تويت
| جدّد ِ العهدَ لمولانا الأميرِ | واْنشرِ الفرحةَ في عيدِ الغديرِ | |
| يومَ قالَ اللهُ بلّغْ يا محمد | للوصيّ الأمرُ منْ بعدِ النَّذيرِ | |
| أنتَ ما بلَّغتَ في الإسلامِ شيئاً | إنْ صًمَتَّ الآنَ عنْ امرٍ خطيرِ | |
| والِ منْ والاهُ يا ربِّ بصدقٍ | عادِ منْ عاداهُ خوَّانُ الضَّميرِ | |
| واْنصُرِ الإنسانَ مالجَّ بنصرِه | واْخذلِ الخاذلَ حُبَّاً بالأميرِ | |
| جدّدِ العهدَ ففي العهدِ إتّباعٌ | لعليّ الحقِ جارِ المُستجيرِ | |
| لوليّ اللهِ ما نادى مُنادٍ | لصلاةِ الصبحِ في الفجرِ المُنيرِ | |
| لإمامِ النَّاسِ والجنِّ بعزٍّ | وصراطِ اللهِ للفوزِ الكبيرِ | |
| ساعِدُ المختارِ في كلِّ الرَّزايا | سيفُهُ المسلولُ في حَزِّ النُّحورِ | |
| مُرعبُ الفُرسانِ في كلِّ نِزالٍ | فالقُ الهاماتِ في وقعٍ مُثيرِ | |
| جامِعُ الأضدادِ في وصفٍ عجيبٍ | كافلُ الأيتامِ منْ جورِ الدُّهورِ | |
| شافعُ الأبرارِ والأخيارِ عِزَّاً | وهو ساقي الحوضِ في اليومِ العسيرِ | |
| سيّدُ السَّاداتِ في كلِّ زمانٍ | وأبو السَّاداتِ أحفادِ البشيرِ | |
| جدّدِ البيعةَ فالبيعةُ حِصنٌ | يومَ لُقيا اللهِ في نيلِ المصيرِ |