بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
قوله تعالى: {وَلِلَّهِ الْأَسْماءُ الْحُسْنى فَادْعُوهُ بِها }
١- عن أبي عبد الله (عليه السلام) ، في قول الله عز وجل: وَلِلَّهِ الْأَسْماءُ الْحُسْنى فَادْعُوهُ بِها ، قال: «نحن- والله- الأسماء الحسنى التي لا يقبل الله من العباد إلا بمعرفتنا».
٢- العياشي: عن محمد بن أبي زيد الرازي، عمن ذكره، عن الرضا (عليه السلام)، قال: «إذا نزلت بكم شدة فاستعينوا بنا على الله عز وجل، وهو قول الله: وَلِلَّهِ الْأَسْماءُ الْحُسْنى فَادْعُوهُ بِها - قال-: قال أبو عبد الله (عليه السلام): نحن- والله- الأسماء الحسنى التي لا يقبل من أحد إلا بمعرفتنا».
٣- المفيد في (الاختصاص): قال الرضا (عليه السلام): «إذا نزلت بكم شديدة فاستعينوا بنا على الله عز وجل، وهو قوله: وَلِلَّهِ الْأَسْماءُ الْحُسْنى فَادْعُوهُ بِها ».
٤- جابر بن عبد الله الأنصاري، قال: قلت: يا رسول الله، ما تقول في علي بن أبي طالب (عليه السلام)؟ فقال: ذاك نفسي.
قلت: فما تقول في الحسن والحسين (عليهما السلام)؟ قال: هما روحي، وفاطمة أمها ابنتي يسوؤني ما أساءها ويسرني ما سرها، أشهد الله أني حرب لمن حاربهم، وسلم لمن سالمهم. يا جابر، إذا أردت أن تدعو الله فيستجيب لك فادعه بأسمائهم، فإنها أحب الأسماء إلى الله عز وجل».
البرهان في تفسيرالقرآن
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
قوله تعالى: {وَلِلَّهِ الْأَسْماءُ الْحُسْنى فَادْعُوهُ بِها }
١- عن أبي عبد الله (عليه السلام) ، في قول الله عز وجل: وَلِلَّهِ الْأَسْماءُ الْحُسْنى فَادْعُوهُ بِها ، قال: «نحن- والله- الأسماء الحسنى التي لا يقبل الله من العباد إلا بمعرفتنا».
٢- العياشي: عن محمد بن أبي زيد الرازي، عمن ذكره، عن الرضا (عليه السلام)، قال: «إذا نزلت بكم شدة فاستعينوا بنا على الله عز وجل، وهو قول الله: وَلِلَّهِ الْأَسْماءُ الْحُسْنى فَادْعُوهُ بِها - قال-: قال أبو عبد الله (عليه السلام): نحن- والله- الأسماء الحسنى التي لا يقبل من أحد إلا بمعرفتنا».
٣- المفيد في (الاختصاص): قال الرضا (عليه السلام): «إذا نزلت بكم شديدة فاستعينوا بنا على الله عز وجل، وهو قوله: وَلِلَّهِ الْأَسْماءُ الْحُسْنى فَادْعُوهُ بِها ».
٤- جابر بن عبد الله الأنصاري، قال: قلت: يا رسول الله، ما تقول في علي بن أبي طالب (عليه السلام)؟ فقال: ذاك نفسي.
قلت: فما تقول في الحسن والحسين (عليهما السلام)؟ قال: هما روحي، وفاطمة أمها ابنتي يسوؤني ما أساءها ويسرني ما سرها، أشهد الله أني حرب لمن حاربهم، وسلم لمن سالمهم. يا جابر، إذا أردت أن تدعو الله فيستجيب لك فادعه بأسمائهم، فإنها أحب الأسماء إلى الله عز وجل».
البرهان في تفسيرالقرآن
تعليق