اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم..
أسعد الله أوقاتكم اختنا الغالية الرائعة أم سارة
لطالما شغل هذا الموضوع الافكار..
فالكثير من العلاقات باتت مهددة بالوأد بسبب هفوة أو خطأ ما
لايستطيع الشخص المقابل أن يغفره أو يتغاضى عنه
متناسيا بذلك عِشرة العمر أو رفقة السنين..
وقد يكون هناك من يتحمل الأذى في سبيل الإبقاء على صداقة
أو علاقة إنسانية لدرجة يصل معها إلى نكران الذات وإلى التجلد
لدرجة يعاني معها نفسيا معاناة كبيرة قد تلقي بظلالها على حياته باكملها..
ومابين الافراط والتفريط في هذه النقطة علينا أن نكون منصفين لانفسنا بالدرجة الأولى
ومن ثم نوزن الأمور في ميزانها الصحيح..
فليس من المنصف إغلاق باب الرفقة والصداقة لمجرد خطأ أو هفوة بقصد أو بغير قصد
فالانسان بطبيعته غير معصوم من الخطأ ولابد من التعامل معه على هذا الاساس..
كما أنه ليس من المنصف أن نتحمل الأنسان الذي لايقّدر قيمة صداقتنا وتضحياتنا
ونتحمل في سبيل صداقته ضغوطات نفسية وعصبية تؤثر على المقربين منا..
لابد من وضح حدودا لكل شيء ونعمل موازنة نضع فيها جدولا للربح والخسارة
في خضم علاقاتنا ونبقي منها مايجعلنا نتصرف بتلقائية بدون أن نكون معرضين
لاي نوع من الضغوطات أو تأنيب الضمير أو لوم النفس..
أسعد الله أوقاتكم اختنا الغالية الرائعة أم سارة
لطالما شغل هذا الموضوع الافكار..
فالكثير من العلاقات باتت مهددة بالوأد بسبب هفوة أو خطأ ما
لايستطيع الشخص المقابل أن يغفره أو يتغاضى عنه
متناسيا بذلك عِشرة العمر أو رفقة السنين..
وقد يكون هناك من يتحمل الأذى في سبيل الإبقاء على صداقة
أو علاقة إنسانية لدرجة يصل معها إلى نكران الذات وإلى التجلد
لدرجة يعاني معها نفسيا معاناة كبيرة قد تلقي بظلالها على حياته باكملها..
ومابين الافراط والتفريط في هذه النقطة علينا أن نكون منصفين لانفسنا بالدرجة الأولى
ومن ثم نوزن الأمور في ميزانها الصحيح..
فليس من المنصف إغلاق باب الرفقة والصداقة لمجرد خطأ أو هفوة بقصد أو بغير قصد
فالانسان بطبيعته غير معصوم من الخطأ ولابد من التعامل معه على هذا الاساس..
كما أنه ليس من المنصف أن نتحمل الأنسان الذي لايقّدر قيمة صداقتنا وتضحياتنا
ونتحمل في سبيل صداقته ضغوطات نفسية وعصبية تؤثر على المقربين منا..
لابد من وضح حدودا لكل شيء ونعمل موازنة نضع فيها جدولا للربح والخسارة
في خضم علاقاتنا ونبقي منها مايجعلنا نتصرف بتلقائية بدون أن نكون معرضين
لاي نوع من الضغوطات أو تأنيب الضمير أو لوم النفس..
اترك تعليق: