بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
{والسماء ذات البروج}
ما معنى هذه الآية..؟
"""""""""""""""""""""
يقولُ النبي الأعظم "صلَّى اللهُ عليهِ وآله":
« ذِكْر الله عزَّ وجل عبادة، و ذكْري عبادة، وذكْر عليّ عبادة، و ذكْر الأئمةِ مِن ولده عبـادة،
والَّذي بعثني بالنبوّة و جعلني خيرَ البريَّة، إنَّ وصيي لأفضَلُ الأوصياء، وإنَّه لحُجَّةُ اللهِ على عباده، وخليفَتُهُ على خلْقه، ومِن ولْده الأئمةُ الهُداة بعْدي، بهم يحبسُ اللهُ العذاب عن أهْل الأرْض، و بهم يُمسكُ السَّماء أن تقعَ على الأرْض إلَّا بإذنه،
و بهم يُمسك الجبالَ أن تميدَ بهم، وبهم يسقي خلقهُ الغَيث، و بهم يُخْرج النبات،
أولئكَ أولياء الله حقَّـاً، و خُلفاؤه صِدقـاً،
عدّتهم عدَّةُ الشهور وهي اثنا عشرَ شهراً، وعدَّتهم عدَّة نُقباء موسى بن عمران "عليه السلام". ثُمَّ تلا هـذه الآية: {والسماءِ ذاتِ البُرُوجِ}
ثم قــال:
أتقدّر يا بنَ عباس .. أنَّ اللهَ يُقسْم بالسماء ذاتِ البُروج، و يعني بهِ السماء وبَروجها؟!. قلتُ: يا رسول الله، فما ذاك..؟!
قــال"صلَّى الله عليه وآله": أمَّا السماء فأنا، و أمّا البُروج فالأئمةُ بعْدي، أوَّلُهم عليّ وآخرهم المهدي).
[تفسير البرهان: ج5]
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
{والسماء ذات البروج}
ما معنى هذه الآية..؟
"""""""""""""""""""""
يقولُ النبي الأعظم "صلَّى اللهُ عليهِ وآله":
« ذِكْر الله عزَّ وجل عبادة، و ذكْري عبادة، وذكْر عليّ عبادة، و ذكْر الأئمةِ مِن ولده عبـادة،
والَّذي بعثني بالنبوّة و جعلني خيرَ البريَّة، إنَّ وصيي لأفضَلُ الأوصياء، وإنَّه لحُجَّةُ اللهِ على عباده، وخليفَتُهُ على خلْقه، ومِن ولْده الأئمةُ الهُداة بعْدي، بهم يحبسُ اللهُ العذاب عن أهْل الأرْض، و بهم يُمسكُ السَّماء أن تقعَ على الأرْض إلَّا بإذنه،
و بهم يُمسك الجبالَ أن تميدَ بهم، وبهم يسقي خلقهُ الغَيث، و بهم يُخْرج النبات،
أولئكَ أولياء الله حقَّـاً، و خُلفاؤه صِدقـاً،
عدّتهم عدَّةُ الشهور وهي اثنا عشرَ شهراً، وعدَّتهم عدَّة نُقباء موسى بن عمران "عليه السلام". ثُمَّ تلا هـذه الآية: {والسماءِ ذاتِ البُرُوجِ}
ثم قــال:
أتقدّر يا بنَ عباس .. أنَّ اللهَ يُقسْم بالسماء ذاتِ البُروج، و يعني بهِ السماء وبَروجها؟!. قلتُ: يا رسول الله، فما ذاك..؟!
قــال"صلَّى الله عليه وآله": أمَّا السماء فأنا، و أمّا البُروج فالأئمةُ بعْدي، أوَّلُهم عليّ وآخرهم المهدي).
[تفسير البرهان: ج5]