
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
خيركم خيركم لأهله وانا خيركم لأهلي
عن الامام الصادق (عليه السلام) :
من حسن بره بأهله زاد الله في عمره
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
ومن صبر على خلق امراة سيئه واحتسب في ذلك الأجر اعطاه الله ثواب الشاكرين
عن الباقر(عليه السلام) :
رحم الله عبداً احسن فيما بينه وبين زوجته فإن فعل وإلا فاجتنبوه
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
ألا وإن الله ورسوله بريئان ممن أضر بإمرأة حتى تختلع منه
(الخلع هو دفع المرأة قيمة مال لزوجها ليرضى طلاقها - وهو مكروه)
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
إني لأتعجب ممن يضرب زوجته وهو بالضرب أولى منهاقال الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) :
كانت لأبي (عليه السلام) امرأة ، وكانت تؤذيه ، وكان يغفر لها.
قال الإمام جعفرالصادق (عليه السلام) :
إذا أنفق الرجل على امرأته مايقيم ظهرها مع الكسوة ، وإلاّ فرّق بينهما.
قال الإمام علي بن الحسين (عليه السلام) :
وأمّا حقُّ رعيتك بملك النكاح ، فأن تعلم أن الله جعلها سكناً ومستراحاً وأُنساً وواقية ، وكذلك كلّ واحد منكما يجب أن يحمد الله على صاحبه ، ويعلم أن ذلك نعمة منه عليه، ووجب أن يحسن صحبة نعمة الله ويكرمها ويرفق بها ، وإن كان حقك عليها أغلظ وطاعتك بها ألزم فيما أحبّت وكرهت ما لم تكن معصية، فإنّ لها حقّ الرحمة والمؤانسة وموضع السكون إليها قضاء اللذة التي لابدّ من قضائها
وقال الإمام جعفرالصادق (عليه السلام) :
رحم الله عبداً أحسن فيما بينه وبين زوجته
قال رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) :
ملعون ملعون من يضيّع من يعوِّل
اللهم صل على محمد وال محمد
+++++++++++++++++++++++++++قال الإمام الصادق (عليه السلام) :
إذا طلّق الرجل المرأة وهي حبلى ، أنفق عليها حتى تضع
قال الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام) في وصيته لمحمد بن الحنفية :
إنَّ المرأة ريحانة وليست بقهرمانة ، فدارها على كلِّ حال ، وأحسن الصحبة لها ، فيصفو عيشك
قال رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) :
من اتخذ زوجة فليكرمها
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) على سؤال خولة بنت الأسود حول حق المرأة قال :
حقك عليه أن يطعمك ممّا يأكل ، ويكسوك ممّا يلبس ، ولا يلطم ولا يصيح في وجهك
قال رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) :
خير الرجال من أُمتي الذين لا يتطاولون على أهليهم ، ويحنّون عليهم ، ولا يظلمونهم
قال الامام محمد الباقر (عليه السلام) :
من احتمل من امرأته ولو كلمة واحدة ، أعتق الله رقبته من النار ، وأوجب له الجنّة
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله) :
من صبر على سوء امرأته واحتسبه, اعطاه الله بكل مرّة يصبر عليها من الثواب ما اعطى ايوب على بلائه, وكان عليها الوزر في كل يوم وليلة مثل رمل العاج
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
اذا سقى الرجل إمرأته أجر
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
اتقوا الله في الضعيفين ,اليتيم والمرأة, فإن خياركم خياركم لأهله
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
ان الرجل ليؤجر في رفع اللقمه الى فم إمرأته
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
خيركم خيركم لأهله وانا خيركم لأهلي
عن الامام الصادق (عليه السلام) :
من حسن بره بأهله زاد الله في عمره
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
ومن صبر على خلق امراة سيئه واحتسب في ذلك الأجر اعطاه الله ثواب الشاكرين
عن الباقر(عليه السلام) :
رحم الله عبداً احسن فيما بينه وبين زوجته فإن فعل وإلا فاجتنبوه
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
ألا وإن الله ورسوله بريئان ممن أضر بإمرأة حتى تختلع منه
(الخلع هو دفع المرأة قيمة مال لزوجها ليرضى طلاقها - وهو مكروه)
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
إني لأتعجب ممن يضرب زوجته وهو بالضرب أولى منهاقال الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) :
كانت لأبي (عليه السلام) امرأة ، وكانت تؤذيه ، وكان يغفر لها.
قال الإمام جعفرالصادق (عليه السلام) :
إذا أنفق الرجل على امرأته مايقيم ظهرها مع الكسوة ، وإلاّ فرّق بينهما.
قال الإمام علي بن الحسين (عليه السلام) :
وأمّا حقُّ رعيتك بملك النكاح ، فأن تعلم أن الله جعلها سكناً ومستراحاً وأُنساً وواقية ، وكذلك كلّ واحد منكما يجب أن يحمد الله على صاحبه ، ويعلم أن ذلك نعمة منه عليه، ووجب أن يحسن صحبة نعمة الله ويكرمها ويرفق بها ، وإن كان حقك عليها أغلظ وطاعتك بها ألزم فيما أحبّت وكرهت ما لم تكن معصية، فإنّ لها حقّ الرحمة والمؤانسة وموضع السكون إليها قضاء اللذة التي لابدّ من قضائها
وقال الإمام جعفرالصادق (عليه السلام) :
رحم الله عبداً أحسن فيما بينه وبين زوجته
قال رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) :
ملعون ملعون من يضيّع من يعوِّل