((علاجات الهم والحزن الذي يصيب المؤمن))
هناك ثلاث_علاجات لإزالة الهم والغم (✨اولا_علاج_لفظي ✨✨ثانياً_علاج_معنوي..ثالثاً_علاج_مادي)
ثانيا_ العلاج_المعنوي
نذكر منها
✨1_ التوحيدُ:
وعلى حسب كماله، وقوته وزيادته يكونُ انشراحُ صدر صاحبه، قال الله تعالى: {أَفَمَن شَرَحَ اللهُ صَدْرَهُ لِلإسْلامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِّنْ رَبِّه} فالهُدى والتوحيدُ مِن أعظم أسبابِ شرح الصدر.
✨2- التوبة_والإنابه_الى_الله:_
فالذنوبُ للقلب بمنزلة السُّموم، إن لم تُهلكْه أضعفتْه ..وطهارة الباطن توجب انشراح الصدر
فالإنابة إلى الله ، ومحبتُه بكلِّ القلب، والإقبالُ عليه، والتنعُّم بعبادته، من اهم اسباب شرحُ الصدر
✨3_ الاستغفار_العملي
فتبرئة الذمم (معنوياً ومادياً) مع الخلق واعادة الحقوق تشرح الصدر
فمن كسر مؤمنا فعليه جبره ٠فمن يدخل الحزن على قلب مؤمن أو مؤمنة؛ جزاءه في الدنيا والاخره أن يغتم ويحزن؛
✨4_ الانكساروالعجزالتام امام الله والتوسل بمحمد وآل محمد
✨5_حسن_اليقين_وحسن_الظن_بالله
إن العلاج الأساسي العميق موجود في قول امير المؤمنين (عليه السلام) الذي ورث علم طبيب الأمة، يقول: (واطرح عنك واردات الهموم: بعزائم الصبر، وحسن اليقين…. ومن التوفيق الوقوف عند الحيرة، ونِعْمَ طرد الهموم اليقين …. ونِعْمَ الخلق التّكرم)
وقول الإمام الصادق (عليه السلام): (وإن كان كل شيء بقضاء وقدر، فالحزن لماذا)؟..
إن الاعتقاد الباطني أمر مهم جداً في علاج هذه المسألة
✨6_ الصبر_والرضا والفزع للصلاةعند الهم :
في الحديث القدسي عن الرضا قال تعالى:
(يا اِبنَ آدمَ خَلَقتُكَ لِلعِبَادةَ فَلا تَلعَب، وَقسَمتُ لَكَ رِزقكَ فَلا تَتعَب، فَإِن رَضِيتَ بِمَا قَسَمتُهُ لَكَ أَرَحتَ قَلبَكَ وَبَدنَكَ، وكُنتَ عِندِي مَحمُودًا، وإِن لَم تَرضَ بِمَا قَسَمتُهُ لَكَ فَوَعِزَّتِي وَجَلالِي لأُسَلِّطَنَّ عَلَيكَ الدُنيَا تَركُضُ فِيهَا رَكضَ الوُحوش فِي البَريَّةَ، ثُمَّ لاَ يَكُونُ لَكَ فِيهَا إِلا مَا قَسَمتُهُ لَكَ، وَكُنتَ عِندِي مَذمُومَا
عرف عن النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ- كان إذا حَزَبَه أمرٌ، فَزِعَ إلى الصَّلاة، وقد قال تعالى: {وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالْصَّلاَة}
✨7_ الإحسانُ_إلى_الخَلْق
ونفعُهم بما يمكنه من المال، والجاهِ، والنفع بالبدن، وأنواع الإحسان،
عن النَّبِيّ صلى الله عليه وآله وسلم «أَحَبُّ الْأَعْمَالِ إِلَى اللهِ -عَزَّ وَجَلَّ-: سُرُورٌ تُدْخِلُهُ عَلَى مُسْلِمٍ، أَوْ تَكْشِفُ عَنْهُ كُرْبَةً، أَوْ تَطْرُدُ عَنْهُ جَزَعًا، أَوْ تَقْضِي عَنْهُ دَيْنًا»
منقول
هناك ثلاث_علاجات لإزالة الهم والغم (✨اولا_علاج_لفظي ✨✨ثانياً_علاج_معنوي..ثالثاً_علاج_مادي)
ثانيا_ العلاج_المعنوي
نذكر منها
✨1_ التوحيدُ:
وعلى حسب كماله، وقوته وزيادته يكونُ انشراحُ صدر صاحبه، قال الله تعالى: {أَفَمَن شَرَحَ اللهُ صَدْرَهُ لِلإسْلامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِّنْ رَبِّه} فالهُدى والتوحيدُ مِن أعظم أسبابِ شرح الصدر.
✨2- التوبة_والإنابه_الى_الله:_
فالذنوبُ للقلب بمنزلة السُّموم، إن لم تُهلكْه أضعفتْه ..وطهارة الباطن توجب انشراح الصدر
فالإنابة إلى الله ، ومحبتُه بكلِّ القلب، والإقبالُ عليه، والتنعُّم بعبادته، من اهم اسباب شرحُ الصدر
✨3_ الاستغفار_العملي
فتبرئة الذمم (معنوياً ومادياً) مع الخلق واعادة الحقوق تشرح الصدر
فمن كسر مؤمنا فعليه جبره ٠فمن يدخل الحزن على قلب مؤمن أو مؤمنة؛ جزاءه في الدنيا والاخره أن يغتم ويحزن؛
✨4_ الانكساروالعجزالتام امام الله والتوسل بمحمد وآل محمد
✨5_حسن_اليقين_وحسن_الظن_بالله
إن العلاج الأساسي العميق موجود في قول امير المؤمنين (عليه السلام) الذي ورث علم طبيب الأمة، يقول: (واطرح عنك واردات الهموم: بعزائم الصبر، وحسن اليقين…. ومن التوفيق الوقوف عند الحيرة، ونِعْمَ طرد الهموم اليقين …. ونِعْمَ الخلق التّكرم)
وقول الإمام الصادق (عليه السلام): (وإن كان كل شيء بقضاء وقدر، فالحزن لماذا)؟..
إن الاعتقاد الباطني أمر مهم جداً في علاج هذه المسألة
✨6_ الصبر_والرضا والفزع للصلاةعند الهم :
في الحديث القدسي عن الرضا قال تعالى:
(يا اِبنَ آدمَ خَلَقتُكَ لِلعِبَادةَ فَلا تَلعَب، وَقسَمتُ لَكَ رِزقكَ فَلا تَتعَب، فَإِن رَضِيتَ بِمَا قَسَمتُهُ لَكَ أَرَحتَ قَلبَكَ وَبَدنَكَ، وكُنتَ عِندِي مَحمُودًا، وإِن لَم تَرضَ بِمَا قَسَمتُهُ لَكَ فَوَعِزَّتِي وَجَلالِي لأُسَلِّطَنَّ عَلَيكَ الدُنيَا تَركُضُ فِيهَا رَكضَ الوُحوش فِي البَريَّةَ، ثُمَّ لاَ يَكُونُ لَكَ فِيهَا إِلا مَا قَسَمتُهُ لَكَ، وَكُنتَ عِندِي مَذمُومَا
عرف عن النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ- كان إذا حَزَبَه أمرٌ، فَزِعَ إلى الصَّلاة، وقد قال تعالى: {وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالْصَّلاَة}
✨7_ الإحسانُ_إلى_الخَلْق
ونفعُهم بما يمكنه من المال، والجاهِ، والنفع بالبدن، وأنواع الإحسان،
عن النَّبِيّ صلى الله عليه وآله وسلم «أَحَبُّ الْأَعْمَالِ إِلَى اللهِ -عَزَّ وَجَلَّ-: سُرُورٌ تُدْخِلُهُ عَلَى مُسْلِمٍ، أَوْ تَكْشِفُ عَنْهُ كُرْبَةً، أَوْ تَطْرُدُ عَنْهُ جَزَعًا، أَوْ تَقْضِي عَنْهُ دَيْنًا»
منقول