دخول أو تسجيل
تسجيل الدخول...
تذكرني
تسجيل الدخول
نسيت كلمة السر أو اسم المستخدم؟
أو
التسجيل
تسجيل دخول بواسطة
Sign-in with Google
البحث في العناوين فقط
البحث في قسم العقائد فقط
البحث
البحث المتقدم
المنتديات
المجموعات
مشاركات اليوم
قائمة الأعضاء
التقويم
المنتدى
الساحة الاسلامية
قسم العقائد
أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة
التعليمات
كما يشرفنا أن تقوم
بالتسجيل
، إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
شرح قضية ولادة وشهادة المحسن بن علي بن أبي طالب
تقليص
X
تقليص
المشاركات
آخر نشاط
الصور
إضافة رد
البحث
الصفحة
لـ
1
تصفية - فلترة
الوقت
جميع الأوقات
اليوم
آخر أسبوع
آخر شهر
عرض
الكل
المناقشات فقط
الصور فقط
الفيديوهات فقط
روابط فقط
إستطلاعات فقط
الاحداث فقط
مصفى بواسطة:
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
السابق
template
التالي
صدى المهدي
رد
23-05-2021, 06:55 AM
اللهم صل على محمد وال محمد
احسنتم ويبارك الله بكم
شكرا لكم كثيرا
اترك تعليق:
اكتب تعليق
إلغاء
سيد ليث العوادي
كتب موضوع
شرح قضية ولادة وشهادة المحسن بن علي بن أبي طالب
22-05-2021, 10:34 PM
شرح قضية ولادة وشهادة المحسن بن علي بن أبي طالب
بالنسبة إلى ولادة المحسن بن علي (عليهما السلام) :-
1- المستدرك على الصحيحين للحاكم - الجزء (3) - الصفحة (183) - الحلقة (4783) :- حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ الشَّيْبَانِيُّ بِالْكُوفَةِ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْحَاقَ الزُّهْرِيُّ، ثنا جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ، ثنا يُونُسُ بْنُ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ هَانِئِ بْنِ هَانِئٍ، عَنْ عَلِيِّ قَالَ: لَمَّا أَنُ وُلِدَ الْحَسَنُ سَمَّيْتُهُ حَرْبًا، فَقَالَ لِي النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«
مَا سَمَّيْتَ ابْنِي؟
»
قُلْتُ: حَرْبًا، قَالَ:
«
هُوَ الْحَسَنُ
»
فَلَمَّا وُلِدَ الْحُسَيْنُ سَمَّيْتُهُ حَرْبًا، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«
مَا سَمَّيْتَ ابْنِي؟
»
قُلْتُ: حَرْبًا، قَالَ:
«
هُوَ الْحُسَيْنُ
»
فَلَمَّا أَنْ وُلِدَ مُحْسِنٌ، قَالَ:
«
مَا سَمَّيْتَ ابْنِي؟
»
قُلْتُ: حَرْبًا، قَالَ:
«
هُوَ مُحْسِنٌ
»
ثُمَّ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«
إِنِّي سَمَّيْتُ بَنِي هَؤُلَاءِ بِتَسْمِيَةِ هَارُونَ بَنِيهِ شَبَرًا، وَشُبَيْرًا، وَمُشْبِرًا
»
هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ، وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ .
2- المستدرك على الصحيحين للحاكم - الجزء (3) - الصفحة (180) - الحلقة (4773) :- أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْمَحْبُوبِيُّ بِمَرْوَ، ثنا سَعِيدُ بْنُ مَسْعُودٍ، ثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، أَنَا إِسْرَائِيلُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ هَانِئِ بْنِ هَانِئٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: لَمَّا وَلَدَتْ فَاطِمَةُ الْحَسَنَ جَاءَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ:
«
أَرُونِي ابْنِي مَا سَمَّيْتُمُوهُ؟
»
قَالَ: قُلْتُ: سَمَّيْتُهُ حَرْبًا، قَالَ:
«
بَلْ هُوَ حَسَنٌ
»
فَلَمَّا وَلَدَتِ الْحُسَيْنَ جَاءَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ:
«
أَرُونِي ابْنِي مَا سَمَّيْتُمُوهُ؟
»
قَالَ: قُلْتُ: سَمَّيْتُهُ حَرْبًا، فَقَالَ:
«
بَلْ هُوَ حُسَيْنٌ
»
ثُمَّ لَمَّا وَلَدَتِ الثَّالِثَ جَاءَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ:
«
أَرُونِي ابْنِي مَا سَمَّيْتُمُوهُ؟
»
قُلْتُ: سَمَّيْتُهُ حَرْبًا، قَالَ:
«
بَلْ هُوَ مُحْسِنٌ
»
ثُمَّ قَالَ:
«
إِنَّمَا سَمَّيْتُهُمْ بِاسْمِ وَلَدِ هَارُونَ شَبَرٌ وَشُبَيْرٌ وَمُشْبِرٌ
»
هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ .
