إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

غدا الاثنين تبقون مع حلقة جديدة لبرنامج " صباح الكفيل "

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وديعة الكفيل
    رد
    شكرا لطيب المشاركة والحضور المبارك
    والتفاعل الطيب لكن مستمعاتنا الكريمات
    ويسرنا تواصلكم المستمر مع برامجنا .

    أرض البقيع
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	IMG_20201128_200204.jpg 
مشاهدات:	866 
الحجم:	167.7 كيلوبايت 
الهوية:	902833



    ام محمد علي الجبوري
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	IMG_20201128_200050.jpg 
مشاهدات:	880 
الحجم:	123.2 كيلوبايت 
الهوية:	902834



    فداء الكوثر
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	IMG_20201128_133047.jpg 
مشاهدات:	852 
الحجم:	83.7 كيلوبايت 
الهوية:	902835



    خادمة أم ابيها
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	IMG_20201126_073557.jpg 
مشاهدات:	884 
الحجم:	116.7 كيلوبايت 
الهوية:	902836

    اترك تعليق:


  • خادمة ام أبيها
    رد
    فقرة : وريقات
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صل على محمد وآل محمد
    🔹️🔷️🔹️🔷️🔹️🔷️🔹️🔷️🔹️

    ن أهم الصفات التي يجب أن يتحلى بها الإنسان في علاقاته مع الآخرين هو اللين وهو مطلوب حتى في علاقاتنا مع أعدائنا إلاّ أن يكونوا أعداء الله، فهؤلاء الكفار مستثنون من ذلك حيث يقول تعالى {وليجدوا فيكم غلظة}.

    يجب على الإنسان أن يتخذ اللين شعاراً في تعامله مع الجميع: مع السجناء في سجونهم، والمحكومين بالإعدام حتى تنفيذ الحكم بهم (إلاّ أن يكونوا أعداء لله)، وحتى مع كل المذنبين الذي سيعاقبون على أفعالهم. الحدود الإلهية يجب أن تبقى محفوظة إلاّ أن اللين والعطف

    ينبغي أن لا يصل إلى المستوى الذي يخرج فيه المرء عن الحدود الإلهية،

    . أحكام الله يجب أن تراعى وتنفذ. ومع ذلك كله يبقى اللين مطلوباً، نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر حسبما يأمر الإسلام ونكون لينين بالشكل المناسب. من المهم جداً أن نميز بين هذه الأمور جميعاً.

    فالبشر نوعان: السيئ الخلق والليّن. أصحاب الخلق السيئ يتعاملون مع الناس بغلظة وقساوة، وإن ألقيت عليهم تحية يجيبونك بغضب، فالغلظة والقساوة تكون من طباعه تماماً
    ايام النوع الثاني فانسان ذو خلق عالي يكون طيب وحنون وذو مروءة ويساعد الكبير الصغير بوالديه يصل رحمه مطبق للقوانين الشرعية صادق في قوله فيصبح ذو خلق عالي

    اترك تعليق:


  • فداء الكوثر
    رد
    فقرة ... فعل واثر
    اللهم صل على محمد وال محمد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    السعادة الحقيقية في القرب من الله



    اين نجد السعادة الحقيقية ؟

    - نجد السعادة في العمل الخالص لله سبحانه وتعالى .

    - وفي المدوامة على قراءة القرآن والصلاة اليومية الخاشعة والأستغفار الذي يقربنا من الله ورسوله الأكرم عليه الصلاة والسلام.


    - وفي زيارة الأئمةالمعصومين عليهم السلام.

    - وفي ممارسة الفضائل والتحلي بالاخلاق.

    - في مواساة الآخرين وبعث السرور في قلوبهم
    وبالقرب من عائلتي
    ومن زيارة الآقارب والاصدقاء وصلة الأرحام .



    - وفي التحرر من الشعور باليأس.


    في التخلص من الافكار السوداوية.


    - وفي التمتع بالصحة التي نملك .


    - في التمتع بالمواهب والقوى والامكانيات التي بين ايدينا ...

    - في اهمال همومنا ونسيانها والتحرر من سيطرتها علينا للعيش حياة طبيعية بسيطة مقبولة ترضى الله عزوجل .


    🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
    🌺🌺🌺🌺





    اترك تعليق:


  • ام محمد علي الجبوري
    رد
    السلام عليكم اللهم صل على محمد وال محمد تحية طيبة مهداة لكم
    الى فقرة فعل وأثر
    مهما أوتي الأنسان من زينة الحياة الدنية ومهما ملك وحازة من اسباب السعادة فأنه لن يستطيع ان يحوز السعادة طالما كان بعيدا عن طريق الله تعالى فلن تتحققالطمأنينة والسعادة للأنسان الا حين يكون في جنب الله عز وجل وفي ظلال ورياحين ذكره قال تعالى (والذين امنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب )لإن في القلب شعث لا يلمه الا الاقبال على الله سبحانه وتعالى وفيه وحشة لايزلها الا الانس به وفيه حزن لايذهبه الا السرور بمعرفته وصدق الاخلاص له فالسعادة في اليقين والثقة بالله عز وجل كما ان العطاء ومساعدة الاخرين سر السعادة وهذا امر مجرب ومشاهد فاننا نجد الذي يحسن للاخرين من اسعد الناس فهو يقلل من التفكير بهمومه ومشاكله الشخصية وسوف يشعر بالسعادة والراحة النفسية

    اترك تعليق:


  • ارض البقيع
    رد
    معالجه الموقف
    نود تغطيته هو جزء طفيف من هذا العلم الواسع، وهو الأخطاء الشائعة التي نقع فيها أثناء حديثنا مع الآخرين، والتي من الممكن أن تكون غير مقصودة، لكن أثرها السلبي كبير على الطرف الآخر، فتلكم سبعة أخطاء عليك تجنبها أثناء التحدث مع الآخرين.
    1. النميمة


    النميمة هي التحدث بسلبية عن شخصٍ في غيابه؛ لغرض الإفساد بين الطرفين، وآثارها عظيمة برغم تحقيرنا إياها، فكما أن قطراتٍ من الحمض يمكن أن تفسد كميات كبيرة من الحليب، ونقاطًا من النفط يمكن أن تفسد أفضل أنواع الأغذية، كذلك النميمة بإمكانها إفساد مجتمعٍ بأكمله.

    الدين حذرنا من النميمة وعواقبها، ففي القرآن الكريم : «وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ. هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ»، وعلى لسان سيدنا محمد: «لا يدْخُلُ الجنَّة نمامٌ». ومن قصص القدامى حينما غضب أعرابيٌّ من أعرابيٍّ، فسأله: ما أغضبَك مِنِّي؟ قال له: شيءٌ نقله أحد الثقاتِ عنك إليّ، فقال: لو كان ثقةً ما نمَّ!

    فهذا الذي يتحدث إليك، ويمتعك بنمِّه، بعد دقائق ستكون أنت موضع نمِّه، فلا ثقة بالنمامين.
    2. النرجسية


    لا أعني النرجسية نفسها[1]، بل ما ينتج عنها من كثرة الحديث عن النفس، والإنجازات الشخصية وما شابه، حيث يسعى أشخاص كثر للتواصل مع الآخرين وتكوين العلاقات من أجل أهداف شخصيةٍ فقط، كالحصول على وظيفة أو جذب عملاء جدد، ولكن يخطئون في طريقة التنفيذ، لذا تجنب التطرق إلى أمورك الشخصية، وكثرة الحديث عن ذاتك خلال اللقاء الأول، وإلا تكن كالديك الذي يعتقد بأن الشمس لا تطلع إلا كي تسمع صياحه.

    واحذر من (النرجسية الجماعية)، واحذر مخالطة مثل تلكم الشرائح، فيعتقد ممثلوها أنهم (شعب الله المختار)، وأن جميع أفكارها هي الحقيقة بعينها، وجميع اجتهاداتها (وحيٌ) لا جدال أو تشكيك فيه، فلا تتقبل أي نقاش أو حوار حول أي من قناعاتها أبدًا، بل تبادر دومًا إلى إسقاط أفكار وقناعات الآخرين دون أن تكلفَ نفسها حتى محاولة الاستماع إلى ما يقال، فلا تكن منهم ولا تخالطهم.
    3. اللوم


    لا تكثر اللوم، فكثرة اللوم تنفر منك الصديق، وتبعد عنك المحب، ولحظة كدر واحدة في عتاب تفسد عليك أخوة دهر، وتسرع في عتاب يفرق عنك أحبتك، فاجعل لومك في القضايا الكبرى، ومن حين لآخر، ولا تكثر.

    وابتعد عن الجدال في عتابك؛ لأنك بجدالك قد تخسر، ولو كنت محقًا، ذلك أن المجادل بعقله الباطن يربط كرامته بأفكاره، فإذا أردت أن تنتقض أفكاره بالحجة والبرهان، يرى أنك تنتقص من كرامته، فيزداد بها تشبثًا[2]، ولا تخلط المجادلة بالحوار، فالحوار تسوده المحبة والتفاهم، يسوده التواصل، تسوده رغبةٌ في معرفة الحقيقة، أما الجدال يسوده الكبر والاستعلاء، يسوده رغبة في تحطيم الآخرين، فلا تجادل، لكن ألقِ كلماتك الرقيقة العاتبة بأرقى أسلوب، فلعل قلب المخطئ يلين.
    4. السلبية


    كثرة الحديث عن أمور مزعجة أو سلبية، كالمعاناة في العمل، أو ظروف الحياة الصعبة، أو حتى عدم الأداء الجيد في الاختبارات، أمر خطير، من الوارد أن تلفت الأنظار لبعض الوقت، لكنها ستمتص الطاقات الإيجابية ممن يستمع لاحقًا؛ لتدفعه إلى الرغبة في عدم استكمال الحديث. ففي أغلب الأوقات تحدث بصورة إيجابية، وخاصة إن كان اللقاء الأول بينكما، ولا تكثر من الشكوى والامتعاض، فيصعب الاستماع إليك.
    5. كثرة الأسئلة


    الشخص الذي يسأل كثيرًا إما أن يظهر بصورة المحقق الذي يستجوب المتهمين، وبالتالي الحكم عليهم وتقييمهم، وهذا غير مرغوبٍ؛ لأننا لا نستمع إلى شخص حينما نعرف أنه يقيِّمنا، أو في صورة شخص سطحي لا يملك المعلومات، وأنا هنا لا أقلل من أهمية طرح الأسئلة والاستفسار، لكن كلٌ بحدود، فلا تطرح أسئلةً كثيرةً، أو تفنن في طريقة عرضها، كمزج طريقة التساؤل بأسلوب التقرير، أو بالتأكد من المعلومة عبر ذكرها في البداية[3].
    6. الطريقة أو الأسلوب


    كم من حوار باء بالفشل بسبب طريقة العرض وطريقة إدارته. يؤكد علماء النفس أن ما يهم المستمع حقًا ليس ما يقال، بل كيف يقال، لذا واجب عليك تعلم «لغة الجسد – Body Language»، ومتى تحرك اليدين هكذا، وتغير نبرة صوتك حتى لا يشعر المستمع بالملل، ويُنصح دائمًا بالانتباه لعدم التحدث سريعًا كما يحدث أثناء رواية قصة مثيرة مثلًا، ويجب أن يكون صوتك واضحًا مسموعًا، ليس بالحاد المرتفع المزعج، ولا بالمنخفص الذي يتطلب جهدًا كي يُسمع.

    ولا تنسى السكوت بين الحين والآخر، وتجنب زخرفة الأمور والمبالغة، فالمبالغة تحط من اللغة، ونظرًا لأنها مبالغة فهي بالطبع كذب، والنفس البشرية بطبيعتها تبغض الكذب.
    7. المنتصر


    يعاني الكثير من محاولة إظهار أنفسهم دائمًا برداء الحكمة، وبصورة الأشخاص الذين لا يخطئون

    اترك تعليق:


  • ارض البقيع
    رد
    الدعاء باعتباره عبادة تسمو بالنفس وتشرق بالروح وتوصل الإنسان بربه بارئ الكون ، يجب أن لا ينحصر في وقت الشدة والاضطرار بل يجب أن يكون في جميع الأحوال ، نابعا من التسامي النفسي والانفتاح الروحي والكمال الإنساني.

    الدعاء في البلاء : إن علاقة الإنسان بربه علاقة ذاتية متأصلة في نفس الإنسان ، ولكل امرئ طريق من قلبه إلى خالقه، وثمة باب في القلوب يفتح إلى من بيده مجريات الأحداث وهو بكل شئ محيط ، فحتى أشقى الأشقياء نجده عند الابتلاء بالمصائب والمحن ، وعندما توصد في وجهه الأبواب ، وتنقطع به العلل والأسباب ، يفزع إلى خالقه وينقطع إليه ضارعا منكسرا ، وهذا أمر ذاتي يتساوى فيه الناس مهما كانت اتجاهاتهم وميولهم ، قال تعالى: ﴿وَإِذَا مَسَّ الإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَآئِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَى ضُرٍّ مَّسَّهُ كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ﴾(يونس:12) . وقال تعالى : ﴿وَإِذَا مَسَّ النَّاسَ ضُرٌّ دَعَوْا رَبَّهُم مُّنِيبِينَ إِلَيْهِ ثُمَّ إِذَا أَذَاقَهُم مِّنْهُ رَحْمَةً إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُم بِرَبِّهِمْ يُشْرِكُونَ ﴾(الروم :33) .

    والآيات في هذا المعنى كثيرة ، وكلها تدل على أن التوجه إلى الله تعالى في حال الشدة والاضطرار أصيل في فطرة الإنسان وطبيعي في وجوده . قال رجل للإمام الصادق عليه السلام : يا بن رسول الله ، دلني على الله ما هو ؟ فقد أكثر علي المجادلون وحيروني ، فقال له : يا عبد الله ، هل ركبت سفينة قط ؟ قال : نعم . قال عليه السلام : فهل كسر بك حيث لا سفينة تنجيك ، ولا سباحة تغنيك ؟ قال : نعم ، قال عليه السلام : فهل تعلق قلبك هنالك أن شيئا من الأشياء قادر على أن يخلصك من ورطتك ؟ قال : نعم . قال الإمام الصادق عليه السلام : فذلك الشئ هو الله القادر على الانجاء حيث لا منجي ، وعلى الإغاثة حيث لا مغيث. لقد جعل الإمام الصادق عليه السلام الرجل يعرف الله تعالى عن طريق قلبه ، لقد دله الإمام على ذلك الطريق الذي يوصل بين القلب والخالق القادر ، إن هذا الاتجاه الفطري الذي يتجلى عند تقطع الأسباب ويتوجه إلى القدرة القاهرة الغالبة على الأسباب والعلل الظاهرة ، هو الدليل على وجود تلك القدرة ، ولولا وجودها لما وجدت تلك الفطرة في قلب الإنسان . إن التوجه إلى الله تعالى في حال الشدة والاضطرار والتضرع إليه بالدعاء ، أمر غير مرئي بالحواس ، ويمكننا أن نشبهه بتوجه غريزي مرئي ومعروف ، ذلك هو ميل الطفل إلى ثدي أمه، هو غريزة تنشأ معه منذ ولادته ، فإذا جاع تحركت فيه هذه الغريزة وهدته إلى البحث عن ثدي أمه الذي لم يره ولم يعرفه ولم يتعود عليه ، فلولا وجود ثدي ولبن يناسبان معدة الطفل لما أرشدته الغريزة إليهما ، وكذلك حال الغرائز الأخرى في الإنسان ، فلولا وجود تلك القدرة القاهرة لما وجدت تلك الفطرة وذلك التوجه الغريزي في ذات الإنسان . إن هذا الأمر الأصيل في وجود الإنسان ، قد تغطيه حجب الإثم والشقاء بعد ما يظهر للعيان بنداء الفطرة ، فيتراءى للإنسان أنه قد استغنى ، فيطغى ويعرض عن خالقه متعلقا بالأسباب التي هي دونه ، قال تعالى :﴿ كَلَّا إِنَّ الْإِنسَانَ لَيَطْغَى ﴾(العلق:6) . وقال تعالى :﴿ وَإِذَا مَسَّ الإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَآئِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَى ضُرٍّ مَّسَّهُ كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ﴾

    اترك تعليق:


  • غدا الاثنين تبقون مع حلقة جديدة لبرنامج " صباح الكفيل "

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صل على محمد وال محمد

    تبقون مع الرحلة الصباحية المشوقة والهادفة
    بفقراتها المنوعة والمفيدة
    من البرنامج اليومي الصباحي المباشر :

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	IMG_20201018_103538.jpg 
مشاهدات:	926 
الحجم:	119.9 كيلوبايت 
الهوية:	902724


    والذي يأتيكم من الاحد الى الاربعاء وفي الساعة الثامنة والنصف صباحا حتى تمام الساعة العاشرة صباحا .
    ♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥


    إعداد : فاطمة صاحب , سوسن عبد الله , هند الفتلاوي
    تقديم :هند الفتلاوي + سوسن عبد الله + اخراج : نور حسن
    من مكتب النجف الاشرف
    و تقديم : ليلى عبد الهادي + فاطمة المدني + اخراج : علا نعمة ..
    من مقر الاذاعة في كربلاء .


    ♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥

    فقرات البرنامج :
    فقرة : فعل وأثر
    مستمعتي الكريمة سيتم القاء الضوء على
    ما يجلب السعادة
    .

    فقرة : جرس المنبه
    السؤال التنبيهي _
    هل فكرت يوما بحال الدنيا وتقلب احوالها وكونت لديك حالة الاستعداد للتعايش معها في الرخاء والشدة ؟؟


    فقرة المحور : ماذا أفعل ؟؟؟

    الموقف الذي يجعل الانسان يحتار ماذا يفعل :

    عندما يعتمد زوجي ويتكل علية في مصروف البيت كوني موظفة ولايصرف اي شيء منه ماذا افعل
    ؟

    والسؤال موجه لك مستمعتي ماذا تفعلين ؟؟
    وماهو الاسلوب الامثل برأيك لمعالجة الموقف ؟؟
    وماهي الاخطاء في التعامل مع الموقف كي يتم تجنبها ؟؟

    فقرة : وريقات
    السؤال : حدثينا عن الصفات التي تجعل الانسان صاحب انسانية
    ؟؟

    فقرة: سطور من كتاب
    فكرة الفقرة: تهدف إلى القاء الضوء على احد الكتب الهادفة ونتصفح صفحات الكتاب راجين منكم الاصغاء معنا .
    ♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥

    كل الفائدة نرجوها لكم بطيب المتابعة
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	IMG_20201128_195805.jpg 
مشاهدات:	907 
الحجم:	68.3 كيلوبايت 
الهوية:	902725

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X