تويت
منذ قديم الزمان يطلق على مهنة الطب مهنة انسانية ..
لاكن واخ من هذه اللاكن التي تحز بالقلب اصبحت هذه المهنة مهنة تجارية ومساومة واتفاقات وانحياز الى جهات اخرى ،فاغلب الاطباء مع احترامي للبعض منهم اتخذ من مهنة الطب تجارة يعتاش عليها والمريض هو السلعة التي يتداولها مع المحلل وابو السونار والصيدلي فقسم منهم اتفقد مع هؤلاء الاشخاص بان يحول المريض اليهم ويصر على المريض الايذهب الا الى تلك الصيدلية اولايجري له الفحص اويصف له الدواء الااذا اجرى السونار عند فلان اواجراء التحاليل في المختبر الفلاني اوالشخص الفلاني وكأنه عقد اتفاقية معهم ليزودهم بهؤلاء المرضى .هذا كله من جهة ولاكن الامر هو ان يكون المريض حقلا للتجارب من قبل الاطباء الذين يسمون انفسهم اطباء وفي الحقيقة هذه المهنة بعيدة عنهم الذين اشتروا شهاداتهم وعلقوها على الحائط وجعلوا المريض تحت رحمة مشرطهم فهم يشخصون المرض ويضعون العلاج للمريض ويقولون له اذا لم تشعر بتحسن راجعنا مرة اخرى اويصفون له دواء يسبب لهم مرض اخر اي له اعراض جانبية .
قبل كان الطبيب اذا وجد مريضه ليس من اختصاصه يحيله الى طبيب الاختصاص رأفة بالمريض ليتلقى العلاج بأسرع وقت اما الان فيبقى تحت رحمة الطبيب الواحد واذا يئس منه قال له بعد فوات الاوان علاجك ليس عندي هذا اذا صحا ضميره ولاكن بعد فوات الاوان وقد تتدهور صحة المريض .
انا من الناس استمريت على علاج وصفه الطبيب لي واستخدمت الحمية تحت توجيهه الى ان اخذت تنتابني حالات كادت تقضي علي فذهبت الى طبيب اخر واجريت تحاليل واختبارات اتضح اني لااشكو من اي مرض وان مرضي السابق كان مجرد معراض بسيط وعلاجه ابسط ،ولاكن الطبيب السابق عيشني بحالة نفسية سيئة جدا وعلاجا كاد يودي بحياتي لولارحمة الله ولطفه والان الحمد لله بهد توجيهات الطبيب الحق رميت كل الادوية في سلة المهملات .
ياخوتي رأفة بمريضكم ومهنتكم فالمريض يحتاج منكم لتساعدوه بعد الله ليبرأ من علته وليس ليكو ن فأر تجارب ..
لاكن واخ من هذه اللاكن التي تحز بالقلب اصبحت هذه المهنة مهنة تجارية ومساومة واتفاقات وانحياز الى جهات اخرى ،فاغلب الاطباء مع احترامي للبعض منهم اتخذ من مهنة الطب تجارة يعتاش عليها والمريض هو السلعة التي يتداولها مع المحلل وابو السونار والصيدلي فقسم منهم اتفقد مع هؤلاء الاشخاص بان يحول المريض اليهم ويصر على المريض الايذهب الا الى تلك الصيدلية اولايجري له الفحص اويصف له الدواء الااذا اجرى السونار عند فلان اواجراء التحاليل في المختبر الفلاني اوالشخص الفلاني وكأنه عقد اتفاقية معهم ليزودهم بهؤلاء المرضى .هذا كله من جهة ولاكن الامر هو ان يكون المريض حقلا للتجارب من قبل الاطباء الذين يسمون انفسهم اطباء وفي الحقيقة هذه المهنة بعيدة عنهم الذين اشتروا شهاداتهم وعلقوها على الحائط وجعلوا المريض تحت رحمة مشرطهم فهم يشخصون المرض ويضعون العلاج للمريض ويقولون له اذا لم تشعر بتحسن راجعنا مرة اخرى اويصفون له دواء يسبب لهم مرض اخر اي له اعراض جانبية .
قبل كان الطبيب اذا وجد مريضه ليس من اختصاصه يحيله الى طبيب الاختصاص رأفة بالمريض ليتلقى العلاج بأسرع وقت اما الان فيبقى تحت رحمة الطبيب الواحد واذا يئس منه قال له بعد فوات الاوان علاجك ليس عندي هذا اذا صحا ضميره ولاكن بعد فوات الاوان وقد تتدهور صحة المريض .
انا من الناس استمريت على علاج وصفه الطبيب لي واستخدمت الحمية تحت توجيهه الى ان اخذت تنتابني حالات كادت تقضي علي فذهبت الى طبيب اخر واجريت تحاليل واختبارات اتضح اني لااشكو من اي مرض وان مرضي السابق كان مجرد معراض بسيط وعلاجه ابسط ،ولاكن الطبيب السابق عيشني بحالة نفسية سيئة جدا وعلاجا كاد يودي بحياتي لولارحمة الله ولطفه والان الحمد لله بهد توجيهات الطبيب الحق رميت كل الادوية في سلة المهملات .
ياخوتي رأفة بمريضكم ومهنتكم فالمريض يحتاج منكم لتساعدوه بعد الله ليبرأ من علته وليس ليكو ن فأر تجارب ..