تربية الأطفال ليست مهمة سهلة، سوف تواجهين الكثير من الأزمات والمواقف الصعبة، وأيضاً سوف تحصلين على اللحظات الجميلة، ولكن يمكنكِ صقل تجربتك ببعض المهارات التي تضفي المتعة على عملية التربية، وفي نفس الوقت تجعلكِ أماً أفضل.
وفي ما يلي 4 طرق تساعدك في الاستمتاع بتربية طفلك.
1- كوني مرنة
لا ترسمي صورة محددة عن شخصية طفلك وطباعك أو كيف ستبدو علاقتك به، إذا قمت بذلك، فربما لن تحصلي إلا على خيبة الأمل، نعم؛ قد تكون علاقتك مع طفلك مختلفة عما كنتِ تتخيلينه، ولكن قد تكون أفضل بصورة أخرى.
حاولي ألا تضيعي الوقت في الحداد على ما يخالف توقعاتك، وتعودي أن تقبلي ما هو موجود.
2- ثقي بتدبير الله
قد لا تتوافق نتائج تربية طفلك مع خططك بالكامل، ولكن عليكِ الثقة بتدبير الله، وأن تكوني على علم بأن التغييرات التي يفعلها الله في تنشئة طفلك ما هي إلا تعديل مسار لخططك، وأن رؤية الخالق لتشكيل شخصية أطفالك أفضل من رؤيتك، ما دمت تؤدين واجباتك على أكمل وجه.
3- تقبّلي رؤية طفلك
قد تختلف رؤية طفلك عن رؤيتك للأمور، عليكِ تقبّل هذا الاختلاف وتشجيعه وطمأنته أنكِ تحبينه بلا شروط، واعلمي أن آخر ما يريد طفلك سماعه هو جملة "لقد أخبرتك هذا من قبل ولكنك لم تستمعي لي".
4- توقعي الشعور بالندم
في نهاية اليوم، ورغم كل ما تبذلينه من جهد، فقد تجتاحك مشاعر الندم لأنكِ تشعرين أنكِ لم تقدمي لطفلك كل ما يحتاج إليه، والسبب الرئيس وراء الشعور بالندم والخيبة والإحباط هو التوقعات العالية التي غالباً ما تكون غير واقعية، لذا تخلي عن التوقعات العالية، وانعمي بما استطعتِ تحقيقه لطفلك، حتى تذهب عنكِ مشاعر الندم والإحباط.
الأسرة .. والطفل
وفي ما يلي 4 طرق تساعدك في الاستمتاع بتربية طفلك.
1- كوني مرنة
لا ترسمي صورة محددة عن شخصية طفلك وطباعك أو كيف ستبدو علاقتك به، إذا قمت بذلك، فربما لن تحصلي إلا على خيبة الأمل، نعم؛ قد تكون علاقتك مع طفلك مختلفة عما كنتِ تتخيلينه، ولكن قد تكون أفضل بصورة أخرى.
حاولي ألا تضيعي الوقت في الحداد على ما يخالف توقعاتك، وتعودي أن تقبلي ما هو موجود.
2- ثقي بتدبير الله
قد لا تتوافق نتائج تربية طفلك مع خططك بالكامل، ولكن عليكِ الثقة بتدبير الله، وأن تكوني على علم بأن التغييرات التي يفعلها الله في تنشئة طفلك ما هي إلا تعديل مسار لخططك، وأن رؤية الخالق لتشكيل شخصية أطفالك أفضل من رؤيتك، ما دمت تؤدين واجباتك على أكمل وجه.
3- تقبّلي رؤية طفلك
قد تختلف رؤية طفلك عن رؤيتك للأمور، عليكِ تقبّل هذا الاختلاف وتشجيعه وطمأنته أنكِ تحبينه بلا شروط، واعلمي أن آخر ما يريد طفلك سماعه هو جملة "لقد أخبرتك هذا من قبل ولكنك لم تستمعي لي".
4- توقعي الشعور بالندم
في نهاية اليوم، ورغم كل ما تبذلينه من جهد، فقد تجتاحك مشاعر الندم لأنكِ تشعرين أنكِ لم تقدمي لطفلك كل ما يحتاج إليه، والسبب الرئيس وراء الشعور بالندم والخيبة والإحباط هو التوقعات العالية التي غالباً ما تكون غير واقعية، لذا تخلي عن التوقعات العالية، وانعمي بما استطعتِ تحقيقه لطفلك، حتى تذهب عنكِ مشاعر الندم والإحباط.
الأسرة .. والطفل