3- صحيح ابن حبان - الجزء (15) - الصفحة (410) - الحلقة (6958) :- أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، عَنْ إِسْرَائِيلَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ هَانِئِ بْنِ هَانِئٍ عَنْ عَلِيٍّ قَالَ: لَمَّا وُلِدَ الْحَسَنُ سَمَّيْتُهُ حَرْبًا، فَجَاءَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ:
«
أَرُونِي ابْنِي، مَا سَمَّيْتُمُوهُ؟
»
قُلْنَا: حَرْبًا، قَالَ:
«
لَا، بَلْ هُوَ حَسَنٌ
»
فَلَمَّا وُلِدَ الْحُسَيْنُ سَمَّيْتُهُ حَرْبًا، فَجَاءَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ:
«
أَرُونِي ابْنِي، مَا سَمَّيْتُمُوهُ؟
»
قُلْنَا: حَرْبًا، قَالَ:
«
بَلْ هُوَ حُسَيْنٌ
»
فَلَمَّا وُلِدَ لِي الثَّالِثُ، سَمَّيْتُهُ حَرْبًا، فَجَاءَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ:
«
أَرُونِي ابْنِي، مَا سَمَّيْتُمُوهُ؟
»
فَقُلْنَا: سَمَّيْنَاهُ حَرْبًا، قَالَ:
«
بَلْ هُوَ مُحْسِنٌ
»
ثُمَّ قَالَ:
«
إِنَّمَا سَمَّيْتُهُمْ بِوَلَدِ هارون شَبَّر وشَبّير ومُشَبّر
»
.
4- مسند أحمد بن حنبل - الجزء (2) - الصفحة (159) - الحلقة (769) :- حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ، حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ هَانِئِ بْنِ هَانِئٍ، عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: لَمَّا وُلِدَ الْحَسَنُ سَمَّيْتُهُ حَرْبًا، فَجَاءَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ:
«
أَرُونِي ابْنِي، مَا سَمَّيْتُمُوهُ؟
»
قَالَ: قُلْتُ: حَرْبًا. قَالَ:
«
بَلْ هُوَ حَسَنٌ
»
فَلَمَّا وُلِدَ الْحُسَيْنُ سَمَّيْتُهُ حَرْبًا، فَجَاءَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ:
«
أَرُونِي ابْنِي، مَا سَمَّيْتُمُوهُ؟
»
قَالَ: قُلْتُ حَرْبًا. قَالَ:
«
بَلْ هُوَ حُسَيْنٌ
»
فَلَمَّا وُلِدَ الثَّالِثُ سَمَّيْتُهُ حَرْبًا، فَجَاءَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ:
«
أَرُونِي ابْنِي، مَا سَمَّيْتُمُوهُ؟
»
قُلْتُ: حَرْبًا. قَالَ:
«
بَلْ هُوَ مُحَسِّنٌ
»
ثُمَّ قَالَ:
«
سَمَّيْتُهُمْ بِأَسْمَاءِ وَلَدِ هَارُونَ شَبَّرُ، وَشَبِيرُ، وَمُشَبِّرٌ
»
.
5- راجع البداية والنهاية لابن كثير : ج11، ص24 .
وسير أعلام النبلاء للذهبي : ج3، ص425 .
وبالنسبة إلى شهادة المحسن بن علي (عليهما السلام) :-
ذكر الحافظ جمال الدين المزي في كتابه تهذيب الكمال - الجزء (20) - الصفحة (472) :-
«
كَانَ لِعَلِيٍّ مِنَ الوَلَدِ الذُّكُورِ وَالَّذِينَ لَمْ يَعقّبُوا مُحسِنَ دَرَجٍ سَقَطًا
»
. وأيضاً نقل ذلك عنه الفاسي في العقد الثمين - الجزء (6) - الصفحة (203) .
وذكر الصلاح الصفدي في كتابه الوافي بالوفيّات - الجزء (21) - الصفحة (281) :-
«
وَالمُحسِنُ طرح
»
حَكَى ذَلِكَ عَنْ شَيخِهِ الذَّهَبِيِّ فِي كِتَابِهِ فَتحُ المُطَالِبِ فِي فَضلِ عَلِيِّ ابنِ أَبِي طَالِبٍ .
