التذمّر هو التعبير عن الاستياء والسخط وعدم الرضا، ويتجلّى في التأفف والاشتكاء واللوم، وقد يتطوّر إلى التوتّر والبكاء والصراخ.
يتذمّر الإنسان بمعدّل 15 إلى 30 مرّة يومياً، ويصبح الأمر مزعجاً وغير محتمل بالنسبة إلى الأشخاص المحيطين، كما بالنسبة إلى المتذمر نفسه. فالتذمّر يصيب صاحبه بالكبت والحزن والتعب... فما السبيل إلى التخلّص منه؟
أحياناً، يكون المتذمّر بحاجة إلى التعبير عن ألم أو عن حزن يشعر به، لكن غالباً، يتذمّر طيلة اليوم من دون أن ينتبه إلى ذلك حتى.
يتذمّر المتذمّر ويشكو إلى أصدقائه وأقاربه وجيرانه من دون أن يكون لذلك أي أثر في حلّ ما يشكو منه، ذلك بدلاً من التعبير بالكلام عن استيائه مما يزعجه.
من اهم الأسباب وراء التذمّر متعدّدة.
نتذمّر أحياناً إذا كنا بحاجة إلى مساعدة بدلاً من طلب المساعدة بشكل واضح وصريح، ونتذمّر أحياناً أخرى كي يشكل سبب تذمّرنا موضوع نقاش، وتارةً نتذمّر لنتشارك مآسينا مع الغير، وطوراً كي نكسب أصدقاءَ من حولنا.
نعتمد التذمّر غالباً وسيلةً لكسر حاجز الصمت مع الأشخاص الذين لا نعرفهم،
فنجد أنفسنا نتذمّر من حال الطقس،
أو ما شابه ذلك من مواضيع يمكن مناقشتها ...
يتذمّر الإنسان بمعدّل 15 إلى 30 مرّة يومياً، ويصبح الأمر مزعجاً وغير محتمل بالنسبة إلى الأشخاص المحيطين، كما بالنسبة إلى المتذمر نفسه. فالتذمّر يصيب صاحبه بالكبت والحزن والتعب... فما السبيل إلى التخلّص منه؟
أحياناً، يكون المتذمّر بحاجة إلى التعبير عن ألم أو عن حزن يشعر به، لكن غالباً، يتذمّر طيلة اليوم من دون أن ينتبه إلى ذلك حتى.
يتذمّر المتذمّر ويشكو إلى أصدقائه وأقاربه وجيرانه من دون أن يكون لذلك أي أثر في حلّ ما يشكو منه، ذلك بدلاً من التعبير بالكلام عن استيائه مما يزعجه.
من اهم الأسباب وراء التذمّر متعدّدة.
نتذمّر أحياناً إذا كنا بحاجة إلى مساعدة بدلاً من طلب المساعدة بشكل واضح وصريح، ونتذمّر أحياناً أخرى كي يشكل سبب تذمّرنا موضوع نقاش، وتارةً نتذمّر لنتشارك مآسينا مع الغير، وطوراً كي نكسب أصدقاءَ من حولنا.
نعتمد التذمّر غالباً وسيلةً لكسر حاجز الصمت مع الأشخاص الذين لا نعرفهم،
فنجد أنفسنا نتذمّر من حال الطقس،
أو ما شابه ذلك من مواضيع يمكن مناقشتها ...
اترك تعليق: