﴿ أوروبا تقتدي بالمسلمين في المحافظة علی النظافة ﴾
ـ يقول المُؤَرِّخ الفرنسي دريبار : " نحن الأوروبيون مَدينون للعرب ( يقصد المسلمين ) بالحصول علی أسباب الرفاه في حياتنا العامة ، فالمسلمون علّمونا كيف نحافظ علی نظافة أجسادنا .
إنهم كانوا عكس الأوروبيين الذين لا يغيرون ثيابهم إلا بعد أن تتسخ وتفوح منها روائح كريهة ، فقد بدأنا نقلدهم في خلع ثيابنا وغسلها .
كان المسلمون يلبسون الملابس النظيفة الزاهية حتی أن بعضهم كان يُزينها بالأحجار الكريمة كالزمرد والياقوت والمرجان . وعُرِفَ عن قُرْطُبَة أنها كانت تزخر بحمّاماتها الثلاثمائة ، في حين كانت كنائس أوروبا تنظر إلی الإستحمام كأداة كُفر وخطيئة " .
ـ يقول المُؤَرِّخ الفرنسي دريبار : " نحن الأوروبيون مَدينون للعرب ( يقصد المسلمين ) بالحصول علی أسباب الرفاه في حياتنا العامة ، فالمسلمون علّمونا كيف نحافظ علی نظافة أجسادنا .
إنهم كانوا عكس الأوروبيين الذين لا يغيرون ثيابهم إلا بعد أن تتسخ وتفوح منها روائح كريهة ، فقد بدأنا نقلدهم في خلع ثيابنا وغسلها .
كان المسلمون يلبسون الملابس النظيفة الزاهية حتی أن بعضهم كان يُزينها بالأحجار الكريمة كالزمرد والياقوت والمرجان . وعُرِفَ عن قُرْطُبَة أنها كانت تزخر بحمّاماتها الثلاثمائة ، في حين كانت كنائس أوروبا تنظر إلی الإستحمام كأداة كُفر وخطيئة " .