عن الحسين ابن أعين أخي مالك بن أعين، قال:
سألت أبا عبد الله علية السلام عن قول الرجل للرجل :
( جزاك الله خيرا، ما يعنى به)؟
قال: أبو عبد الله علية السلام : «إن خيرا نهر في الجنة، مخرجه من الكوثر،
و الكوثر مخرجه من ساق العرش،
عليه منازل الأوصياء
و شيعتهم، على حافتي ذلك النهر جوار نابتات،
كلما قلعت واحدة نبتت أخرى، سمي بذلك النهر،
🔹️و ذلك قوله تعالى: فِيهِنَّ خَيْرََاتٌ حِسََانٌ ، فإذا قال الرجل لصاحبه: جزاك الله خيرا،
فإنما يعني بذلك تلك المنازل التي أعدها الله عز و جل لصفوته و خيرته من خلقه»
📚📚📚📚📚📚
. 📘تفسير البرهان
سألت أبا عبد الله علية السلام عن قول الرجل للرجل :
( جزاك الله خيرا، ما يعنى به)؟
قال: أبو عبد الله علية السلام : «إن خيرا نهر في الجنة، مخرجه من الكوثر،
و الكوثر مخرجه من ساق العرش،
عليه منازل الأوصياء
و شيعتهم، على حافتي ذلك النهر جوار نابتات،
كلما قلعت واحدة نبتت أخرى، سمي بذلك النهر،
🔹️و ذلك قوله تعالى: فِيهِنَّ خَيْرََاتٌ حِسََانٌ ، فإذا قال الرجل لصاحبه: جزاك الله خيرا،
فإنما يعني بذلك تلك المنازل التي أعدها الله عز و جل لصفوته و خيرته من خلقه»
📚📚📚📚📚📚
. 📘تفسير البرهان