◆••◆أنوار أهل البيت صلوات الله عليهم في قلوب المؤمنين◆••◆
●←موقع أهل البيت واﻷئمة عليهم السﻻم في قلوب المؤمنين موقع ذوبان وحضور وتجلي
●←يقول الإمام الباقر عليه السلام"لنور اﻻمام في قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار وهم والله ينورون قلوب المؤمنين "
●←نحن في المناجاة الشعبانية نخاطب الله سبحانه وتعالى فنقول " وأنر أبصار قلوبنا بضياء نظرها إليك حتى تخرق أبصار القلوب حجب النور فتصل إلى معدن العظمة "
●←هنا نتساءل هل يمكن للإنسان أن يخرق أنوار آل محمد صلوات الله وسلامه عليهم ويصل إلى الله تعالى أو ﻻ يمكنه ذلك
★←ونحن نجيب
○←إن كل نور في قلب اﻹنسان فهو منهم وعادة النور اﻷقوى هو الذي يخرق النور الضعيف
○←" ومترجما لكتابك وصادعا بأمرك وحجتك على خلقك ونورا تخرق به الظلمه " زيارة اﻹمام الجواد عليه السلام
◇←أخﻻقنا إذا كانت مستقيمة وصالحة فهي نور عقائدنا
◇←إذا كانت صحيحة وسليمة فهي نور أعمالنا
◇←إذا كانت صحيحة وسليمة فهي نور نياتنا الخيرة الطيبة
◇←إذا كانت صحيحة وسليمة فهي نور
●←كم حجم نورانية هذه اﻷمور بالقياس إلى النور الذي عندهم
●←وهم في بيوت تشرق فيها وعليها اﻷنوار اﻹلهيه كيف يخرق نورنا الضعيف نورهم القوي فنتصور إننا نستغني عنهم ونصل إلى ما وراء نورهم؟
●←في عالم النور ﻻ يتسلط النور الضعيف على القوي ويخترقه
●←إذن كيف يخرق الضعيف القوي هذا مستحيل ﻻ يمكننا أن نتصور أن يستغني موجود عن آل محمد عليهم السلام حتى في الجنة
●←موقع أهل البيت واﻷئمة عليهم السﻻم في قلوب المؤمنين موقع ذوبان وحضور وتجلي
●←يقول الإمام الباقر عليه السلام"لنور اﻻمام في قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار وهم والله ينورون قلوب المؤمنين "
●←نحن في المناجاة الشعبانية نخاطب الله سبحانه وتعالى فنقول " وأنر أبصار قلوبنا بضياء نظرها إليك حتى تخرق أبصار القلوب حجب النور فتصل إلى معدن العظمة "
●←هنا نتساءل هل يمكن للإنسان أن يخرق أنوار آل محمد صلوات الله وسلامه عليهم ويصل إلى الله تعالى أو ﻻ يمكنه ذلك
★←ونحن نجيب
○←إن كل نور في قلب اﻹنسان فهو منهم وعادة النور اﻷقوى هو الذي يخرق النور الضعيف
○←" ومترجما لكتابك وصادعا بأمرك وحجتك على خلقك ونورا تخرق به الظلمه " زيارة اﻹمام الجواد عليه السلام
◇←أخﻻقنا إذا كانت مستقيمة وصالحة فهي نور عقائدنا
◇←إذا كانت صحيحة وسليمة فهي نور أعمالنا
◇←إذا كانت صحيحة وسليمة فهي نور نياتنا الخيرة الطيبة
◇←إذا كانت صحيحة وسليمة فهي نور
●←كم حجم نورانية هذه اﻷمور بالقياس إلى النور الذي عندهم
●←وهم في بيوت تشرق فيها وعليها اﻷنوار اﻹلهيه كيف يخرق نورنا الضعيف نورهم القوي فنتصور إننا نستغني عنهم ونصل إلى ما وراء نورهم؟
●←في عالم النور ﻻ يتسلط النور الضعيف على القوي ويخترقه
●←إذن كيف يخرق الضعيف القوي هذا مستحيل ﻻ يمكننا أن نتصور أن يستغني موجود عن آل محمد عليهم السلام حتى في الجنة