تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
{ وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ* - فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ - *وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ* - وَظِلٍّ مَمْدُودٍ - *وَمَاءٍ مَسْكُوبٍ* - وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ - *لَا مَقْطُوعَةٍ وَلَا مَمْنُوعَةٍ* - وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ }* ﴿الواقعة – آيات 27 الى 34﴾
تفسير الكلمات:*
سدْرٍ:* شجر النبق او ورقه، كان العرب يستظلون به.
مخْضُودٍ:* لا شوك فيه.
أصْحَابُ الْيَمِينِ:* منزلة دون المقربين، وهم الأبرار، الذين يؤتون كتبهم بأيمانهم، وقيل أصحاب السعادات والميامن.
طلْحٍ:* الموز كما يسمونه أهل اليمن، وقيل من شجر العضاة بأرض الحجاز.
منْضُودٍ:* مصفوف، أي متراكم بعضه فوق بعض باتِّساق.
تفسير مبسط:*
وأصحاب اليمين الأبرار السعداء ما أعظم مكانتهم وجزاءهم.. هم في شجر لا شوك فيه، وموز متراكب بعضه على بعض، وظلٍّ دائم لا يزول (في وسط الجنة عرضها السماء والارض يسير الراكب في ذلك الظل مسيرة مائة عام فلا يقطعه)، وماء مرشوش جار لا ينقطع، وفاكهة كثيرة لا تنفَد ولا تنقطع عنهم ولا يمنع أحد من اخذها، وفرشٍ مرفوعة على السرر.
وقيل عن أصحاب اليمين:* أن اليمين هو علي أمير المؤمنين (ع) وأصحابه شيعته. (المصدر: تفسير القمى ج2 - لابى الحسن على بن ابراهيم القمى
{ وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ* - فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ - *وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ* - وَظِلٍّ مَمْدُودٍ - *وَمَاءٍ مَسْكُوبٍ* - وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ - *لَا مَقْطُوعَةٍ وَلَا مَمْنُوعَةٍ* - وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ }* ﴿الواقعة – آيات 27 الى 34﴾
تفسير الكلمات:*
سدْرٍ:* شجر النبق او ورقه، كان العرب يستظلون به.
مخْضُودٍ:* لا شوك فيه.
أصْحَابُ الْيَمِينِ:* منزلة دون المقربين، وهم الأبرار، الذين يؤتون كتبهم بأيمانهم، وقيل أصحاب السعادات والميامن.
طلْحٍ:* الموز كما يسمونه أهل اليمن، وقيل من شجر العضاة بأرض الحجاز.
منْضُودٍ:* مصفوف، أي متراكم بعضه فوق بعض باتِّساق.
تفسير مبسط:*
وأصحاب اليمين الأبرار السعداء ما أعظم مكانتهم وجزاءهم.. هم في شجر لا شوك فيه، وموز متراكب بعضه على بعض، وظلٍّ دائم لا يزول (في وسط الجنة عرضها السماء والارض يسير الراكب في ذلك الظل مسيرة مائة عام فلا يقطعه)، وماء مرشوش جار لا ينقطع، وفاكهة كثيرة لا تنفَد ولا تنقطع عنهم ولا يمنع أحد من اخذها، وفرشٍ مرفوعة على السرر.
وقيل عن أصحاب اليمين:* أن اليمين هو علي أمير المؤمنين (ع) وأصحابه شيعته. (المصدر: تفسير القمى ج2 - لابى الحسن على بن ابراهيم القمى