عندما يستشعر الأنسان الندم والخجل في محضر الرب الرؤوف أزاء التصرفات السيئة والذنوب السالفة .. هنا تتنزل البركات والرحمة والمغفرة وتتجدد الآمال المتعلقة بالصفح والكرم الإلهي..
على الأنسان ان لا ييأس مهما تعاظمت الغفلة مهما صار المجتمع فاسد مهما انتشرت دعايات السوء والأعلام المفعم بالشهوات وأصبح الجهل بالعقوبة على الذنوب متعارفا وكان اتباع الشيطان والنفس الأمارة بالسوء والأهواء والشهوات سائدا ..عليه ان يتصالح مع الرب الكريم الرؤوف مع الأب القدسي أمام زمانه ويسعى ليعود إلى فطرته النزيهة ويجعل وجوده ذهب خالص والله سبحانه وتعالى سيبدل سيئاته الى حسنات وطيبات .. لأن الله تعالى هو الرحمن الرحيم سريع الرضا كريم العفو ومبدل السيئات بالحسنات (فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما).
وهو الذي يبشر عباده الصالحين (قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم ).
عندما يستشعر الأنسان الندم والخجل في محضر الرب الرؤوف أزاء التصرفات السيئة والذنوب السالفة .. هنا تتنزل البركات والرحمة والمغفرة وتتجدد الآمال المتعلقة بالصفح والكرم الإلهي..
على الأنسان ان لا ييأس مهما تعاظمت الغفلة مهما صار المجتمع فاسد مهما انتشرت دعايات السوء والأعلام المفعم بالشهوات وأصبح الجهل بالعقوبة على الذنوب متعارفا وكان اتباع الشيطان والنفس الأمارة بالسوء والأهواء والشهوات سائدا ..عليه ان يتصالح مع الرب الكريم الرؤوف مع الأب القدسي أمام زمانه ويسعى ليعود إلى فطرته النزيهة ويجعل وجوده ذهب خالص والله سبحانه وتعالى سيبدل سيئاته الى حسنات وطيبات .. لأن الله تعالى هو الرحمن الرحيم سريع الرضا كريم العفو ومبدل السيئات بالحسنات (فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما).
وهو الذي يبشر عباده الصالحين (قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم ).