بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة الأبدية على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين اللهم صل على محمد وآل محمد .
بمزيد من الحزن والأسى نتقدم بأسمى أيات العزاء إلى حضرة الإمام الحجة إبن الحسن المهدي (عليه السلام) وإلى مراجع الدين العظام وإلى الشيعة الكرام بذكرى إستشهاد الإمام المظلوم المسموم كريم أهل البيت الحسن إبن علي بن أبي طالب (عليه وعلى أبيه السلام) في اليوم السابع من شهر صفر في السنة الرابعة والخمسون هجرية .
الإمام الحسن (عليه السلام) هو ريحانة و سبط رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وإبن بنته فاطمة الزهراء (عليها السلام) وإبن وصيه علي المرتضى (عليه السلام) وسيد شباب أهل الجنة وهو الإمام المفترض الطاعة قام أو قعد وهو أحد أصحاب الكساء الخمسة وهو أحد الأئمة المعصومين الإثنى عشر (عليهم السلام) .
وهذا الإمام العظيم عانى ما عانى من أهل النفاق والشقاق الذين يكيدون له المكائد ويتحينون الفرص لقتله وإيذائه .
ومن هؤلاء الذين يبغضون الإمام الحسن ويقفون في وجه الإمام المفترض الطاعة دائما وأبدا هو معاوية إبن أبي سفيان لعنه الله تعالى .
روى صاحب المعجم الكبير / في الجزء 3 / الصفحة 71 / الحديث 2694 / فقال :
(( حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي قال ثنا محمد بن عبد الله بن نمير ثنا يحيى بن أبي بكير ثنا شعبة عن أبي بكر بن حفص ثم أن سعدا والحسن بن علي رضي الله عنهما ماتا في زمن معاوية رضي الله عنه فيرون أنه سمه )) . قال المحقق الذهبي : رجاله ثقات .
وبه نستعين وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة الأبدية على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين اللهم صل على محمد وآل محمد .
بمزيد من الحزن والأسى نتقدم بأسمى أيات العزاء إلى حضرة الإمام الحجة إبن الحسن المهدي (عليه السلام) وإلى مراجع الدين العظام وإلى الشيعة الكرام بذكرى إستشهاد الإمام المظلوم المسموم كريم أهل البيت الحسن إبن علي بن أبي طالب (عليه وعلى أبيه السلام) في اليوم السابع من شهر صفر في السنة الرابعة والخمسون هجرية .
الإمام الحسن (عليه السلام) هو ريحانة و سبط رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وإبن بنته فاطمة الزهراء (عليها السلام) وإبن وصيه علي المرتضى (عليه السلام) وسيد شباب أهل الجنة وهو الإمام المفترض الطاعة قام أو قعد وهو أحد أصحاب الكساء الخمسة وهو أحد الأئمة المعصومين الإثنى عشر (عليهم السلام) .
وهذا الإمام العظيم عانى ما عانى من أهل النفاق والشقاق الذين يكيدون له المكائد ويتحينون الفرص لقتله وإيذائه .
ومن هؤلاء الذين يبغضون الإمام الحسن ويقفون في وجه الإمام المفترض الطاعة دائما وأبدا هو معاوية إبن أبي سفيان لعنه الله تعالى .
روى صاحب المعجم الكبير / في الجزء 3 / الصفحة 71 / الحديث 2694 / فقال :
(( حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي قال ثنا محمد بن عبد الله بن نمير ثنا يحيى بن أبي بكير ثنا شعبة عن أبي بكر بن حفص ثم أن سعدا والحسن بن علي رضي الله عنهما ماتا في زمن معاوية رضي الله عنه فيرون أنه سمه )) . قال المحقق الذهبي : رجاله ثقات .