تويت
سدد الدين الذي بذمته ببركة التوسل بالامام المهدي (ع) ...
بسم الله الرحمن الرحيم .
اللهم صل على محمد وال محمد .
الدين الذي في ذمة الشخص كالحمل الثقيل الملقى على ظهره الذي يقيد تحركاته المادية ويشغل فكره ويبقيه مهموما الى ان يسدد دينه .
فمتى ما تخلص الشخص المديون من الدين زال همه وصفى فكره من الانشغال بسداد الدين وادائه الى أصحابه .
وننقل لجنابكم الكريم قصة لاحد طلاب العلم الذي كان مديونا لبعض الناس وسدد دينه ببركة التوسل بالامام المهدي (ع) .
*** القصة : ( يروي آية الشيخ عبد النبي النوري (طاب ثراه) إنّه كان مديناً أيام طلبه العلم بمبلغ مئة وعشرين توماناً وإنّه كان في ضيق شديد من ذلك فتوسل إلى صاحب الزمان (عجل الله فرجه) بعد أنهى الصلاة ثم استغرق في النوم فرأى في عالم النوم سيّدنا النبي محمد (صلى الله عليه وآله) معتمّاً بعمامة خضراء فلما أتى قال لي أنّ المئة والعشرين تومان في الصندوق فخذها وسدّ بها دينك .
فلمّا استيقظ صباحاً طرق الباب طارق وحينما فتح الباب ليرى من الطارق اذا به شخص من قبل الميرزا المجدد الشيرازي (طاب ثراه) يدعوه إلى الحضور فمضى إلى منزله ولما دخل عليه وجده جالساً كهيئة جلوس النبي (صلى الله عليه وآله) في الرؤيا وما إن وقعت عينا الميرزا الشيرازي عليه قال له : يا عبد النبي في هذا الصندوق مئة وعشرون توما فخذها وسدّد بها دينك فبقي الشيخ مبهوتاً من ذلك وأراد أن يحدثه برؤياه فقال الميرزا الشيرازي لا ضرورة من ذلك وكأنّه كان على علم بالرؤيا !! )
القصة منقولة من بعض المؤمنين .
يا صاحب الزمان أغثني .
بسم الله الرحمن الرحيم .
اللهم صل على محمد وال محمد .
الدين الذي في ذمة الشخص كالحمل الثقيل الملقى على ظهره الذي يقيد تحركاته المادية ويشغل فكره ويبقيه مهموما الى ان يسدد دينه .
فمتى ما تخلص الشخص المديون من الدين زال همه وصفى فكره من الانشغال بسداد الدين وادائه الى أصحابه .
وننقل لجنابكم الكريم قصة لاحد طلاب العلم الذي كان مديونا لبعض الناس وسدد دينه ببركة التوسل بالامام المهدي (ع) .
*** القصة : ( يروي آية الشيخ عبد النبي النوري (طاب ثراه) إنّه كان مديناً أيام طلبه العلم بمبلغ مئة وعشرين توماناً وإنّه كان في ضيق شديد من ذلك فتوسل إلى صاحب الزمان (عجل الله فرجه) بعد أنهى الصلاة ثم استغرق في النوم فرأى في عالم النوم سيّدنا النبي محمد (صلى الله عليه وآله) معتمّاً بعمامة خضراء فلما أتى قال لي أنّ المئة والعشرين تومان في الصندوق فخذها وسدّ بها دينك .
فلمّا استيقظ صباحاً طرق الباب طارق وحينما فتح الباب ليرى من الطارق اذا به شخص من قبل الميرزا المجدد الشيرازي (طاب ثراه) يدعوه إلى الحضور فمضى إلى منزله ولما دخل عليه وجده جالساً كهيئة جلوس النبي (صلى الله عليه وآله) في الرؤيا وما إن وقعت عينا الميرزا الشيرازي عليه قال له : يا عبد النبي في هذا الصندوق مئة وعشرون توما فخذها وسدّد بها دينك فبقي الشيخ مبهوتاً من ذلك وأراد أن يحدثه برؤياه فقال الميرزا الشيرازي لا ضرورة من ذلك وكأنّه كان على علم بالرؤيا !! )
القصة منقولة من بعض المؤمنين .
يا صاحب الزمان أغثني .