تعتبر الإيجابيَّة من الأمور المهمَّة في الحياة الإنسانيَّة، فهي الطّريق الموصل إلى هدم الحواجز بين النَّاس، والتّلاقي فيما بينهم، على الرّغم من وجود الاختلافات الفكريّة والعقائديّة والاجتماعيّة، وحتى السياسيّة، فالإيجابيَّة هي تلك النَّافذة الّتي تبعث فينا الأمل من جديد، لنحيا معاً جنباً إلى جنب، بعيداً عن منطق الإلغاء والتَّشكيك والتَّهميش الّذي يعتمده من يعتنق السّلبيّة منهجاً في حياته؛ هذا المنهج الّذي لا يمكن حصره في إطار التَّعبير والتّعاطي السّلبيّ مع الآخرين، بل يطاول طريقة التّفكير بمختلف الأمور في هذه الحياة.الإيجابيَّة هي أكبر كنزٍ يمتلكه الإنسان في هذه الحياة
يشبه الحديث عن الإيجابيَّة والسلبيَّة الحديث عن الضَّوء والظّلمة، أو الأمل واليأس، لأنَّ من يمتلك الإيجابيَّة، يعش رحابة التّفكير، ويبحث عن النّقاط الإيجابيّة والمشتركة الَّتي تشكّل أملاً في الحياة، فيما يعيش "السّلبيّ" في الحياة عقدة التشبّث بالرّأي، وعدم القدرة على تقبّل الآخر، مهما امتلك من قدرات تستحقّ التَّقدير.
ماذا يعني أن أكون إيجابيّاً؟
يشبه الحديث عن الإيجابيَّة والسلبيَّة الحديث عن الضَّوء والظّلمة، أو الأمل واليأس، لأنَّ من يمتلك الإيجابيَّة، يعش رحابة التّفكير، ويبحث عن النّقاط الإيجابيّة والمشتركة الَّتي تشكّل أملاً في الحياة، فيما يعيش "السّلبيّ" في الحياة عقدة التشبّث بالرّأي، وعدم القدرة على تقبّل الآخر، مهما امتلك من قدرات تستحقّ التَّقدير.
ماذا يعني أن أكون إيجابيّاً؟