مذكرات فتاة مؤمنة/ ص8 بعنوان: في غيبة إمام زماننا (عج) وفوائدها العظيمة علينا..

_إن الإمام القائم (عج) المحمدي العلوي الفاطمي الحسني الحسيني السجادي ...الخ _ما غاب عنا إلا ليجعلنا نشتاق له..

ولنكون على قدر جيد من اللقاء.. فهو ليس بالشخص العادي للقاءه بكل بساطة ومن دون تحفظ لمكانته العظيمة..

ولنصلح أنفسنا قبل اللقاء.. لنلقاه بطلة جميلة وحسن وجه وليس بسواد وكلح وجه ..

وليتضاعف حبنا له.. من خلال الإشتياق له بطول غيابه الشريف عنا..

ولنكون حقا مؤهلين لنصرته ونقف في صفه.. وليس ضده..

ولنكون حقا من الموالين الحقيقين له في العلن والخفاء.. وليس مزيفين في محظره نكون ليس هناك أفضل منا وفي الخفاء نكون ليس هناك أشر منا ..

ولنكون حقا جاهزين للتضحية بأنفسنا له.. ونضع أنفسنا بين يديه وتحت أمره وأرواحنا فداء له بكل رضى وفخر واعتزاز ..

ولنحبه ولنعشقه ولكي نعلو ونسمو في غرامنا به وليس العكس ..تمام 😊😊
........... .. . . ... . . .... . . .. .

_هذا الكلام هو كله من منظوري الشخصي ومن تفكيري وتفكري لفوائد غيبة الإمام القائم (عج) ..

وليس من مصدر أو من روايات أهل البيت (ع) .. أو من علمائنا الكرام ..

لذلك لا تبحثوا ولا تنقبوا من أين جاء هذا الكلام لأنه جاء من رأسي فقط.. تمام..😊

.......... .. . . .. ..... . . .. .

أتممت وانتهيت من كتابة هذا المقال الصغير في الأحد من ليلة 5من من شهر أبريل من عام 2021..😊😊

أتممت وانتهيت من كتابة هذا المقال الصغير في يوم الأحد من ليلة ال5 من شهر أبريل من عام 2021..😊😊

دونت تاريخ الكتابة للذكرى لأتذكر هذا اليوم وهذه اليلة من كل شهر وأفتخر بنفسي على ما تفضل الله عليها من نعمة عظيمة وهي أن أكتب ولو شيء قليل وبسيط عن قائم محمد آل محمد (عليهم السلام) عجل الله فرجه وظهوره الشريف. ..😊😊