إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الجلسة النقاشية النسويّة ( المرأة وارتباطها بالله عز وجل)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الاء الخفاف
    رد
    عداد الام ، يعني اعداد الانسان ، وبالتالي فأن المرأة لاتحتاج اكثر من النجاح في مدرسة الحياة بكل جوانبها ، كي تصبح اما صالحة لاعداد انسان صالح فيما بعد ، فالامومة ليست وظيفة بل هي دور ورسالة ومسؤولية كبرى .

    شرع الاسلام للمرأة ، الحقوق التي تتطلبها فطرتها وتستوجبها طبيعة رسالتها فاحترم فيها انسانيتها وسن اسلوب معاملتها وتعهد لها الكفالة والرعاية ، لتقوم باقدس رسالة في الحياة ( الامومة ) بكل ما تتضمنه من ارضاع وتربية وتهذيب وان الرسول ( ص ) جعل القيام على امرها سبيلاً الى الجنة .

    ومن هنا كانت العناية بالانتى في جميع مراحل حياتها ، عناية بالمجتمع ككل ، كعامل اساس في نمو الطفل بدنياً وعقلياً وروحياً .
    منقول

    اترك تعليق:


  • امال الفتلاوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ام مصطفى الفتال مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,


    قالَ الله تعالى في كتابه الكريم:
    بِسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيم:
    (أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ) الآية الكريمة هذه توضح عدالة الله سبحانه بين عباده.
    وبما أنّ المرأة تقضي أغلب وقتها في المنزل فهي ملتزمة بالقيام بأشغاله كالتنظيف، والترتيب، وإعداد الطعام، وتربية الأولاد، فحتماً لها الأجر الكبير عند الحقّ تعالى، فكما سبحانه لا يضيّع عمل الرجل وما له مِن أجرٍ عظيم، فكذا المرأة.
    صحيحٌ أنّ العمل المتعارف في المنزل غير واجب على الزوجة لمجرد العقد من الناحية الفقهيّة، فالشرع الحكيم لم يكلّفها بذلك، فهي ليست ملزمة بتلك الأعمال.
    ولكنه في نفس الوقت قد اعتبر عمل المرأة في البيت من الأعمال التي تستحقُ عليها الأجر، حتى الإرضاع لو طلبت أجراً على إرضاع ولدها، لكن هذا لا يعني أنّها تتعامل مع ذلك بنظرةٍ مادية فقط، بل لابدّ أن تنظر للأجر المعنوي، فالرواياتُ كثيرةٌ في أجر وثواب عمل الزوجة في خدمة زوجها وبيتها، وهي متنوعة، منها:
    رويَ عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله): "مهنة إحداكن في بيتها تُــدرك عمل المجاهدين في سبيل الله".
    عن أبي المفضل، بإسناده عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: سألَت أم سلمة رسول الله (صلى الله عليه وآله) عن فضل النساء في خدمة أزواجهن، فقال (صلى الله عليه وآله): "ما مِن امرأةٍ رفعت من بيت زوجها شيئاً من موضعٍ إلى موضع تريد به صلاحاً إلاّ نظر الله إليها، ومَن نظر الله إليه لم يعذبه".
    فقالت أم سلمة (رضي الله عنها) زدني في النساء المساكين من الثواب بأبي أنت و أمي.
    فقال(صلى الله عليه وآله): "يا أم سلمة، إنّ المرأة إذا حملَت كان لها مِن الأجر كمن جاهد بنفسه و ماله في سبيل الله عزّ وجل، فإذا وضعَت قيل لها قد غفر لكِ ذنبكِ فاستأنفي العمل، فإذا أرضعَت فلها بكلّ رضعةٍ تحرير رقبة من ولد إسماعيل".
    ورويَ: أنّ جهاد الزوجة هو حسن التبعل. ومن حسن التبعل خدمة الزوج، ورعاية الأبناء، والصبر على ذلك .
    منقول بتصرف
    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم..

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..

    احسنتم اختنا الكريمة..
    جزاكم الله خيرا

    اترك تعليق:


