بسم الله الرحمن الرحيم
يقول السيد مهدي الشيرازي النجفي [دامت بركاته] :
ما أعظم قدر يا أبا الفضل حين عُرِضَ عليك الأمان ، فتبرّاتَ منهم ورفضت أمانهم وابنُ رسول الله لا أمان له.
ما أعظم شأنك حين ادّخرك الحسين لنفسه ، وضنّ بك أن تقتل إلّا بأَخَرة ، لأنّه كان يرى فيكَ معسكراً كاملاً ، وكان يرى فيك أمّة.
ألم يقل لك الحسين - عليه السلام - : إذا ذهبتَ تفرّق عسكري ؟ !! في حين لم يبقَ من العسكر أحدٌ غيرك.!!
-------------------------------
مقدمةّ عليٌ وليد الكعبة
يقول السيد مهدي الشيرازي النجفي [دامت بركاته] :
ما أعظم قدر يا أبا الفضل حين عُرِضَ عليك الأمان ، فتبرّاتَ منهم ورفضت أمانهم وابنُ رسول الله لا أمان له.
ما أعظم شأنك حين ادّخرك الحسين لنفسه ، وضنّ بك أن تقتل إلّا بأَخَرة ، لأنّه كان يرى فيكَ معسكراً كاملاً ، وكان يرى فيك أمّة.
ألم يقل لك الحسين - عليه السلام - : إذا ذهبتَ تفرّق عسكري ؟ !! في حين لم يبقَ من العسكر أحدٌ غيرك.!!
-------------------------------
مقدمةّ عليٌ وليد الكعبة