اللهم صل على محمد وآل محمد
لا بد من قالب نوراني ليتجلى فيه نور الله عز وجل، هذا القالب النوري هو التشريعات المستحبة والواجبة، فالشرع يتكفل ببيان تفاصيل كل أمر دقيق من أمور الدين والحياة الغير متعلقة بالعبادات: كاللبس والشرب والأكل، والمظهر وسنن اللباس وغيرها، عندما تطبق ما جاء به الشرع يشرق بداخلك نور، هذا النور من شأنه تهيئة النفس لاستقبال فيض الرحمة الإلهية الذي يأتينا من قبل الله عز وجل.
لذلك ترى الصلاة لها حدود خاصة في الوضوء والطهارة وكيفية أداء الصلاة إذ لا تؤدى إلا بطريقة معينة وشروط خاصة، وهذه الشروط كالمفتاح، فهي مفتاح للرحمة الإلهية، وكونها مفتاح الوصال مع الله -في الصلاة- يدل على أهميتها ونورانيتها.
الطريق لتهيئة النفس لورود النور إلى القلب واستواء اسم الله في عرش القلب هو بتطبيق هذه التشريعات.
قال رسول الله صلى الله عليه وآله: "الإيمان عقد بالقلب، وقول باللسان، وعمل بالأركان" فالإيمان مبدؤه القلب في باطن النفس وعندما تطبق السنن المختصة بالعبادات أو الشؤون الحياتية العامة سيترشح هذا النور من باطن قلبك إلى سائر جوارحك.
كل هذا الإلتزام يخلق في باطن النفس حالة من النظم فتستوفي النفس من نور هذه الأعمال فيصبح عزمك أقوى ويتيسر بذلك مسيرك نحو الله عز وجل، وتكون الأرضية مهيئة لتجلي نور محبة الله بصورة أقوى إذ لا يسير السائرون إلى الله إلا بقدم الشوق والمحبة.
لا بد من قالب نوراني ليتجلى فيه نور الله عز وجل، هذا القالب النوري هو التشريعات المستحبة والواجبة، فالشرع يتكفل ببيان تفاصيل كل أمر دقيق من أمور الدين والحياة الغير متعلقة بالعبادات: كاللبس والشرب والأكل، والمظهر وسنن اللباس وغيرها، عندما تطبق ما جاء به الشرع يشرق بداخلك نور، هذا النور من شأنه تهيئة النفس لاستقبال فيض الرحمة الإلهية الذي يأتينا من قبل الله عز وجل.
لذلك ترى الصلاة لها حدود خاصة في الوضوء والطهارة وكيفية أداء الصلاة إذ لا تؤدى إلا بطريقة معينة وشروط خاصة، وهذه الشروط كالمفتاح، فهي مفتاح للرحمة الإلهية، وكونها مفتاح الوصال مع الله -في الصلاة- يدل على أهميتها ونورانيتها.
الطريق لتهيئة النفس لورود النور إلى القلب واستواء اسم الله في عرش القلب هو بتطبيق هذه التشريعات.
قال رسول الله صلى الله عليه وآله: "الإيمان عقد بالقلب، وقول باللسان، وعمل بالأركان" فالإيمان مبدؤه القلب في باطن النفس وعندما تطبق السنن المختصة بالعبادات أو الشؤون الحياتية العامة سيترشح هذا النور من باطن قلبك إلى سائر جوارحك.
كل هذا الإلتزام يخلق في باطن النفس حالة من النظم فتستوفي النفس من نور هذه الأعمال فيصبح عزمك أقوى ويتيسر بذلك مسيرك نحو الله عز وجل، وتكون الأرضية مهيئة لتجلي نور محبة الله بصورة أقوى إذ لا يسير السائرون إلى الله إلا بقدم الشوق والمحبة.