  • ام مصطفى الفتال
    رد

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,


    قالَ الله تعالى في كتابه الكريم:
    بِسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيم:
    (أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ) الآية الكريمة هذه توضح عدالة الله سبحانه بين عباده.
    وبما أنّ المرأة تقضي أغلب وقتها في المنزل فهي ملتزمة بالقيام بأشغاله كالتنظيف، والترتيب، وإعداد الطعام، وتربية الأولاد، فحتماً لها الأجر الكبير عند الحقّ تعالى، فكما سبحانه لا يضيّع عمل الرجل وما له مِن أجرٍ عظيم، فكذا المرأة.
    صحيحٌ أنّ العمل المتعارف في المنزل غير واجب على الزوجة لمجرد العقد من الناحية الفقهيّة، فالشرع الحكيم لم يكلّفها بذلك، فهي ليست ملزمة بتلك الأعمال.
    ولكنه في نفس الوقت قد اعتبر عمل المرأة في البيت من الأعمال التي تستحقُ عليها الأجر، حتى الإرضاع لو طلبت أجراً على إرضاع ولدها، لكن هذا لا يعني أنّها تتعامل مع ذلك بنظرةٍ مادية فقط، بل لابدّ أن تنظر للأجر المعنوي، فالرواياتُ كثيرةٌ في أجر وثواب عمل الزوجة في خدمة زوجها وبيتها، وهي متنوعة، منها:
    رويَ عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله): "مهنة إحداكن في بيتها تُــدرك عمل المجاهدين في سبيل الله".
    عن أبي المفضل، بإسناده عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: سألَت أم سلمة رسول الله (صلى الله عليه وآله) عن فضل النساء في خدمة أزواجهن، فقال (صلى الله عليه وآله): "ما مِن امرأةٍ رفعت من بيت زوجها شيئاً من موضعٍ إلى موضع تريد به صلاحاً إلاّ نظر الله إليها، ومَن نظر الله إليه لم يعذبه".
    فقالت أم سلمة (رضي الله عنها) زدني في النساء المساكين من الثواب بأبي أنت و أمي.
    فقال(صلى الله عليه وآله): "يا أم سلمة، إنّ المرأة إذا حملَت كان لها مِن الأجر كمن جاهد بنفسه و ماله في سبيل الله عزّ وجل، فإذا وضعَت قيل لها قد غفر لكِ ذنبكِ فاستأنفي العمل، فإذا أرضعَت فلها بكلّ رضعةٍ تحرير رقبة من ولد إسماعيل".
    ورويَ: أنّ جهاد الزوجة هو حسن التبعل. ومن حسن التبعل خدمة الزوج، ورعاية الأبناء، والصبر على ذلك .
    منقول بتصرف

    اترك تعليق:


  • امال الفتلاوي
    رد
    مشاركة الاخت مدينة محمد اكبر

    عن الإمام الصادق (عليه السلام) : (مَا مِن امرأة تسقي زوجَها شربةً من ماءٍ إلا كانَ خيراً لها من عبادةِ سنةِ صيام نهارِها وقيام ليلها ويبني اللهُ لها بكلِ شربةٍ تسقي زوجَها مدينة في الجنة وغفرَ لها ستين خطيئة .) (وسائل الشيعة ج20 ص172
    ) .


    حيث يتحدث الإمام هنا عن شيء صغير ذي أثر كبير و هذا يدل على أهمية الاستقرار الأسري في الإسلام و خلق السكن و الأنس بحيث أعطى هذا الثواب الجزيل للمرأة مقابل شربة ماء تسقي زوجها.
    منقول

    اترك تعليق:


  • امال الفتلاوي
    رد
    مشاركة الاخت لوية هادي طه

    عن الإمام الصادق (عليه السلام) : سألت أم سلمة رسول الله عن فضل النساء في خدمة أزواجهن ؟ فقال : ( أيما امرأة رفَعَت من بيتِ زوجِها شيئاً من موضعٍ إلى موضعٍ تريدُ به صلاحاً إلا نظرَ اللهُ إليها , ومن نظرَ الله إليه لم يعذبه)
    الامال للطوسي ج2 ص205

    و يقصد بهذا الحديث ترتيب البيت (كأن ترى قدحاً في الغرفة و ترجعه إلى المطبخ) ، حيث من قامت بترتيب بيتها نظر الله إليها و كم منا يتمنى نظرة من الله ترعاه و تحرسه في الدنيا و الآخرة .
    منقول
    التعديل الأخير تم بواسطة امال الفتلاوي; الساعة 27-12-2020, 03:46 PM.

    اترك تعليق:


  • امال الفتلاوي
    رد
    مشاركة الاخت وفاء عمر عاشور

    عن النبي (صلى الله عليه وآله): ( أيُّما امرأة خَدمت زوجها سَبعةُ أيام أغلقَ اللهُ عنها سبعةَ أبواب النارِ وفتحَ لها ثمانيةَ أبوابَ الجنةِ تدخلُ من أيّها شاءَت. ) مستدرك الوسائل ج14 ص204


    لقد أعدّ اللَّه تعالى على الأعمال المنزلية التي تقوم بها المرأة؛ ثواباً جزيلاً وحثّ على الالتزام بها حيث أن المرأة التي تخدم زوجها سبعة أيام بنية خالصة لوجه الله يفتح الله لها أبواب الجنة تدخل من أي باب تشاء (فما بالك بالمرأة التي تخدم زوجها طوال عمرها و تنوي بعملها القربى إلى الله .. طوبى لها!! ) ، بالإضافة إلى أن القيام بهذه الأعمال يلعب دوراً هاماً في تنمية عوامل المودة والاستمرار في الحياة الزوجية .
    التعديل الأخير تم بواسطة امال الفتلاوي; الساعة 27-12-2020, 03:47 PM.

    اترك تعليق:


  • امال الفتلاوي
    رد
    قال الإمام علي (عليه السلام): (جِهادُ المرأة حُسنُ التبعُّل) ميزان الحكمة ج18 ص16

    إن جهاد المرأة و حسن تبعلها يتمثل في طاعة المرأة لزوجها و تقدير ما يقوم به من أعمال، و محادثته بتوددٍ و رفق، و الصبر على ما يعانيه من فقر و قلة ما في اليد، و الاقتصاد في الإنفاق و عدم فرض ما يخرج عن طاقة الرجل ، و الترحيب به و استقباله عند الباب و توديعه عند خروجه ، و التزين له و غيرها ، و نلاحظ أن كلام الإمام علي (عليه السلام) كان تكريمًا للمرأة حيث أنه لم يحملها مشقة الخدمة والعمل في المنزل واعتبر أجر ما تقوم به من أعمال في رعاية بيتها كأجر الجهاد في سبيل الله.

    منقول

    اترك تعليق:


  • امال الفتلاوي
    رد
    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم..

    بإمكان المرأة ان تقوم بأعمال البيت مع تجديد النية أن يكون عملها هذا خالصا لوجه الله تعالى

    فهي بذلك تكون قد سخرت هذا العمل لآخرتها ونالت رضا الله تعالى وفي نفس الوقت

    ادت ما عليها من التزام اتجاه بيتها وأولادها..


    وهناك بعض النساء يقمن بأداء تسبيح الزهراء عليها السلام اثناء الطبخ أو ذكر الاستغفار

    او الصلاة على محمد وال محمد وذلك لتكون اعمالهن مرتبطة بالذكر والاستغفار

    والتسبيحات التي بالتأكيد ستحل بركتها على أهل بيتها..


    وهناك من تستمع اثناء أدائها الأعمال المنزلية إلى المحاضرات الدينية أو القرآن الكريم،

    وهذا من أفضل طرائق استثمار الوقت والافادة منه

    اترك تعليق:


  • امال الفتلاوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ازهار الخفاجي مشاهدة المشاركة
    سندس صباح عبد الكريم / وحدة الاعارة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نقدم احر التعازي للإمام الحجة عجل الله فرجه الشريف وللمراجع العظام وللامة السلامية جمعاء
    خدمة الزوج والأطفال، هي عبادة.. يكفي أن نعرف كيف كانت مولاتنا الزهراء -عليها السلام- تتعب وتمضي الوقت الكثير في شؤون البيت.. لكن المهم أن القلب أين يكون؟..
    فقد يكون أحد يصلي، وقلبه مع معلق بمتطلبات دنيوية مثل التفكير ماذا اطبخ على الغذا.. وآخر منهمك في متطلبات الحياة ولكن قلبه يكون دائما مع الله.. كما كان احد العلماء اعلى الله مقامه- يقول: كانت أمي تقرأ يوميا زيارة عاشوراء كاملة، وهي تهيئ لنا الفطور، اذن فالعمل ومنهمكات الحياة ليست مبرر تبعدنا عن الله تعالى فهو يتلاشى عند قوة الارتباط بالله تعالى من خلال معرفتنا له عز وجل
    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم..

    احسنتم اختنا الكريمة..

    في ميزان حسناتكم إن شاءلله

    اترك تعليق:


  • امال الفتلاوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ازهار الخفاجي مشاهدة المشاركة
    ياسمين نوري الداماد / وحدة الاعارة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نقدم احر التعازي للإمام الحجة عجل الله فرجه الشريف وللمراجع العظام وللامة السلامية جمعاء
    ترتبط المرأة مع الله تعالى من خلال طاعة الله عز وجل من خلال تنفيذ اوامره واجتناب معاصيه واهم شيء انها تخلص في عملها فتكون اعمالها من صوم وصلاة وعبادات اخرى تقرباً الله تعالى، فعندما تطيع زوجها في تطيع الله عز وجل، وعندما تصل رحمها فهي تطيع الله تعالى، وعندما تشكر الخالق على نعمه فهي ترى الله في كل مكان فيكون ما عملت من عمل واجب او مستحب وما تركت من عمل محرم ومكروه وكل ذلك قربة لله والصبر على قضاء الله وقدرة وحسن الظن بالله تعالى، و نيتها رضاء الله فالله لا ينساها ويفيض عليها من بركاته،
    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم..

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..

    جزاكم الله خير الجزاء

    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X