بسمه تعالى
قصة مؤثرة وحزينة وفيها عبرة وموعظة
احسنت اختي العزيزة بارك الله فيك
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الفرصة الأخيرة
تقليص
X
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع الأسف نغفل في بعض الأحيان ان الموت يدرك العباد ولو كانو في بروج
مشيدة ونرتكب المعاصي دون رادع ودون خوف من جبار السموات والارض
مروركم أسعدني أخي الفاضل ابو محمد
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
ï»؟لاننا نغمض اعيننا احيانا عن شكلنا بالمستقبل الذي ينتظرنا ونحاول ايهام انفسنا، مؤكدين لها اننا سنظل في طور الشباب الى مالانهاية ، ونفترض بأن الشيخوخة ، لن تعرف الى كياننا سبيلا ، فحيث ما تكون تأملاتنا ، يكون السؤال ، مالذي يجب ان نعده لذلك الزائر الذي يدخل اجسادنا على حين غرة ليودعها النضج والهيبة ،لكن في نفس الوقت يسلبها الصحة والنشاط ؟.
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم أختي الغالية ما أكثرهن ونسمع منهن ما يندى له الجبين من الكلمات الجارحة
لكن نحتمل من باب الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وكل ذلك في سبيل الله
دعواتي لجميع أخواتي وبناتي بالهدية قبل فوات الأوان
بارك الله بكم أختي العزيزة وكثر الله من أمثالكم والبسكم لباس الوقار بحق فخر المخدرات
السيدة زينب
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
اللهم صل على محمد وآل محمد
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
مع الاسف ان هذه المرأة نموذج للكثيرات امثالها
اللواتي خدعتهن المظاهر التي لاتغني عنهن شيئا
فدائما ما نسمع منهن كلام مثل:
(اريد ان اعيش حياتي، او اريد ان اتمتع بشبابي....الخ)
من اشباه هذا الكلام الذي اودى بهن الى هذه النتيجة
ان اصرار هذه المرأة على الذنب كان وراء نهايتها المأساوية
احسنت اختي الغالية على هذه القصة المعبرة جدا التي تبين لنا ان امر الله يأتي بغتة
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
الفرصة الأخيرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد
++++++++++++++++++++++
ذهبت للمستوصف وبعد أن أخذت رقم الدخول على الدكتورة جلست
أنتظر دوري وفي هذه الأثناء دخلت شابة جميلة ولكنها متبرجة وملابسها
غير محتشمة أخذت رقمها هي ايضا وجلست ...كان هناك شيء بداخلي
يدعوني لتقديم نصيحة لها...وبعد تردد قصير توكلت على الله وانتقلت لأجلس
بجانبها سلمت عليها وأخذت أعاتبها بلطف وأبين لها ما وقعت به من مخالفات
لأوامر الله تعالى .فما كان منها الا أن نهرتني بشدة لتدخلي فيما لا يعنيني..
فهي حرة فيما تعمل وترتدي ...كما تقول !!!.عدت لمكاني خجلة .ولكن ذلك
الهاتف بداخلي عاد ايضا ...وقلت في نفسي لم لا أحدثها عن الموت هادم اللذات
علها ترتدع ..وفعلا توجهت اليها مبتسمة رغم عدم رغبتها سماعي.وطلبت منها أن
تجيبني على سؤال واحد فقط فقالت بتأفف تفضلي.قلت لو جاءك ملك الموت الأن ماذا
ستقولين له؟ردت _وليتها ماردت _قائلة بسخرية أقول له:كش..كش..!!!نزلت أجابتها
كالصاعقة علي ,ولكن سرعان ما حان دوري في الدخول على الدكتورة ...وأنا بحالة
من الذهول...كيف لأنسان أن يتفوه بتلك الكلمات...وحينما خرجت بعد اجراء اللازم فوجئت
برؤية جمهرة من النساء والممرضات يرددن,أنا لله وأنا اليه راجعون ,اقتربت أكثر فرأيت تلك
الشابة ذاتها التي تحدثت معها قبل قليل وقد سقطت ميتة لقد كان يومها كما يبدو وما ذلك الهاتف الذي
ألح علي للتكلم معها الا لأعطائها الفرصة الأخيرة ...لتنوي التوبة ..ولكنها لم تستفد من هذه الفرصة
الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
- اقتباس
اترك تعليق: