السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ
🍃🔶🍃🔶🍃🔶🍃🔶🍃
🔘 للسيدة زينب عليها السلام مكانة عظيمة عند الامام المنتظر كما تنقل الروايات ان الامام المهدي سئلوا عن اكبر الجروح في قلبه أجاب هو سبي عمتي زينب من بلد الي بلد....
🏴 يتوضح الدور الاساسي للسيدة زينب هو في حفظ الامامة وحفظ نسل الامام الحسين عليه السلام
👈 انظر كيف حفظته وصانته حينما كلم ابن زياد الامام السجاد ع قال له : من أنت ؟قال : «أنا عليّ بن الحسين ».قال : أليس قد قتل الله عليّ بن الحسين ؟فقال : «كان لي أخِّ يسمّى عليّاً، وأعتقد الناس » .قال ابن زياد: بل الله قتله .
🔘 فقال عليّ بن الحسين ع اللهً يَتَوفّى الأنفُسَ حينَ مَوِتها).فغضب ابن زياد وقال : بك جرأة لجوابي ، وفيك بقيّة للردّ عليّ ، أذهبوا به فاضربوا عنقه ..
💔 فتعلَقت به زينب عمّته وقالت : يا ابن زياد، حسبك من دمائنا، واعتنقته وقالت : والله لا أفارقه ، فإن قتلته فاقتلني معه.
‼️ نظر ابن زياد إليها ساعة وقال : عجباً للرحم ، والله اني لأظنّها ودت انّي قتلتها معه ، دعوه فإنّي أراه لما به مشغول ، ثمّ قام من مجلسه.
💭 وروي أنّه كانت لزينب عليها السّلام نيابة خاصّة عن الحسين عليه السّلام، وكان الناس يرجعون إليها في الحلال والحرام، حتّى برئ زينُ العابدين عليه السّلام من مرضه.
🏴 فالعقيلة زينب الكبرى عليها السلام المعروف عنها حسب ماورد في المقاتل: أن الحسين عليه السلام يوم عاشورا قبل أن يقتل بقليل أوصاها بكفالةالعائلة من بعده هذا وارد وصحيح والروايات تؤكد على ذلك ..
☝️ ولكن الأهم من كفالة العائلة أباح لها بسر يختلج في صدره وهو الحفاظ على الإمامة المتمثلة في شخصية الإمام زين العابدين عليه السلام فكان قلب زينب عليها السلام الكبير يخفق عندما يتعرض الإمام السجاد عليه السلام لمحاولة القتل أو الإغتيال فلذلك نلاحظ أنه حدثت ثلاث محاولات قتل للإمام عليه السلام وزينب عليها السلام قد دفعت ذلك عنه بكل جرأة ولم يصاب بأذى وهنا يكمن الإعجاز البطولي لهذه المرأة العظيمة وهذه السيدة الجليلة القدر والجاه عند الله تبارك وتعالى.
📜 ونظم في شأن فضلها: الشيخ محمد حسين الأصفهاني قدس سره:
فــإنهـا ســلالـة الـولايــــة ولايـة لـيـــس لهـا نـهـايــــة.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ
🍃🔶🍃🔶🍃🔶🍃🔶🍃
🔘 للسيدة زينب عليها السلام مكانة عظيمة عند الامام المنتظر كما تنقل الروايات ان الامام المهدي سئلوا عن اكبر الجروح في قلبه أجاب هو سبي عمتي زينب من بلد الي بلد....
🏴 يتوضح الدور الاساسي للسيدة زينب هو في حفظ الامامة وحفظ نسل الامام الحسين عليه السلام
👈 انظر كيف حفظته وصانته حينما كلم ابن زياد الامام السجاد ع قال له : من أنت ؟قال : «أنا عليّ بن الحسين ».قال : أليس قد قتل الله عليّ بن الحسين ؟فقال : «كان لي أخِّ يسمّى عليّاً، وأعتقد الناس » .قال ابن زياد: بل الله قتله .
🔘 فقال عليّ بن الحسين ع اللهً يَتَوفّى الأنفُسَ حينَ مَوِتها).فغضب ابن زياد وقال : بك جرأة لجوابي ، وفيك بقيّة للردّ عليّ ، أذهبوا به فاضربوا عنقه ..
💔 فتعلَقت به زينب عمّته وقالت : يا ابن زياد، حسبك من دمائنا، واعتنقته وقالت : والله لا أفارقه ، فإن قتلته فاقتلني معه.
‼️ نظر ابن زياد إليها ساعة وقال : عجباً للرحم ، والله اني لأظنّها ودت انّي قتلتها معه ، دعوه فإنّي أراه لما به مشغول ، ثمّ قام من مجلسه.
💭 وروي أنّه كانت لزينب عليها السّلام نيابة خاصّة عن الحسين عليه السّلام، وكان الناس يرجعون إليها في الحلال والحرام، حتّى برئ زينُ العابدين عليه السّلام من مرضه.
🏴 فالعقيلة زينب الكبرى عليها السلام المعروف عنها حسب ماورد في المقاتل: أن الحسين عليه السلام يوم عاشورا قبل أن يقتل بقليل أوصاها بكفالةالعائلة من بعده هذا وارد وصحيح والروايات تؤكد على ذلك ..
☝️ ولكن الأهم من كفالة العائلة أباح لها بسر يختلج في صدره وهو الحفاظ على الإمامة المتمثلة في شخصية الإمام زين العابدين عليه السلام فكان قلب زينب عليها السلام الكبير يخفق عندما يتعرض الإمام السجاد عليه السلام لمحاولة القتل أو الإغتيال فلذلك نلاحظ أنه حدثت ثلاث محاولات قتل للإمام عليه السلام وزينب عليها السلام قد دفعت ذلك عنه بكل جرأة ولم يصاب بأذى وهنا يكمن الإعجاز البطولي لهذه المرأة العظيمة وهذه السيدة الجليلة القدر والجاه عند الله تبارك وتعالى.
📜 ونظم في شأن فضلها: الشيخ محمد حسين الأصفهاني قدس سره:
فــإنهـا ســلالـة الـولايــــة ولايـة لـيـــس لهـا نـهـايــــة.