بسم الله الرحمن الرحيم
عوامل لإنشراح الصدر:
الدراسة الدائمة والمستمرّة والاتصال بالعلماء والحكماء الصالحين وبناء الذات وتهذيب النفس واجتناب الذنوب وخاصّة أكل الطعام الحلال وذكرُ الله دائماً وتعويد النفس على تقبل الأمور والتسليم.
كذلك الخروج عن البرمجة واعطاء اعذار للآخرين وتوسيع الأفق وحسن الظن بالله والتفاؤل.
عوامل ضيق الصدر وقساوة القلب:
-الجهل والذنب (ثم قست قلوبكم من بعد ذلك (أي بعد الذنب)
-الغفلة عن ذكر الله (فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله/ ومن اعرض عن ذكري)
-طول الامل والتوغل في المشتهيات (طال عليهم الأمل فقست قلوبهم )
-العناد، والجدل، والرياء، ومجالسة أصحاب السوء وعبيد الدنيا والشهوات.
أنواع الشخصية في مواجهة المشاكل:
هنا نجد نوعين من الشخصية:
1- المنشرحة
2- المنقبضة
التعريف الأخلاقي والإجتماعي للتشنج والإنقباض هو :الانفعال الزائد عن الحد في مواجهة الأحداث والتعامل مع الأشخاص دون تفكير موضوعي، حينما ينفعل الإنسان تجاه أحداث أو في التعامل مع شخص دون تفكير موضوعي فيخرجه انفعاله عن حده.
الإنسان الذي يشكو من ضيق الصدر، لو جُعل في أكبر قصور الأرض؛ لا يتهنأ بعيشته!
أضيق الناسِ صدراً: يلازمهم الاكتئاب، والهم، والقلق، والاضطراب، والفشل في الدراسة.
الذي لا يوسع من صدره، لا يوسع من دارهِ ومزرعتهِ وبيته؛ فإن هذا لا ينفعه.
وإذا وسع الصدر، فلو كان في غُرفة واحدة، فإنه يعيش السعادة.
----------------------
مصادر: الشيخ حسين مظاهري والشيخ ناصر مكارم الشيرازي
عوامل لإنشراح الصدر:
الدراسة الدائمة والمستمرّة والاتصال بالعلماء والحكماء الصالحين وبناء الذات وتهذيب النفس واجتناب الذنوب وخاصّة أكل الطعام الحلال وذكرُ الله دائماً وتعويد النفس على تقبل الأمور والتسليم.
كذلك الخروج عن البرمجة واعطاء اعذار للآخرين وتوسيع الأفق وحسن الظن بالله والتفاؤل.
عوامل ضيق الصدر وقساوة القلب:
-الجهل والذنب (ثم قست قلوبكم من بعد ذلك (أي بعد الذنب)
-الغفلة عن ذكر الله (فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله/ ومن اعرض عن ذكري)
-طول الامل والتوغل في المشتهيات (طال عليهم الأمل فقست قلوبهم )
-العناد، والجدل، والرياء، ومجالسة أصحاب السوء وعبيد الدنيا والشهوات.
أنواع الشخصية في مواجهة المشاكل:
هنا نجد نوعين من الشخصية:
1- المنشرحة
2- المنقبضة
التعريف الأخلاقي والإجتماعي للتشنج والإنقباض هو :الانفعال الزائد عن الحد في مواجهة الأحداث والتعامل مع الأشخاص دون تفكير موضوعي، حينما ينفعل الإنسان تجاه أحداث أو في التعامل مع شخص دون تفكير موضوعي فيخرجه انفعاله عن حده.
الإنسان الذي يشكو من ضيق الصدر، لو جُعل في أكبر قصور الأرض؛ لا يتهنأ بعيشته!
أضيق الناسِ صدراً: يلازمهم الاكتئاب، والهم، والقلق، والاضطراب، والفشل في الدراسة.
الذي لا يوسع من صدره، لا يوسع من دارهِ ومزرعتهِ وبيته؛ فإن هذا لا ينفعه.
وإذا وسع الصدر، فلو كان في غُرفة واحدة، فإنه يعيش السعادة.
----------------------
مصادر: الشيخ حسين مظاهري والشيخ ناصر مكارم الشيرازي