وذكر كمال الدين محمد بن طلحة الشافعي في كتابه مطالب السؤول - الصفحة (62) - الفصل (11) عند ذكر أولاد الإمام أمير المؤمنين علي (عليه السلام) :-
«
اعلم أيّدك الله بروح منه ، إنّ أقوال الناس اختلفت في عدد أولاده ذكوراً وإناثاً ، فمنهم من أكثر فعدّ فيهم السقط ، ولم يسقط ذكر نسبه ، ومنهم من أسقطه ولم ير أن يحتسب في العدة ، فجاء قول كل واحد بمقتضى ما اعتمده في ذلك وبحسبه
»
. ثم نقل عن صفة الصفوة وغيرها ذكرهم إلى أن قال :
«
وذكر قوم آخرون زيادة على ذلك ، وذكروا فيهم محسناً شقيقاً للحسن والحسين وكان سقطاً
»
.
وذكر الشيخ سعيد بن محمد بن مسعود الكازروني في كتابه مطالع الأنوار المصطفوية في شرح مشارق الأنوار النبوية للصغاني الحنفي عند ذكره رواة الكتاب على ترتيب حروف المعجم ، فقال في حرف الفاء :-
«
فاطمة بنت رسول الله (صلّى الله عليه وسلّم) ، كان من حقها أن تذكر في أول الأسامي لكن ترتيب الكتاب اقتضى هذا التنسيق
»
إلى أن قال بعد ذكر شيء من ترجمتها :
«
وولدت لعلي الحسن والحسين والمحسن ، وقيل : سقط المحسن من بطنها ميتاً بسبب أنّ عمر بن الخطاب دقّ الباب على بطنها حين جاء لعلي أن يروح به إلى عند أبي بكر لأخذ البيعة
»
.
وذكر الشيخ حسن الحمزاوي المالكي في كتابه مشارق الأنوار - الصفحة (81) :-
«
وأمّا محسن فأدرج سقطاً
»
.
وذكر أبو الفضيل محمد الكاظم بن أبي الفتوح في كتابه النفحة العنبرية في أنساب خير البرية :-
«
والمحسّن وأخوه ولدا ميتين من الزهراء
»
.
وذكر الشيخ جمال الدين يوسف المقدسي في الشجرة النبوية في نسب خير البرية - الصفحة (60) :-
«
محسن ، قيل : سقط ، وقيل : بل درج صغيراً ، والصحيح أنّ فاطمة أسقطت جنيناً
»
.
وذكر النسابة عميد الدين في المشجر الكشاف - الصفحة (٢٢٩) :-
«
والمحسن الذي أسقط
»
.
وذكر الشيخ محمود بن وهيب الحنفي القراغولي في جوهرة الكلام في مدح السادة الأعلام - الصفحة (104) :-
«
وأمّا محسّن فأدرج سقطاً
»
.
وذكر الشيخ محمد الصبان الشافعي في كتابه اسعاف الراغبين بهامش مشارق الأنوار للحمزاوي - الصفحة (81) :-
«
فأمّا محسن فادرج سقطاً
»
.
وذكر الصفوري الشافعي في كتابه نزهة المجالس - الجزء (2) - الصفحة (229) :-
«
وَكَانَ الحَسَنُ أَوَّلَ أَولَادِ فَاطِمَةَ الخَمسَةِ: الحَسَن، وَالحُسَيْن، وَالمُحسِن كَانَ سِقْطًا، وَزَينَبَ الكُبرَى، وَزَينَبَ الصُّغرَى
»
. وقال في كتابه الآخر المحاسنُ المجتمعَة في الخلفاء الأربعة - الصفحة (164) مِنْ كِتَابِ الإستِيعَابِ لِابنِ عَبدِ البَرِّ قَالَ :-
«
وَأَسقَطَتْ فَاطِمَةُ سِقطًا سَمَّاهُ عَلِيٌّ مُحسِنًا
»
. وَهَذَا لَيسَ فِي الإستِيعَابِ المَطبُوعِ، فَلَاحِظِ التَّحرِيفَ فِي هَذِهِ القَضِيَّةِ لِتَعرِفَ شِدَّةَ انحِسَارِهَا فِي كُتُبِ القَومِ اليَومَ .
وجاء في كتاب دلائل الإمامة لابن جرير الطبري - الصفحة (134) :-
«
وكان سبب وفاتها (عليها السلام) أنّ قنفذاً مولى عمر بن الخطاب لكزها بنعل السيف بأمره، فأسقطت محسناً، ومرضت من ذلك مرضاً شديداً، ولم تدع أحداً ممن آذاها يدخل عليها
»
.
السابق
template
التالي
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا.
استعادة
أو
إلغاء
.
حفظ-تلقائي
x
التحقق
إضافة رد
معاينة
إلغاء
يعمل...
نعم
لا
تم
تم
إلغاء
X
اترك تعليق: